الزميل اطماكا كتب
فى سفر التكوين تجد ايضا نص عجيب يقول ان الرب صنع كذا وكذا فوجده حسن , اى ان الرب لم يكن يعلم بالنتيجة مسبقًا وعندما صنع ما صنع وجده حسن فاكمل صنعته ( ايضا فشل فى الهروب من الصفات البشرية مما يدل على بشرية كاتبه , او اقتباسات من مؤلفات قديمة

فما هو ردك على ما جاء في هذه الاية
"الآن خفف الله عنكم، وعلم أن فيكم ضعفاً، فإن يكن منكم مائة صابرة يغلبوا مائتين، وإن يكن منكم ألف يغلبوا ألفين، .. إلخ)(سورة الأنفال 66)
الآن خفف الله عنكم وعلم ان فيكم ضعفا هل الله لم يكن يعلم ان فينا ضعفا ؟
وإليك الآية من الأول حتى تعرف القصة بكاملها
(سورة الأنفال 65) "يا أيها النبى حرض المؤمنين على القتال إن يكن منكم عشرون صابرون يغلبوا مائتين، وإن يكن منكم مائة يغلبوا ألفاً من الذين كفروا- وبعدها اي الآية 66-الآن خفف الله عنكم، وعلم أن فيكم ضعفاً، فإن يكن منكم مائة صابرة يغلبوا مائتين، وإن يكن منكم ألف يغلبوا ألفين، .. إلخ).
هل لا زلت تصر على ان بيتك ليس من زجاج يااطماكا؟