الزميلان هالة و العلمانى :
تفضلت هالة بالقول :
..............
الشريعة تأمر بالتكافؤ؟ أول مرة اسمعها .. أي تكافؤ هذا الذي كان بين عائشة و الرسول؟
................
الجواب:
فى المذهب الشيعى ثابت منذ القدم و ايده اليوم بعض الباحثين السنة ان السيدة عائشة كانت فى 27 سنة من عمرها عندما تزوجها الرسول الاعظم و يرى البعض ان عمرها حسب التحقيق العلمى التاريخى لا يمكن ان يكون اقل من 19-20 سنة .
و احد الاخوة السنة فى المنتدى الدينى كتب بحثا مفصلا فى هذا الشان.
و حاول البعض اظهار انها تزوجت فى طفولتها ليجعلوا منها مقارنة للامام على عليه السلام الذى نشء منذ طفولته فى بيت الرسول الاعظم فحاول خصومه سد التذرع بهذه الفضيلة له بان ينسبوا النشوء فى بيت الرسول ايضا لاحد خصومه فلم يجدوا امكانية ذلك الا فى عائشة و لكن الحقائق التاريخية عند التحقيق اثبتت غير ذلك.
و دليلنا ان اخبار زواجه من عائشة فى سن صغيرة لم يروها الا خصوم الامام على عليه السلام.

تفضلت بالقول :
.........
و أي تكافؤ و هناك آيات قرآنية تتحدث عن عدة النساء اللاتي لم يحضن بعد!
..........
الجواب:
انا لم انكر شرعية زواج البنت التى لم تبلغ
و لكن الدخول عليها محرم
و طلاقها او موت زوجها يوجب عليها العدة .

تفضلت بالقول :
...........
أما موافقة الفتاة فما قيمتها حين تكون الفتاة طفلة ممكن الاحتيال عليها بحبة كاندي أو لعبة؟
.........
الجواب:
التحايل هذا امر اخر ان ثبت بطل الزواج
فى جميع نصوص القوانين ممكن التحايل و هذا مخالف للقانون
الشريعة الاسلامية اشترطت موافقة الام و الاب و صاحبة الشان
فمن تحايل فى تحصيل موافقة البنت فقد خالف الشريعة

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار