اقتباس:بشرط ان تبتدئ انت الصلاة ب (الصمد اكبر)

1 ـ لأن اسم " الله " هو الإسم الوحيد لله تعالى الذي دعا به نفسه في أغلب الآيات وأكثرها، وعرف بها نفسه: " صنع الله ، صبغة الله ، هذا خلق الله ، الله خالق كل شيء، لله ما في السموات وما في الأرض، الله لا إله إلا هو ... وعشرات الآيات "
2 ـ لأنه أساس الشهادتين،
3 ـ ولأن أسماء الله الحسنى تبدأ بالإسم " الله ": " هو الله الذي لا إله إلا هو عالم الغيب والشهادة هو الرحمن الرحيم .."
4 ـ أسماء الله الحسنى ذات دلالة معنوية نخص بها الدعاء" يا سميع ، يا عليم ، يا كريم، ..
يقول ربنا سبحانه: " هو الحي فادعوه " ، " ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها" ، " قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمن أياً ما تدعوا فله الأسماء الحسنى"

لذا فالمعنى اللغوي لكلمة " الله " أنه اسم متفرد لرب العالمين، ليس له مدلول من الصفات المعروفة في أسماء الله الحسنى،
أما المعنى اللغوي لكلمة " أهل " و اختلافها عن كلمة " آل " فله من الأمثلة اللغوية والشواهد القرآنية ما يغنينا ويفينا ويكفينا،

---

اقتباس:ما هذا التهريج ؟؟؟؟؟؟
فى الصلاة نحن ملتزمون بالنص الحرفى .
يعنى : قال تعالى : الله الصمد
من هنا انا مستعد ان اقول فى صلاتى بدلا من (ال) اهل
بشرط ان تبتدئ انت الصلاة ب (الصمد اكبر)

" قل هو الله أحد،، الله الصمد"
الآيتان تأمراننا بالبدأ بكلمة "الله"، ولم يقل : قل هو الأحد الله ، الصمد الله !!
لذلك لا ينبغي أن نخالفه ونبدأ بأي اسم أو صفة قبل الاسم الذي بدأ هو به ، لذلك فلا مجال للمقارنة بين كلمات المعاني ذات الدلالة وبين اسم الله وصفته،

"إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم"

" إن الله وملائكته يصلون على النبي" ، " هو الذي يصلي عليكم "
لماذا لم يخبرنا ربنا سبحانه أنه يصلي عليهم مثلما يصلي علينا وعلى نبينا ؟
هلا أجبتني على هذا التساؤل ؟