طيب ليش لكن علمت بالاحمر عبارة: "تجنّياً عليه وعلى سمعته" و كأنك تسغتربها؟

اقتباس:ورأى الحزب في الدعوى التي اقامها على المجلة ونقلت وقائعها جريدة "الاخبار" ان هذا المقال "تجنّياً عليه وعلى سمعته".

ما دمت مقتنعا ان التحقيق مائع و ضائع و سوف لن نعرف الحقيقة -لا اردي لم لا ؟ (مع ان هناك جيشا من المحققين يلهطون مرتبات خيالية كل اخر شهر من جيبي الخاص كمواطن لبناني ) و كان يتوجب ان ينتهوا من تحقيقهم السخيف منذ سنوات و يعلنون عن الفاعل...
و جاي حضرتك كل ما ضرط احد المصادر فصا تنقله الينا في قنينة و كأنه كنز ثمين
و كلما اعترض احد على التمييع و التسريب والمماطلة و الاتهامات العشوائية نقلته الينا ملونا بالاحمر و الفوسفوري و كأنه أمر عجيب يستحق الاستنكار؟؟؟؟؟