(06-22-2010, 03:38 PM)السلام الروحي كتب:  

(06-22-2010, 10:32 AM)observer كتب:  

(06-22-2010, 10:11 AM)نسمه عطرة كتب:  ذلك لأنه من الناحية العلمية لم يتم التأكد من نزول الله على الارض في اوائل الثمانينيات
......................
العبارة دي فرساني
ووحياة والديك ممكن تثبت لي متى كانت هناك ناحية علمية عن وجود الله على الأرض قبل الثمانينات ؟؟؟هاا
هو بس صف كلام يا عم السلام

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم، زميلة نسمة حاولي قليلا ان تستعملي الخلايا العصبية القابعة في قحف جمجمة الرأس و المسماة طبيا بالدماغ عند قراءة اي نص. ساشرح و امري لله، ما كتب هنا فقط للتهكم ،و الله يستدل عليه بالايمان، العلم و المنطق لا يصل الى اثبات او نفي وجود الله.

?kapito

طيب خلينا نشوف الكلام (المدعو للتهكم)
هل ترد على حزب الله بالتهكم ؟
أين منطقك وعقلك؟
طبعا لا تملك أيا منهما لأنك ستقع بمشكلة أكبر لأن قبولك لكلام البطريرك مبني على حجاج ديني فكيف تحاج بأمر ديني لتحدد متى يسمى الله حزبا باسمه و متى لا يسمي ؟!
كله إيمان (يا باشا) والإيمان يقول لنا أن يسوع واحد في ثلاثة فكيف قبلت بهذا ولم تقبل بأن الله له حزب باسم حزب الله ؟
وعليه ردك لا معنى له قبل رد الزميلة نسمة وبعده

قال إيش فال: أتهكم!
تهكم من حالك يا حبيب امك

قرأت هذه المداخلة ان جاز لنا ان نسميها مداخلة ثلا ث مرات، حاولت ان اجد ترابط بين ما ورد فيها من افكار، عبثا حاولت. يعني نقد العقل المحض لايمانويل كانط اسهل علي للفهم مما كتبت انت في هذه التحفة الفنية. فساعدني يا زميل لافهم ما و رد فيها.
ما علاقة نقدي لاسم حزب بالله بإيماني بيسوع و ما علاقة اسم الحزب بلاهوت الله؟؟ اتتقصد ان من يؤمن مثلا بان لله ثلاث اقانيم لا يضيره ان يؤمن بان لله حزب؟؟ حسنا ما رايك بمن يؤمن بفصل الدين عن الدولة؟ و ما رأيك بأن نترك الله يعبد و يمجد بالكنائس و الجوامع وحدها ولا ندعوه يؤسس لنا حزبا او يكتب لنا دستورا، عملا بالمثل القائل اعطوا ما لقيصر لقيصر و ما لله لله.

و اخيرا نصيحة لوجه الله تعالى، اذا كنت تعتقد باني انتقد الطائفة الشيعية الكريمة من خلال انتقاضي لحزب الله او بالاحرى ما يسمى بحزب الله فانت مخطئ، و ان رغبت بالدفاع عن الاحزاب الشيعية السياسية و بالذات عن حزب الله انصحك بالتنحي جانبا و ترك مثل هذه الامور لأبي خليل لانه اقدر منك في هذا المجال، فصمتك هو مكسب لحزب الله و لايران ولغيرهم من الادوات الشيعية السياسية ، و دفاعك عنهم هو سبة في جبينهم.