طبعا مع استنكاري الشديد للهمجية و وحشية التشفي و التقصير الامني بكل ما حدث....

بس ربكن الحميد انو سكان كترمايا ليسوا شيعة, و الا كنتو شفتو طبول الاعلام المصري و حملات داحس و الغبراء و هي كانت فرصة للجحش عمرو اديب لكي يستعيد بعضا من نشاطه.... بس حظو للاسف عاطل....

---

فحوصات ال DNA اثبت ان محمد سليم مسلم هو مقترف جريمة كترمايا




Related Articles

Larson: Implementing the 1559 resolution means delineating the Lebanese-Syrian b
اللواء ريفي اتخذ اجراءات بحق ضباط وعناصر لعدم توفير الحماية لمنفذ جريمة كترمايا
الخارجية: لم نبلغ بزيارة الوفد الامني الاميركي إلى نقطة المصنع







- صدرت صباح اليوم، عن مختبرات المباحث الجنائية العلمية في ثكنة الحلو نتائج فحوصات الDNA، التي كانت أجريت من عينات،اخذت من قميص المجرم المدعو محمد سليم مسلم من التابعية المصرية ، فتبين "ان الدماء تعود الى الضحية كوثر زوجة المغدور يوسف ابو مرعي، فيما بينت العينات المأخوذة من السكين التي استعملت في الجريمة المروعة في بلدة كترمايا في اقليم الخروب، اثناء طعن الحفيدة الطفلة زينة (7اعوام).

وهذا يعني، وحسب المباحث الجنائية،ان محمد سليم مسلم هو من ارتكب جريمة كترمايا. وقد أعلمت السلطات المعنية بهذه النتيجة.
وفي المعلومات المتوافرة ان مسلم، كان اقترف عددا من الجرائم في وقت سابق في بلاده، وفر الى لبنان خلسة، واعتدى على احدى الفتيات في الخامسة عشرة من عمرها.

==========================================


رأى وزير الداخلية والبلديات زياد بارود "أننا لا نزال في بلد ردود الفعل فيه غير مقبولة على الاطلاق مشيرا الى انه "من غير المقبول ان تتحول العدالة القضائية الى عدالة شخصية والا لم العدالة ولم الامن".
بارود وفي مداخلة عبر الـ"او تي في" اعتبر ان المشهد الذي رأيناه أمس في كترمايا ليس مفيدا بأي شكل من الاشكال وأشار الى ان فحوصات DNA اظهرت ان الشاب المصري هو مرتكب الجريمة، لكنه تساءل ماذا لو لم يكن هو الفاعل، وماذا لو كان هناك محرض وراءه؟. واكد بارود ان قوى الأمن الداخلي اوقفت المشتبه به بجريمة كترمايا المصري محمد مسلم في اقل من 24 ساعة وقامت بواجباتها بتوقيفه، لكنه اشار الى انه سمع كلاما عن حصول خطأ من قوى الأمن الداخلي بسوقه الى ساحة الجريمة دون إذن قضائي، معلنا انه لهذا السبب طلب ان يشمل التحقيق العدلي قوى الأمن الداخلي لأننا نريد اجوبة وهناك مسؤولية على العناصر التي تولت سوق هذا المتهم الى ساحة الجريمة. لكنه اشار الى ما حصل بالامس قطع حبل التواصل ما بين القضاء والحقيقة.

http://www.lebanonfiles.com/news_desc.php?id=158974