اقتباس:عندما كانت تقيم ام كلثوم حفلاتها في باريس لم يكن مطار بن غوريون يهدأ من اليهود و ذلك لشد الرحال الى هناك لسماع " الست " و كان ذلك يتم بكامل معرفتهم بان ريع تلك الحفلات يذهب للمجهود الحربي المصري.

الشيء اللى مش معقول ان الشباب الاسرائيلي كما هو واضح في حفلة "زهافا" حافظ اغاني ام كلثوم وعمال يردد فيها مع المطربة الى جانب وجود حالة من النشوة بسبب الموسيقى والالحان عند اللى مش عارف يردد اغاني عربي وهذا ان دل فيدل على ان ام كلثوم تمثل جزء من التراث الاسرائيلي وهذا مايبرهنه عدد الكتب ومبيعات اشرطة ام كلثوم المرتفعة في اسرائيل الى جانب تدريس اغاني ام كلثوم في المدراس الاسرائيلية .