انا مو شايف اي داعي للتبرير ,, إن كان تشرمط فطز فيه ولو كان شاذ فطز فيه

حتى لو اختلف المعتقد فإن الإعتقاد بوجود نضام بشري معصوم بأفراده منزه عن الخطأ مهما كانت ماهية النضام إجتماعي, ديني, ثقافي, سياسي غير ممكن والمجتمع الديني مش مجتمع معصوم بأفراده مهما كانت معتقدات القائمين عليه من شيوخ و رجالات دين وفقهاء او من العامه المعتقدين بهذا الدين وإلا لما احتاج هذا الفكر إلى الحساب وحدوده الشرعيه الإجتماعية وما يترتب عليها

المؤسسة الدينيه الجعفرية وإن كانت اكثر المدارسة الدينية الإسلامية تنضيماً على مستوى التسلسل الاكاديمي إلا انها مؤسسة بحاجة إلى تطوير ومن بينها التنضيمات الحوزوية التعليمية المخرجه لقياديي المذهب مستقبلاً ,, اللعبه بها سيبان وإلي شاف فلم -السحلية- الإيراني سيفهم ما اعني بالتحديد من وجود فساد داخل المؤسسة ولكنه لا يصل للحد الذي يستوجب القيام بثورة وتصويره بهذه الصوره مِن مَن صوره هو تشويه متعمد والقائمين عليه بيتبعوا آراء جرذان العربية وما شاكلها في فهم الامور وتحليلها

تصحيح هذا الفساد يتم عن طريق عملية انتخاب طبيعي صافي فهو فساد صحي يؤدي في النهايه لفرز المتعفن عن النضيف وتثبيت النضيف بما يتناسب مع البيئة الدينية من حواليه وحبيبنا مناف مثال على الغثيث يلي مع الوقت راح يتحول إلى أحفوره حجرية مفتته

رجل مثل السيد السيستاني لا يستطيع اي شيعي ان يشك بنزاهته ولو بشعره فالمتعمق داخل الوسط الشيعي يعرف جيداً ان السيد والشيخ وحيد الخراساني هما صماما الأمان للمذهب كله كذلك وجود عبده بين شقراوات امير لا يضره في شيئ واستبدالها اسهل من اطار سياره إن بان شذوذها جنسياً

كذلك إلى كل من يهرج, خليه يوريني دليله على ان المدعوا مناف معين من قبل السيد السيستاني بنفسه مش من قبل مكتبة وهو المسؤول عن كل شيئ إلا تعيين افراده من استلام تبرعات واخماس والقيام ب وب وب والسيد صادق على التعيين عن معرفه بشخصه,, يلا خليه/خليها ي/ت شمر ونشوف


المتعمق بداخل المجتمع الشيعي يعلم جيداً من هو السيد السيستاني ومن دون ملئ فراغ مركزه بشخصيه مماثله إليه ماذا ممكن ان يقع