يحق للزميل طنطاوي أن يعرض وجهة نظرة، وبدوري سأعرض واقعاً يظهراً بوضوح في النادي:

والواقع هو:
إرهاب حقيقي
تمارسه جماعة تمتلك قوة العدد فقط.
توجهه ضد البقية تطبيقاً لمبدأ إما نحن وإما هم.
كما يبدو من المشاركات فهذه الجماعة تتألف من:
الحكيم الرائى، طنطاوي، وضاح رؤى، بهاء، fares، GURU، descovery 2، حسام يوسف، عضو مراهق

9 أعضاء
تستغل هذه الجماعة قصة فصل البذيء نترال وتعتمد الرجل كرئيس جمعية معتبرين أن العدد صار 10.

يساند هذه الجماعة -ربما بدون مشاركتهم هدفهم- مجموعة أخرى من الأعضاء وربما بحسن نية وهم: AhmedTarek، عاشق الكلمة، صار العدد 12.

الحكيم الرائى يتزعم الجماعة حالياً بكلام باطل لم يستطيع إثباته وهو أن النادي يتعامل مع الأعضاء بازدواجية، وما زال يشكك بعمل المراقبين بعد أن تم تلقيمه بالملعقة أن المراقبين ليسوا حراس حدود يتبدلون كل 4 ساعات وعيونهم مفتوحة على كل سطور المنتدى، لكن الحكيم يريد تطبيق القوانين على هواه. وإما نحن وإما هم هو قانون جماعته الجديد.

جربوا الإرهاب بالتهديد بالانسحاب.
جربوا الإرهاب بفتح مدونات.
جربوا الإرهاب بالنيل من شخوص زملائهم والسخرية من مواقفهم.
وجربوا الإرهاب بالعنف اللفظي مع زملائهم حتى في هذا الموضوع.
وكل ذلك في جو يشبه الجو الذي سبق صعود السلفيين بالانتخابا الجزائرية.
هذا هو التخلف الشرقي الذي يظنون أنهم يحاربونه.
يستغلون ديموقراطية النادي لتطبيق مبدئهم: النادي لنا، نحن الأكثرية.

ينسى الشباب أن الصين بسكانها المليار يمثلها رجل واحد في أي دولة أخرى متساوية بذلك مع الفاتيكان التي عددها بضع مئات.

هذه الحقيقة التي يظهرها الواقع يا حضرات الزملاء، وبقية كلامكم لا يمكنكم إثباته.
وردكم على مشاركتي هذه معروف سلفاً.
ستتركون مضمونها وتتجهون لشخصي.

لا أعتقد أن الزميل العلماني يستحق منكم كل هذا الإرهاب.
إلا أن تخيبوا أمله كما خاب أمل غيره منكم، وأعلن موقفه جهاراً في النادي.

الزميل طنطاوي
تطلب في موضوع لك العفو عن نترال، وهنا تتساءلون عن شيء ما.
لكنك أعلنت أنك اتصلت به هاتفياً.
أليس من تناقض هنا؟
إذا أردت، سأتبرع بجمع مدونة نترال لك، ونطلب من الله ألا يؤول مصيرها إلى مآل مدونة مايند.
يومها طبلتم وزمرتم أن النادي مات.
وأن مدونة مايند قضت عليه.
تدافع عن العنف والبذاءة وتزعم أنك ستصحح مسار النادي.

عندما أقول أن نترال هو قلم جميل يا زميل GURU لا يتعارض مع رأيي في أنه بذيء أيضاً.

حقيقة أخرى يجب أن تقال.
لن يجد نترال نفسه في مدونة لا يدخلها إلا أصدقاءه.
نترال بحاجة إلى مكان يؤمن له تعددية في الانتماءات تعجب بقلمه.
لكن سلوككم هذا كما أعتقد أثر سلباً في سمعة الرجل.

وأستغفر الله لي ولكم.