الزملاء الاعزاء مجدى نصر و Basic

انا لا اغير على الشيوعيين ولكن اغير على حقوق الانسان ولا سيما المرآة والطفل.

وما نستطيع أن نقدمه لا ينبغى أن نقدمه للمسلمين فقط ولا المسيحيين فقط ولا الشيوعيين فقط.

ينبغى أن نقف جمعيا فى وجه انتهاك القانون والدستور لأى دولة... فيجب ان نسعى لتحقيق رقابة على السجون من المجتمع المدنى والمنظمات الحقوقية من حيث سلامة اجراءات الاشتباه والاحتجاز.

ولابد من الصوت العالى ضد أى إنتهاك وبدلا من استخدام النت فى الحرب بين الطوائف والاديان فليكن الحرب ضد كل شكل من اشكال انتهاك حقوق الانسان مع الحفاظ على احترام قانون ودستور كل دولة.

فنشر الوعى القانونى بين افراد المجتمع يحقق مع الوقت نتائج طيبة.

وكذلك ذم انتهاك القانون والحريات فى الدول العربية ونشر المخالفات .. يحقق بعض الردع.

وأذكر انه أثناء عضويتى بمنظمة العفو الدولية .. قد كنت اتلقى نشرات لأنتهاكات فى دول مختلفة وعنوان الايميل الخاص برؤساء تلك الدول وكثيرا ما أرسلت رسائل للحكام ضمن حملات تنظمها المنظمة بطلب العفو عن سجناء رأى أو التحقيق فى إنتهاكات معينة.

أعتقد اننى كنت أكثر تحررا ... والآن كبلتنى متطالبات الحياة لاسرتى وأولادى ونسيت أنه ممكن ان يحدث هذا لأبنائى !!!!!!