السلام عليكم
من مداخلات متعلقة بالموضوع

لو أراد الله تعالى عز وجل أن يقول محمد أخر النبيين لكان الأولى أن يقول الله تعالى عز وجل( وأخر النبيين ) وليس هناك داعي لكلمة (خاتم) التي المعنى الأقرب لها في القرأن الكريم ( طابع )أو
(صادق) والتي أضل بها الشيطان بعض الناس فالقرأن الكريم مذكورا به الأول والأخر الظاهر والباطن أي أن المضاد لكلمة (الأول) في القرأن الكريم هي كلمة (الأخر ) وليس هناك أي داعي لإستخدام
كلمة أخرى معناها يضل به بعض الناس ولكن الله تعالى عز وجل يمتحن المتدبر للقرأن الكريم ويختبره في تعامله مع النص والظاهر أن المذاهب الأربعة والشيعة وأمثالهم قد أخفقوا في هذا الإمتحان
يريدون وهما منهم أن يطفؤوا نور الله تعالى عز وجل

أي أن من أسامي الله تعالى عز وجل سيكون بدلا من كلمة (الأخر ) كلمة( الخاتم ) ويصبح عندها الظاهر والباطن الأول و (الخاتم) ؟؟؟!!!؟؟؟!!!؟؟؟!!! والعياذ بالله تعالى عز وجل من الشيطان الرجيم

يجب معرفة معنى الكلمة الحقيقي من القرأن الكريم وليس كما روجها الشيطان ووافقت عليها الأهواء
المعنى الأقرب لكلمة (خاتم) في القرأن الكريم هي (طابع) أو (صادق) من ( طبع) أو (صدق) وإن أسخدمت كلمة (أخر) لن تستطيع أن تفسر جميع الأيات القرأنية التي لها علاقة ب(ختم) تفسيرا منطقيا
وسيصبح التفسير كمحصلة غير مقبول منطقيا
جرب بنفسك أن تطبق كلمة( أخر )بدلا من( خاتم ) ولا أدري كيف ستطبق كلمة( أخر )بدلا من الفعل (ختم )؟؟؟على الأيات القرأنية الكريمة التي لها علاقة بالختم وستحصل على تفاسير المحصلة
النهائية فيها غير منطقية