{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 4 صوت - 4 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
91
العلماني غير متصل
خدني على الأرض اللي ربّتني ...
*****

المشاركات: 4,079
الانضمام: Nov 2001
مشاركة: #41
RE: 91
(01-21-2010, 09:12 PM)عاشق الكلمه كتب:  سوف أكتب عنهما السادات وعبدالناصر كل في عيد ميلاده‏,‏ فلو عاشا لكان كلاهما قد تجاوز التسعين من عمره‏,‏ ولابد أن أعترف في البداية أن لدي مشكلة حقيقية تجاههما‏,‏ لأن مشاعري مع عبدالناصر ولكن عقلي مع السادات‏,‏ وأسجل هنا أنها تركيبة غريبة أعانيها كلما كتبت عنهما‏,‏ أو قارنت بينهما‏.

وإذ أكتب اليوم عن محمد أنور السادات‏,‏ فإنني أكتب عن عقلية مضيئة لصاحب رؤية بعيدة‏,‏ ولا أكاد أجد بين سابقيه من حكام مصر من يقترب من طرازه إلا محمد علي الكبير‏,‏ فكلاهما كان خبيرا في اللعب بالمتغيرات الدولية‏,‏ واستخدام المواقف الإقليمية‏,‏ ثم إن حركة التصحيح التي أطاح فيها السادات ببقايا العصر الناصري‏,‏ وفلول اليسار المصري لكي ينفرد بالسلطة في‏15‏ مايو‏1971,‏ هي نسخة بيضاء بغير دماء لمذبحة القلعة الحمراء عام‏1811‏ التي تخلص فيها محمد علي من المماليك‏,‏ خصومه ومنافسيه‏,‏ لينفرد بحكم مصر بعد ذلك‏.‏
ولابد أن أقرر هنا أن قراءتي لعصر السادات هي قراءة طالب العلوم السياسية بحكم التخصص‏,‏ وليست قراءة المؤرخ بمنطق الأحداث‏,‏ لكننا إذا تأملنا التاريخ العريق لتلك الشخصية الرحبة فإننا نتلمس منها المظاهر الآتية‏:‏
أولا‏:‏ إن تاريخ السادات قبل يوليو‏1952‏ تاريخ معروف‏,‏ فلم تعرفه الناس لمجرد إذاعة بيان الثورة‏,‏ لكنه كان اسما لامعا في تاريخ الحركة الوطنية منذ بداية أربعينيات القرن الماضي‏,‏ ويكفي أن نتذكر أنه لم يلبس الكاكي بشكل متصل منذ تخرجه في الكلية الحربية عام‏1939‏ حتي قيام الثورة عام‏1952‏ إلا لمدة عام ونصف عام‏,‏ وما عدا ذلك فقد كان هو أنور السادات الذي يصلح جهاز التشفير في عوامة حكمت فهمي لمساعدة الألمان أعداء الحلفاء في الحرب العالمية الثانية كراهية منه في الإنجليز بمنطق أن عدو عدوي صديقي‏,‏ وهو الذي حاول المشاركة في المغامرة التي دبر لها الفريق عزيز المصري بالطائرة التي سقطت في قليوب‏,‏ وكان هدفها الوصول إلي خطوط القتال في العلمين‏,‏ وفتح قناة اتصال مباشرة مع قيادة روميل‏,‏ وهو أيضا أنور السادات الذي شارك في اغتيال أمين عثمان وزير المالية الذي كان يتحدث عن الزواج الكاثوليكي بين مصر وبريطانيا‏.‏
ثانيا‏:‏ إن الدور الوطني لأنور السادات يصعب إنكاره‏,‏ فقد كان الرجل عضوا في تنظيمين مختلفين في وقت واحد‏,‏ فقد كان قريبا من مجموعة ضباط الحرس الحديدي‏,‏ وفي الوقت نفسه عضوا مهما في حركة الضباط الأحرار‏,‏ مع ولاء مطلق للأخيرة‏,‏ بل إن منشورات الحركة وصلت إلي مكتب الملك فاروق من خلال صداقة أنور السادات بالضابط الطبيب يوسف رشاد وقرينته الراحلة ناهد رشاد وصيفة الملك‏,‏ ولقد سمعت منها ذلك مباشرة عندما كنت قنصلا لمصر في لندن عام‏1971‏ حينما أوفدها الرئيس السادات للعلاج هناك بقرار طبي مضاعف القيمة تكريما لتاريخها الوطني‏,‏ وسمعت منها الكثير عن البطولات المنسية لذلك الرئيس المصري الراحل‏,‏ حتي قالت لي إنه عندما قامت الثورة لم يكن الناس يعرفون من بين ضباط الحركة إلا قائدها محمد نجيب مدير حرس الحدود‏,‏ وممثل تيار الأغلبية في الانتخابات الأخيرة لنادي الضباط‏,‏ والبكباشي أنور السادات الثائر الوطني المشاغب الذي اشتغل بالصحافة حينا‏,‏ وخالط المثقفين دائما‏,‏ وكان هو أيضا الحاج محمد نور الدين عتال السيارات المتخفي مناضلا من أجل غايات وطنه‏,‏ وأهداف شعبه‏.‏
ثالثا‏:‏ إن الذين يشككون أحيانا في وطنية السادات أو قوميته‏,‏ بعد توقيع اتفاقيات كامب ديفيد‏,‏ يظلمونه ويظلمون معه مدرسة معترفا بها في الفكر السياسي المعاصر‏.‏ فأنور السادات اجتهد بقدر ما أتيح له من رؤية‏,‏ وحاول الخلاص بشعبه المصري وأمته العربية أيضا التي خذلته وخونته بدلا من أن تعطيه الفرصة وفقا لفلسفة توزيع الأدوار بين التيارات والأفكار داخل الجبهة الواحدة لأصحاب القضية المشتركة‏,‏ وأنا أظن مخلصا أن العرب لو كانوا قد أوقفوا هجومهم ضده والتطاول عليه وتجريم خطوته لحصلنا‏,‏ عربا وفلسطينيين‏,‏ علي ما هو أفضل بكثير مما نحن عليه الآن‏,‏ خصوصا أن ما لا يدرك كله لا يترك كله‏,‏ كما أن من اجتهد وأصاب فله أجران‏,‏ ومن اجتهد وأخطأ فله أجر المحاولة‏.‏
ولست أشك في أن السادات كان صاحب رؤية شاملة‏,‏ ونظرة عميقة‏,‏ فلقد جاءه ذات يوم مسئول إسرائيلي كبير يطلب منه‏,‏ في إطار روح السلام وأجواء كامب ديفيد‏,‏ تسليم جاسوسة مصرية شهيرة لإسرائيل كان محكوما عليها بالإعدام ولم يكن قد تم تنفيذه‏,‏ لكن السادات بسرعة بديهته‏,‏ ودهائه المعتاد تظاهر بالأسف أمام المسئول الكبير مدعيا أنه قد تم تنفيذ الحكم فيها منذ يومين فقط‏,‏ ثم همس في أذن أحد مساعديه يطلب تنفيذ الحكم فورا‏,‏ خصوصا أنه كان قد تم التصديق عليه‏,‏ وهذه واقعة تؤكد مرة أخري تجرده الوطني‏,‏ وإيمانه بعدالة قضية أمته‏,‏ لأنه لو كان غير ذلك لقدم لإسرائيل تلك الهدية التي كانت تبدو مهمة بالنسبة لهم حينذاك‏.‏
رابعا‏:‏ إن خطوة زيارة القدس‏,‏ أو ما عرف بمبادرة السادات لم تكن خطيئة في حد ذاتها‏,‏ خصوصا أن الرجل قد زار دمشق قبلها وعرض علي رفيق السلاح الرئيس حافظ الأسد خطوته المقبلة التي لم يوافقه عليها‏,‏ لكنه حمي الرئيس المصري من محاولة لاعتقاله في مطار دمشق من جانب بعض المتشددين في الحزب الحاكم في سوريا‏,‏ لأن حافظ الأسد أدرك بحكمته أن ذلك سوف يوجد صداما مروعا بين بلدين لديهما خصوصية تاريخية في العلاقة القومية بينهما‏.‏كذلك فإن الرئيس السادات قد أطلع الجانب السعودي علي خطته‏,‏ وهم وإن لم يوافقوا عليها فإنهم كانوا أكثر صبرا معه حتي إن التليفزيون السعودي قد نقل بالبث المباشر وصول السادات إلي القدس‏,‏ كما أن بعض الأمراء الكبار قد زاروه بعد مبادرته في محاولة لفهم ما يدور‏,‏ وترشيد الموقف قدر الإمكان‏,‏ لكن التيار العربي الغالب كان معاديا مخونا رافضا‏,‏ حتي إن الفلسطينيين قاطعوا اجتماع مينا هاوس الذي ترأسه الدبلوماسي المصري المخضرم الدكتور عصمت عبدالمجيد‏,‏ ورفع فيه العلم الفلسطيني جنبا إلي جنب مع مسلسل الفرص الضائعة في تاريخ القضية الفلسطينية‏,‏ ولحسن الحظ فإن الرئيس السادات لم يمس ثوابت القضية العربية‏,‏ واكتفي بالتركيز علي تحرير سيناء‏,‏ وإن كان الثمن هو خروج الجيش المصري من المعادلة العسكرية للصراع العربي ـ الإسرائيلي‏.‏
خامسا‏:‏ سوف يذكر التاريخ لأنور السادات أنه كان صاحب القرارات الصعبة‏,‏ خصوصا قراري الحرب والسلام‏,‏ ولو لم يكن في سجله إلا حرب أكتوبر الظافرة فإنها وحدها تكفيه‏,‏ ولكن الرجل كان جسورا عندما يقرر مؤمنا بما يفعل‏,‏ ماضيا في طريقه بغير تردد‏,‏ فقد اتخذ قرار طرد الخبراء السوفيت في خطوة مفاجئة بعد أن كان قد وضع مع موسكو اتفاقية صداقة لم يوقعها عبدالناصر نفسه‏,‏ واختار السادات من يثق فيه الروس وزيرا للخارجية‏,‏ وأعني به الدبلوماسي الراحل الدكتور مراد غالب‏,‏ فقد كان الرئيس السادات بارعا في إعطاء إشارة تجاه اليسار ليمضي هو نحو اليمين‏.‏ إنه رجل دولة من طراز خاص يصعب التنبؤ بما سوف يفعل في كثير من الأحيان‏.‏
تلك بعض خواطري أسطرها في ذكري يوم مولده الحادي والتسعين‏,‏ وأتذكر عندها قيمة الرجل ومكانته في وقت تخرج فيه أوراق السادات علي يد كاتبه المفضل الأستاذأنيس منصور‏,‏ ثم إنها خواطر دارت برأسي وأنا ألتقي بوحيده جمال‏,‏ الذي أعرفه منذ سنوات طويلة نموذجا للخلق الرفيع‏,‏ والتواضع الزائد‏,‏ والأدب الجم‏.‏ رحم الله السادات بقدر ما أعطي واجتهد‏,‏ وسوف نحتفل في مقالنا المقبل بالعيد الثاني والتسعين لميلاد جمال عبدالناصر‏,‏ لأن أمة لا تعرف قدر زعمائها لا تعي أبدا تاريخها‏,‏ ولن تفهم مطلقا حاضرها‏,‏ ولن تتقدم نحو مستقبلها‏.‏


بقلم د/ مصطفى الفقى


خف شويه عن السادات ياعلمانى , فأنا لن استطيع ان اكتب عنه افضل مما كتب مصطفى الفقى , لكن لابد ان تعلم اننا نقدر زعماؤنا , فكما نحب عبد الناصر ومواقفه فكذلك نحب السادات ونقدره للاسباب التى ذكرها الفقى , وانا شايف ان الراجل ده اتظلم ولا زال هناك من يتمادى فى ظلمه له .

"نقدر زعماؤنا" يا خويا؟!!! ماشي، ولكن "نون الجماعة" هذه التي تستعملها تمثل من بالضبط؟ اليسار المصري أم الفقراء "بتوع ثورة الجياع" أم الاخوان أم الأكثر من ألف وجيه وصحفي ورجل دين ومثقف مصري وضعهم "ابن ست البرين" في السجن قبل أن يغتالوه بفترة قصيرة؟

مين بالزبط صاحب "نا" بتاعة "نقدر زعماؤناااااا"؟ هل هو مثلاً البابا شنودة الذي قال الرئيس المؤمن (بطل الطماطم والبتنجان) عنه وعن أبناء ملته في مجلس الشعب "وانصرنا على القوم الكافرين" أم خالد الإسلامبولي وجماعته التي صفّته وهو بين عساكره؟

هناك بالتأكيد يا صاحبي من يمت إلى الـ"نا" التي استعملتها بصلة؛ هناك - غير الخونة والأنذال - بعض المتسقين والوصوليين والانتهازيين وكثير من أصحاب "مرسي الزناتي" في "مدرسة المشاغبين" عندما يقول: "أنا تور الله في برسيمه". آه صحيح، أكبر "المقدرين"، لابن ست البرين، لن تبحث عنه "شهور وسنين"، فأنت سوف تجده في "باريس ولندن وبرلين"، وفي "واشنطن واسرائين (هي اسرائيل بس القافية حبكت Smile ، ولن تجده لا في "فلسطين"، ولا في قاهرة الفاطميين، ولا في دمشق الأمويين، ولا حتى في الصين و"بنين" (بمناسبة بطولة أفريقيا للكرة).

الآن نعود إلى حديث "الفقي" و"الأسباب" التي تحدثت عنها ... ولكن، هل قال "الفقي" شيئاً؟
يا صاحبي، "الفقي" - كما يقول - كان ذاهباً إلى مقابلة "جمال" ابن "البتاع" فأراد أن ينافقه بكلمتين على حساب العقل والتاريخ والمنطق، فكتب "أي حاجه يسلّك فيها نفسه ويا ريتو لاقى حاجه"، فما كتبه يدين السادات أكثر مما يدفع عنه ... فصاحبنا لم يجد ما يقوله إلا التالي: "ولحسن الحظ فإن الرئيس السادات لم يمس ثوابت القضية العربية‏,‏ واكتفي بالتركيز علي تحرير سيناء‏,‏ وإن كان الثمن هو خروج الجيش المصري من المعادلة العسكرية للصراع العربي ـ الإسرائيلي‏.‏".
هاهاهاه، هو لم يمس ثوابت القضية العربية، ولكنه حيّد مصر وثقل مصر ودور مصر عنها. وكل هذا طبعاً لأنه عاقل بينما عبدالناصر الذي لم يرض بهذا هو المغفل ... "غطيني يا صفيّه" Smile !!!

آه صحيح، "خف عنّه" ....
شوف يا صاحبي، أنت خاطرك عندي في الدنيا كلها ... إلاااااا دي ... فأنا - من منطلق قومي عربي فلسطيني بحت - لا أسكت على من باع دمي ودم أخوتي وشرف مصر وعزتها وكرامتها ودورها العظيم، "فالساكت عن الحق شيطان أخرس" - وعلى راي فؤاد المهندس - "مش كده ولا إيه"؟

تصبح على خير
العلماني
01-22-2010, 03:41 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
91 - بواسطة العلماني - 01-15-2010, 11:32 PM,
RE: 91 - بواسطة العلماني - 01-15-2010, 11:50 PM,
RE: 91 - بواسطة الزعيم رقم صفر - 01-15-2010, 11:55 PM,
RE: 91 - بواسطة بهجت - 01-16-2010, 12:26 AM,
RE: 91 - بواسطة eyad 65 - 01-16-2010, 05:16 PM,
RE: 91 - بواسطة بهجت - 01-16-2010, 07:33 PM,
RE: 91 - بواسطة eyad 65 - 01-21-2010, 08:19 PM,
RE: 91 - بواسطة العلماني - 01-21-2010, 08:44 PM,
RE: 91 - بواسطة Emile - 01-21-2010, 10:16 PM,
RE: 91 - بواسطة vodka - 01-21-2010, 11:36 PM,
RE: 91 - بواسطة مجدي نصر - 01-16-2010, 12:30 AM,
RE: 91 - بواسطة خالد - 01-16-2010, 02:59 AM,
RE: 91 - بواسطة عاشق الكلمه - 01-16-2010, 05:31 AM,
RE: 91 - بواسطة خالد - 01-17-2010, 01:39 AM,
RE: 91 - بواسطة بهجت - 01-17-2010, 02:14 AM,
RE: 91 - بواسطة العلماني - 01-16-2010, 04:41 AM,
RE: 91 - بواسطة كمبيوترجي - 01-16-2010, 08:27 AM,
RE: 91 - بواسطة وضاح رؤى - 01-16-2010, 10:35 AM,
RE: 91 - بواسطة الحكيم الرائى - 01-16-2010, 01:02 PM,
RE: 91 - بواسطة العلماني - 01-16-2010, 02:16 PM,
RE: 91 - بواسطة وضاح رؤى - 01-16-2010, 02:36 PM,
RE: 91 - بواسطة بهجت - 01-16-2010, 06:04 PM,
RE: 91 - بواسطة The Holy Man - 01-17-2010, 09:01 PM,
RE: 91 - بواسطة مجدي نصر - 01-17-2010, 01:17 AM,
RE: 91 - بواسطة مجدي نصر - 01-17-2010, 01:56 AM,
RE: 91 - بواسطة خالد - 01-17-2010, 02:25 AM,
RE: 91 - بواسطة vodka - 01-17-2010, 02:31 AM,
RE: 91 - بواسطة العلماني - 01-17-2010, 06:16 PM,
RE: 91 - بواسطة عاشق الكلمه - 01-21-2010, 09:12 PM,
RE: 91 - بواسطة العلماني - 01-22-2010, 03:41 AM
RE: 91 - بواسطة عاشق الكلمه - 01-24-2010, 01:54 AM,
RE: 91 - بواسطة عاشق الكلمه - 01-24-2010, 09:42 AM,
RE: 91 - بواسطة وضاح رؤى - 01-17-2010, 04:50 AM,
RE: 91 - بواسطة عاشق الكلمه - 01-17-2010, 05:55 AM,
RE: 91 - بواسطة بهجت - 01-18-2010, 04:04 AM,
RE: 91 - بواسطة مجدي نصر - 01-17-2010, 10:02 PM,
RE: 91 - بواسطة بهجت - 01-18-2010, 12:37 AM,
RE: 91 - بواسطة عبادة الشايب - 01-27-2010, 07:14 PM,
RE: 91 - بواسطة العلماني - 01-27-2010, 07:26 PM,
RE: 91 - بواسطة الحكيم الرائى - 01-18-2010, 12:43 AM,
RE: 91 - بواسطة بهجت - 01-18-2010, 02:42 AM,
RE: 91 - بواسطة مجدي نصر - 01-18-2010, 01:02 AM,
RE: 91 - بواسطة مجدي نصر - 01-18-2010, 01:13 AM,
RE: 91 - بواسطة الحكيم الرائى - 01-18-2010, 03:00 AM,
RE: 91 - بواسطة مجدي نصر - 01-21-2010, 08:26 PM,
RE: 91 - بواسطة وضاح رؤى - 01-22-2010, 06:11 AM,
RE: 91 - بواسطة بهجت - 01-23-2010, 02:52 AM,
RE: 91 - بواسطة خالد - 01-22-2010, 01:29 PM,
RE: 91 - بواسطة العلماني - 01-23-2010, 01:41 AM,
RE: 91 - بواسطة عبادة الشايب - 01-27-2010, 07:41 PM,
RE: 91 - بواسطة أندروبوف - 01-23-2010, 05:23 AM,
RE: 91 - بواسطة ابن نجد - 01-23-2010, 08:09 AM,
RE: 91 - بواسطة بهجت - 01-23-2010, 03:37 PM,
RE: 91 - بواسطة الزعيم رقم صفر - 01-24-2010, 06:41 PM,
RE: 91 - بواسطة العلماني - 01-25-2010, 03:03 AM,
RE: 91 - بواسطة مجدي نصر - 01-27-2010, 08:13 PM,

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS