السلام عليكم
القاريء الباحث عن الحق
حصلت مراسالات بيني وبين الكاتب أحمد نيشيتوبا وأنتهت هذه المراسالات بالفراق لأنه لا يريد أن يغير ما في بنفسه
وأما عن رشاد خليفة عليه السلام فالكفة تميل عندي إلى أنه كان فعلا رسولاو حسب رأيي أيضا أنه كان نبيا لأنه تنبأ بإذن الله تعالى عز وجل بغيبيات الإعجاز العددي 19 التي كانت غائبة عن البشر ، ففي الوقت الذي كان أحمد صبحي منصور يقول ماما بابا دادا أغي أغي أغي ،كان
كتاب رشاد خليفة عليه السلام في السبعينيات من القرن الماضي قد كتبه وقسم كتابه لقسمين ،
الأول يتكلم عن الإعجاز العددي19 و
الثاني يتكلم بمامعناه عندي عن الدعوة لكشف الأكاذيب المسماة كذبا بالسنة النبوية ، ومن المستحيل أن يحدث كل هذا بدون إلهام إلهي ، والكثير من أفكار بعض الناس في زمننا هي إستمرار وتطوير لأفكاررشاد خليفة عليه السلام بإذن الله تعالى عز وجل
والغريب
جحود أحمد صبحي منصور لرشاد خليفة عليه السلام وتقوله عليه فيما بعد ، بعد أن حل ضيفا عنده ، فبدلا من كلمة يعطيك العافية راح أحمد صبحي منصور يتقول ، بل أن أحمد صبحي منصور ذكر تأثره بالإصلاحي محمد عبده ولم يذكر رشاد خليفة عليه السلام وهذا جزء من الحقيقة وليس كلها
ولكني أعيد وأذكر فحسب رأيي النبي أو الرسول مخيرا وليس مسيرا وأن العصمة بكل أنواعها عند أهل المذاهب الأربعة أو الشيعة مرفوضة ومن يؤمن بالعصمة فهوواهما يتعدي على كمال الخالق العظيم
من الضروري الإشارة إلى أن رشاد خليفة عليه السلام فعلا أعلن عن نفسه رسولا وأن هذا مثبت عند الصحفي أسامة فوزي صاحب عرب تايمز والمعروف أن الصحفي أسامة فوزي إنسان أبعد من أن يكون عميلا لأهل المذاهب الأربعة أو الشيعة وأمثالهم
إن حقيقة تكفير أهل المذاهب الاربعة وأمثالهم لرشاد خليفة عليه السلام بفتوى منهم وأيضا حقيقة أنهم أول المتهمين بقتل رسول الله تعالى عز وجل لا يجوز أبدأ إخفائها ومن يحاول إخفاء هذه الحقيقة عن قصد وبدون قصد فهو حسب رأيي
شريكا في جريمة قتل رسولا نبيا
وفي القرأن الكريم مذكورا عن جريمة قتل النبيين والرسل و حسب رأيي من قتل مؤمنا فالدنيا كلها لا تفدي ذلك فمابالك لو كان هذا المؤمن
مصطفى
أذكر القاريء الباحث عن الحق بمشكلة التفسير الشيطاني لكلمة خاتم حيث أطعم الشيطان بعض الناس مخ حمار فتحولت الكلمة بدلا من معنى
صادق أو طابع تحولت بقدرة شيطانية لمعنى كلمة أخر
لمن يرغب بالإطلاع
عرب تايمز
http://www.arabtimes.com/osama2/doc29.html
والسلام عليكم