اقتباس:خايف أقول اللي فقلبي
تزعل و تعاند و اياي

قول ولا تخبيش يا زين ... ايش يقولوا جماعة الدين

الزميل علي نور الله

الكاتبة لم تتطاول -والا شرحوها- على الذات الالهية لكن حماس و ما شاكلها يربطون أي مخالفة لهم -بصفتهم دولة الله و الشريعة- بمخالفة الله شخصيا حتى لا تبق هناك مساحة لحرية التعبير و لا الحوار مع المختلف و انما تكفير و وأد له ... ألم يتهم الملالي المعارضة بأنهم "أعداء الله"؟ كلهم ملة واحدة و يتسلقون الله و كتبه و رسله من أجل التفرد بالسلطة و الهيمنة على القرار.

ثم

اقتباس:انا ضد الطعن بالوطنية او الجنسية الا بدلائل قاطعة على الخيانة الوطنية

المشكلة يا علي أن الأنظمة الدينية لا تترك لأحد فرصة محاسبتها .. يعني من ذا الذي يستطيع أن يحاسب ولي الفقيه مثلا أو نجاد الذي يلوح دوما بالمهدي المنتظر؟ و أنت تعلم السجون و التعذيب و التهم الجاهزة و التهم الفريدة في نوعها.

الزميل باحث عن الحقيقة

اقتباس:مدافعين عن اله يزعمون أنه قادر على كل شيئ فلماذا لا يأخذ حقه بقدرته الا يسيئون بذلك الى الههم المزعوم ويظهرونه بالعاجز أو اللاموجود

و هل يفيدهم التسليم بقدرة الله على حماية حقوقه؟ ما يفيدهم هو الانتفاع به و منه .. انه "وسيلة" لترويع الآخر و كرباجهم .. تعامل نفعي حتى مع الله.

الزملاء فودكا و أوغاريت و أوبزيرفر و الاستاذ بهجت :

حماس تعمل على حفر قبرها بأيديها فالشعب الفلسطيني شعب راسه حيطه و اعتاد التنوع و الاختلاف .. و اذكر أني شاهدت احدى الصحفيات -محجبة- نشكو بطش حماس و تقول :من يحمينا في غزة؟!