{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 1 صوت - 1 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
عصام أنبوبة ...???...قريب لي صرعني فيه ...فماذا تعرفون عنه ...سؤال للحماصنة
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #6
RE: عصام أنبوبة ...???...قريب لي صرعني فيه ...فماذا تعرفون عنه ...سؤال للحماصنة
عودة البورجوازية بشروط الخصوصية السورية
أخبار سوريامَن هم البورجوازيون؟ هل هم أولئك حاملو الأرقام "الذهبية" المنتهية بسلسلة متجانسة؟ يسأل أحدهم.. ، لا، إنهم مرتادو المزارع الخاصة والحسابات المصرفية الضخمة، وأكلة البسكويت، يجزم آخر.

هاتان الصيغتان العفويتان تكادان تحاصران ممثلي الطبقة البورجوازية، وتقلق راحتهم، إلى الحد الذي يجعلهم يتبرؤون من الانتماء لها..

وبعد قطيعة دامت ثلاثة عقود، بدأت طلائع البورجوازية تعود إلى الحياة الاقتصادية من جديد، مستفيدة من جملة متغيرات محلية وإقليمية ودولية، لكن هذه العودة كانت وماتزال حذرة أملاً بمزيد من الحوافز.

هذه العودة كانت فأل شر عند بعض شرائح المجتمع، التي رأت فيها – البورجوازية – سبباً مباشراً في ارتفاع الأسعار، وتركز الثروة في أيدي قلة قليلة، وبالمقابل ازدياد الفقراء فقراً.


تسمية مربكة:

لعل مصطلح "البورجوازية" من أكثر التسميات التي تثير الحساسية حتى لدى أصحابها، والذين يُفترض أن يبدوا ارتياحاً لدى سماعه، إلا أن الثقافة التي سادت طيلة العقود الأربعة الماضية، والتي حملت على البورجوازية بشدة، أدت إلى تشويه هذا الطبقة في أذهان الناس، وبالتالي لم يكن مستغرباً أن يلجأ معظم مَن تنطبق عليهم هذه التسمية إلى نكران انتمائهم لها..

ومع عودة البورجوازية إلى المشهد الاقتصادي السوري في السنوات الأخيرة، فقد حدثت جملة إفرازات فيما بينها، ليغدو لها أكثر من تصنيف.

المحلل الاقتصادي نبيل سكر (ابن العائلة البورجوازية) صنف البورجوازيين إلى فئتين: كتلة العائلات البورجوازية المعروفة، والطبقة الجديدة (أي ممن كونت ثروات بطرق شتى دون إرث سابق)، وهناك من يضيف إلى هذا التصنيف فئتين أخريين:

* البورجوازية التابعة (تلك التي حصلت على امتيازات دون غيرها).

* البورجوازية الصغيرة (التي تعمل في صناعات صغيرة).

في تعليقه على هذا التصنيف، يرفض الصناعي سامر الدبس مصطلح البورجوازية، لأنه يذكره بحقبة ماري أنطوانيت و"أكلة البسكويت" ولأن هذا المصطلح يحمل دلالات لدى شرائح واسعة من الشعب توحي بأنها مستغِلة وطفيلية.

وبذا يفضل الدبس تسمية الطبقة المنتجة على البورجوازية لأنها – برأيه – طفيلية عفنة.

كذلك اعتبر الصناعي عصام أنبوبا من البورجوازية (الوطنية)، وهو المصطلح الأدق برأيه لأصحاب رؤوس الأموال ممن يستثمرون في البلد، وتصب استثماراتهم في الصالح العام.

في حين امتنع الصناعي عدنان مكتبي عن تصنيف نفسه أو عائلته إلى البورجوازية، معتبراً نفسه أحد رواد الأعمال الشباب، وإن ألمح إلى أن جميع اقتصاديات العالم – وليس الاقتصاد السوري فحسب – بحاجة للبورجوازية التي تخدم الاقتصاد.

مكتبي صنف البورجوازيين في فئتين: الأولى ممن يملكون المال، لكنهم يعتبرونه وسيلة لتحقيق غاية تتمثل في تحقيق مصلحة مشتركة لهم وللاقتصاد الوطني على حد سواء. والثانية ممن يملكون المال، وهو بالنسبة لهم غاية أولاً وأخيراً، وهؤلاء يمثلون البورجوازية التقليدية التي أكل عليها الدهر وشرب.

ابن العائلة البورجوازية، رئيس غرفة تجارة دمشق راتب الشلاح ذهب إلى أن البورجوازية لم يعد لها وجود "فالأسماء التي كانت موجودة قبل 30 عاماً لم تعد ذات فاعلية، والأسماء القليلة المتبقية لم تعد مؤثرة".

البورجوازية – وفقاً للشلاح – التي تتركز الثروات بيدها، سواء الصناعية أم الزراعية أم التجارية، وهذا غير موجود في الوقت الحالي. والثروة الحقيقية برأيه تكونت اليوم إما عن طريق استثناءات استغلها البعض، أو نتيجة لارتفاع أسعار العقارات. أما التجارة فلم يكن لها نتائج مهمة، معترفاً بنجاح بعض الصناعات نتيجة الرؤية السليمة.

وحول الخلاف بشأن التسمية بين البورجوازيين السابقين – افتراضياً – يرد نبيل سكر على مَن يرفض تسمية القطاع الخاص بالبورجوازي بالتأكيد على أصالة هذا المصطلح، داعياً إياهم إلى البحث عن معناه في القاموس..


الموجات الثلاث:

بعيداً عن الخلاف حول التسمية، يرى المراقبون أن عودة الطبقة البورجوازية تزامنت مع صدور قرار عن وزير الصناعة عام 1988 يسمح للقطاع الخاص بالاستثمار في المجال الصناعي.

سامر الدبس الذي عاد إثر هذا القرار، أرجع الفضل في عودة البورجوازية إلى القانون رقم /10/ عام 1991 الذي شجع على استقطاب الاستثمارات، وتوج فيما بعد بنهج الإصلاح عام 2000 مع تسلم الرئيس بشار الأسد مقاليد الحكم، الأمر الذي كان له أكبر الأثر في عودة الرساميل الوطنية المغتربة.

بالمقابل لم يختلف أستاذ المصارف في كلية الاقتصاد أكرم الحوراني على أهمية القانون /10/ في عودة الرساميل، إلا أنه يرى في المؤتمر القطري العاشر عام 2005 حجر الأساس في عودتها، نظراً لما تضمنه من إعلان واضح عن التحول في اقتصاد السوق الاجتماعي والذي يعني إفساح المجال واسعاً أمام القطاع الخاص يستثمر في معظم القطاعات، وهو ما تجسد – بحسب الحوراني – في صدور عدة قوانين مالية ومصرفية ونقدية، إضافة إلى صدور قانون جديد للاستثمار (مرسوم 8)، وكان من شأن هذا كله فتح المجال للقطاع الخاص للإسهام بقوة وفاعلية في مسيرة الاقتصاد الوطني.

بينما كان لعصام أنبوبا رؤية مغايرة حول عودة البورجوازية، فهي ظهرت على ثلاث موجات: "الأولى تزامنت مع القانون (10)، وأنا قدمت معها، والثانية بعد مجيء السيد الرئيس عام 2000، والثالثة ظهرت مع بروز الشركات الضخمة (القابضة والمساهمة) إضافة لإحداث المصارف وشركات التأمين..".

عدنان مكتبي خالف الجميع، مشككاً بإمكانية الجزم بأن القوانين والتشريعات الحكومية قد ساهمت فعلياً في عودة البورجوازية، "لأنه لم يعد هناك بورجوازية بالمعنى الحرفي القديم، فالبورجوازية الحالية تتمتع بالمرونة، لذلك فهي تستطيع أن تتبلور وتأخذ أبعاداً ومنحنيات جديدة تتناسب مع أي من التشريعات والقوانين ولو نسبياً، وفي كل زمان ومكان يمكننا أن نرى أشكالاً ونماذج جديدة منها متناسبة مع مسيرة الاقتصاد الوطني".


عودة غير محمودة:

يبدو أن ظهور البورجوازية من جديد، وإن كان ذا منفعة وداعماً للاقتصاد، إلا أنها بدأت تتلقى الاتهامات بسحب البساط من تحت الدولة، واستغلال حالة اختلال الوزن الذي يشهده الاقتصاد نتيجة التحول، وبالتالي الوقوف وراء موجة انفجار الأسعار المستمرة خلال السنوات القليلة الماضية.

في رده على هذا الاتهام، نأى سامر الدبس بالبورجوازية الصناعية عن هذه الحملة، ملقياً باللائمة على البورجوازية التجارية التي تتسبب في ارتفاع الأسعار "الحلقة المفقودة بين المنتج والمستهلك هي مَن تتسبب في ارتفاع الأسعار، فالتاجر والمستورد هما المستفيدان وليس الصناعي، والتجار والوسطاء والسماسرة هم المسؤولون، هذه الطبقة تستفيد ولا تشبع، وهنا دور الدولة في لجم هذه الطبقة التي أستثني منها بعض التجار الوطنيين".

رئيس غرفة التجارة راتب الشلاح استغرب من اتهام الصناعيين لهم، من منظور وجود منافسة كبيرة تنتفي معها إمكانية تحكم أحد بالأسواق، "لابد من الإقرار بوجود موجة غلاء عالمية يشهدها العالم وتشكو منها أوروبا وأمريكا وحتى الصين".

إنما الأسعار ليست مشكلتنا الوحيدة – بنظر الشلاح – بل إن المشاكل الداخلية مؤثرة أيضاً "ترى الحكومة مثلاً في موضوع دعم المشتقات النفطية استنزافاً للخزينة، وهذا الموضوع سيكون له أثر كبير ومباشر على رفع الأسعار، إضافة إلى أن استقطاب المشاريع الاستثمارية مازال دون الطموح، فضلاً عن كونها بعيدة عن القطاعات الرئيسية المحركة للنمو".

الشلاح وجد في تغير العادات الاستهلاكية عاملاً لا يمكن إغفاله، ذلك أن الثقافة الاستهلاكية انفجرت، بالرغم من أن الدخول لم ترتفع بالشكل المطلوب.

من جانبه حمّل الحوراني الدولة مسؤولية ضبط الأسواق بما تمتلك من أدوات ضريبية وسياسية تخوّلها التدخل لتأمين الجانب الاجتماعي من اقتصاد السوق، وهو ما يعتبره مناطاً بها.


قابضة لإنهاء الاحتكار:

ينظر البعض إلى الشركات القابضة التي ظهرت مؤخراً، على أنها تجمع بورجوازي يسعى للسيطرة على الأسواق، مستشهدين على ذلك برساميلها الضخمة ومشاريعها الكبيرة التي لن يكون بمقدور أحد الوقوف في وجهها.

عصام أنبوبا (مساهم في شام القابضة) رأى مغالطة في النظر إلى هذا النموذج من الشركات بهذه الطريقة، لأنها تهدف – الشركات – إلى إعطاء دفعة قوية للاقتصاد، والغاية منها أن يدعم الصناعيون بعضهم نظراً لأن لا أحد منهم يستطيع القيام بهذه المشاريع بمفرده.

بدوره أشاد عدنان مكتبي بهذا النمط من الشركات، نافياً أن تكون تكتلات بورجوازية بالمعنى البورجوازي الكلاسيكي، "لأنها من منطلق علمي اقتصادي تساهم نسبياً في تحقيق المنفعة والقيمة المضافة للاقتصاد، ويجبرها دخول الأسواق من باب واسع إلى تحقيق الميزة التنافسية لها، وهذا ينعكس بالإيجاب على المجتمع بشكل عام والفرد بشكل خاص".

غير أن مكتبي اعتبرها موجهة بشكل لاإرادي ضد البورجوازية بمعناها التقليدي، وهذا الرأي يتفق معه الكثيرون، بل إنهم يجدونها موجهة ضد بعض البورجوازيين من أمثال راتب الشلاح.

الشلاح نفى عموماً أن تكون موجهة ضد أحد، وبالنسبة له فقد أبدى مرونة في إمكانية الإسهام فيها "بالنسبة لي فقد دُعيت للمساهمة فيها، لكنني لا أملك ما يكفي للمساهمة فيها، فابتعدت عنها".

وفي هذا الصدد يبدو الشلاح حذراً من إمكانية أن تلقى هذه الشركات معاملة خاصة – وهو ما لم يتم حتى الآن – لأن ذلك سيؤدي إلى عدم المساواة "وسوى ذلك فلا ضير من دخول دماء جديدة وعقول جديدة إلى السوق، فهذا يحدث توازناً، وكل ما أتمناه ألا تُعطى الشركات القابضة ميزات في صنع القرار أو التأثير على صناعته".


ويسألون عن البنى التحتية!

يكيل البعض الاتهامات للبورجوازية بالاستفادة من البنى التحتية دون مقابل، ومن جانب آخر يتهمونها بالتقاعس عن أداء دورها في التأسيس لهذه البنى التي تعد مفصلاً أساسياً في استقطاب الاستثمارات.

البرلماني سامر الدبس أقر بفضل الدولة في تأسيس البنى التحتية إلا أنه يذكّر بأن هذه من مهام الدولة في جميع دول العالم "وبالأساس ليس بمقدور القطاع الخاص، بل وليس مسموحاً له القيام بمشاريع البنية التحتية، علاوة على أنه ليس مطلوباً منه القيام بذلك. ومن يقول إن القطاع الخاص لم يقم بذلك، فهذا شيء لا غبار عليه، لكنه بالمقابل لا يستطيع العمل بدون بنى تحتية، كما أن المستثمر العادي لا يمكنه القيام بذلك بنفسه، فمن غير المعقول أن ينشئ محطة توليد كهرباء بنفسه".

هذا النفور من القطاع لجهة الاستثمار في البنى التحتية، رأى فيه أكرم الحوراني أمراً طبيعياً، لأنه استثمار طويل الأجل ذو عوائد معتدلة أو منخفضة، ومخاطر مرتفعة "لذلك فإن تلك الشركات غير متحمسة لهذا النوع من الأعمال، لأنه يمسّ شريحة واسعة من المواطنين ذوي الدخول المنخفضة الذين لا يستطيعون تحمل تكلفة تلك الخدمات إذا ما نفذها القطاع الخاص".



محمد الأحمد العلي

بالتعاون مع مجلة تجارة واعمال
يــوم...لوجه جديد للاقتصـاد السوري

ماذا قال رجال الأعمـال عـن اللقاء مع السيد رئيس الجمهـورية

لم يكن يوم الثلاثاء الماضي يوماً اعتيادياً في مسيرة الاقتصاد السوري، ولا يتعلق الامر بحدث احتفالي او مؤتمر كما انه لا يتعلق بفرد او مجموعة افراد او مؤسسات.
انه يتعلق بروح جديدة بثها لقاء السيد الرئيس بشار الأسد مع نخبة من رجال الاعمال السوريين الذين تجمعوا في شركتين قابضتين هما «شام القابضة» و«سورية القابضة» وهو اول لقاء يتم بهذا الشكل المباشر مع حوالى 100 شخصية اقتصادية من القطاع الخاص السوري.
لقاء ثري بمعنى الكلمة....
ثري بما قاله سيادة الرئيس لرجال المال والاعمال في سورية وبما مدّهم به من تفاؤل ونظرة مستقبلية...
وثري بما نتوقعه بعده من نجاح لهاتين الشركتين وما سيأتي بعدهما....
«البعث» قضت اليومين الماضيين تستمع من بعض من كانوا...الى انطباعاتهم...فكانت هذه الباقة...

رسائل تحمل وصفات النجاح من فكر الرئيس الأسد:

العمل الجماعي المنظم نجاح لأصحابه وللوطن والمواطن

الانتقال السريع من الورق الى التنفيذ

مسؤوليات تتعدى المشروعات للمشاركة في القرار... وحتى التشريع

شام القابضة 18 مليار ليرة سورية..

سورية القابضة 4 مليارات ليرة سورية...

والبقية تأتي:


الكزبري: رؤية واضحة ومبشّرة

السيد نبيل الكزبري العضو المؤسس في شركة شام القابضة قال: ان اللقاء مع السيد الرئيس كان مميزاً وصريحاً للغاية مشيراً الى ان السيد الرئيس قد قدم وخلال هذا اللقاء رؤية واضحة ومبشرة للاقتصاد السوري، ورؤية عملية للاستفادة من كافة الطاقات ولاسيما المتوفرة لدى القطاع الخاص في دعم مسيرة القطر الاقتصادية مبيناً ان رجال الاعمال قد اكدوا للسيد الرئيس خلال هذا اللقاء الالتفاف حول قيادته الحكيمة وتصميمهم على القيام بواجبهم تجاه وطنهم انطلاقاً من روح العمل الجماعي الذي من شأنه بناء قاعدة اقتصادية متينة يستفيد منها جميع ابناء الوطن، وأعرب كزبري عن امله ان تتحول الشركة خلال السنوات القليلة القادمة الى شركة مساهمة يشارك فيها جميع ابناء الوطن وتكون ركيزة اقتصادية مفتوحة وليست احتكارية.


مخلوف: برنامج غني جداً و«مفاجآت» استثمارية....

وعد المهندس رامي مخلوف رئيس مجلس ادارة صندوق المشرق-المساهم الاكبر في شام القابضة-بمفاجآت استثمارية من العيار الثقيل الذي ستفاجئ ابناء البلد والناس في الخارج، وقال مخلوف لـ «البعث»: بعد اللقاء مع السيد رئيس الجمهورية انه يفضل عدم الخوض في التفاصيل كي يكون الحديث عن مشاريع جاهزة مكتملة وهذا لن يتعدى الشهر القادم..
وبيّن مخلوف احد المؤسسين في شركة شام القابضة ان اللقاء مع السيد الرئيس اضاف الكثير لرجال الاعمال والصناعيين والتجار وزادهم تصميماً وعزماً على العمل. واضاف مخلوف: ان سيادته كان فخوراً بهذا التجمع لرجال الاعمال لان الشركة سورية 100٪ وبهذا الرأسمال الضخم، وركز سيادته على ضرورة نجاح العمل الجماعي في سورية لان كل شخص من المشاركين ناجح في عمله وتمنى على الجميع النجاح في مؤسسة مشتركة.
ووعدت شام القابضة السيد الرئيس بذلك، حيث اننا نمتلك الموافقات وسنطرق اول مسمار في اول مشروع خلال ايام، وكان تركيز السيد الرئيس على تطبيق هذا الكلام، وتمتاز شام القابضة مع احترامنا للشركات الاخرى سواء كانت قابضة ام غير قابضة بانها لا تفكر بماذا ستعمل، فخطتها واضحة، وعلى سبيل المثال، ومن خلال البرنامج الاستثماري السياحي، لدينا برنامج غني جداً ومشروعات لاتقل عن 500 مليون دولار، وهنالك مشروعات اخرى في مجال العقارات سنعلن عنها قريباً وستقام بتحالف مع شركات مهمة وبقيمة مليارات، كما ان هناك مفاجآت كثيرة سيعلن عنها في وقت قريب، ولن نفاجئ السوريين فقط بل العالم العربي بهذه التحالفات.
واضاف رامي مخلوف: تحدثنا عن دور شام القابضة في القرار الاقتصادي من خلال الخبرات الخاصة الموجودة والخبرات الخارجية لتكون رافدة للاقتصاد السوري واشار الى ان انجاز مرحلة التأسيس ستنتهي خلال شهر.
وعن فكرة اندماج الشركات لتكوين شام القابضة واسبابه اكد مخلوف: انه لا يمكن الانتقال في سورية لمرحلة جديدة إلا من خلال خطوة كهذه فكل شخص بيننا ناجح واليوم سنواجه مشكلة في مجال الانفتاح فهو انفتاح ايجابي ولكنه سيكون سلبياً على المؤسسات الفردية العائلية وهذا لا يمكن مواجهته ومحاربته واستيعابه إلا من خلال اندماج الشركات وتأسيس شركات عملاقة قادرة على مواجهة التحديات الآتية.
وبيّن مخلوف ان السيد الرئيس اعطانا الحماسة واضاف لنا الكثير من خلال التفاصيل التي بحثها، وعن الرسائل التي استنتجها الحضور من خلال الحوار الصريح مع السيد الرئيس قال المهندس مخلوف: اهم شيء ان السيد الرئيس كان فخوراً جداً بهذا التجمع وافتخرنا باننا انجزنا شيئاً بهذا المستوى في سورية لأن كل شخص موجود في الاجتماع هو مؤسسة بحد ذاته فما بالك اذا اجتمعت هذه المؤسسات لتكوين شركة برأسمال 350 مليون دولار.
واضاف مخلوف: ان السيد الرئيس اهتم بوجود مشروعات جاهزة للاستثمار وموافقاتها جاهزة ايضاً وهذا امر مهم حيث ان الاستثمارات عادة في سورية خجولة والموافقات تحتاج الى روتين طويل، ونحن في الفترة السابقة كنا في فترة تأسيسية لمرحلة اعداد المشروعات التي اصبحت جاهزة الآن، لذلك انطلاقتنا ستكون مباشرة. وحول اهم توجيهات السيد الرئيس لنجاح الشركة والعمل الاقتصادي بشكل عام اكد مخلوف: ان اهم شيء ركز عليه سيادته هو ترجمة الكلام لخطوات عملية وكما قلنا للسيد الرئيس فإن شام القابضة عبارة عن فسيفساء سورية تضم الطيف السوري بكل الوانه ومكوناته، وهي عملياً تجسيد للاقتصاد الوطني لذلك لن تواجه اي صعوبة في انطلاقتها التي كما ذكرت ستكون مباشرة.
وحول انطباع المستشار الالماني السابق شرويدر والاجتماع معه اكد مخلوف: كان جيداً وفوجئنا كثيراً بما لديه من معلومات عن شركتنا واضاف: اشاد شرويدر كثيراً بشركتنا واطلق كلاماً داعماً للشركة ونحن نعتز بشخص ناجح مثله كان بموقع مهم في اوروبا ونعتز بصداقته وعلاقته مع السيد الرئيس التي تسخر لمصلحة سورية من خلال علاقاته.

شراباتي: للرئيس الأسد الفضل في الانطلاقة

اكد المهندس محمد صباغ شراباتي وهو من كبار المساهمين في شام القابضة /20 مليون دولار/ انه خرج من الاجتماع مع السيد الرئيس بشار الأسد بانطباع متفائل وادراك افضل بان سورية تسير بالاتجاه الصحيح معرباً عن شعور جميع المشاركين في الاجتماع بالفخر كون سورية تمتلك قائداً مثل سيادته يملك سعة الاطلاع والحكمة والرؤية الواضحة لبناء البلد.
واوضح شراباتي انه يرجع الفضل الى السيد الرئيس في تأسيس هكذا شركة ضخمة لانه وخلال السنوات الماضية اصدر عشرات القوانين والمراسيم التي هيأت المناخ المناسب لقيام الشركة وغيرها، والجميع يدينون له بهذا الفضل، واعتبر ان التشريعات امنت القاعدة النظرية لتطوير الاقتصاد واحداث هذه الشركات هو التطبيق العملي، وعندما تظهر بعض الصعوبات في مسيرتها فلابد حينها من تطوير التشريعات لكي تقلع الشركات بشكل سليم وفعال.

نادر قلعي: مسؤوليات تتجاوز المشروعات؟

اكد رجل الاعمال السوري نادر قلعي ان اللقاء مع السيد الرئيس بشار الأسد شكل نقلة نوعية في حالة الاقتصاد السوري، موضحاً ان سيادته بارك انطلاقة الشركة وابدى تفهمه لكل مشاريعها والاهم من ذلك ان السيد الرئيس وضع على عاتق الشركة مسؤوليات لا تقتصر فقط على اقامة المشاريع والاستثمارات وتحريك الاقتصاد بل حتى مناقشة واقتراح تطوير التشريعات وتقديم الاراء التي تفيد في تطوير البلد وستكون الحكومة مصغية بشكل جيد وبجدية تامة لما ستقوله شام القابضة.
واشار قلعي الى ان هناك رسائل عديدة تم استنتاجها من حديث السيد الرئيس اولها ضرورة الاسراع بنقل مشاريع الشركة الى حيز الوجود وبالتالي مساهمتها في تحريك عملية الاقتصاد ومسيرة التحديث والتطوير.
واضاف قلعي: ان السيد الرئيس عبّر عن ارتياحه الشديد لتأسيس شركة كبرى من ابناء الوطن تستطيع منافسة اي شركة اجنبية حيث انه في السابق كان المستثمر السوري اذا اراد مشاركة مستثمر اجنبي تكون حصة السوري صغيرة، اما مع هكذا شركة كبرى وهكذا تجمُّع كبير تصبح المعاملة مع الشركات العالمية من مبدأ «الند للند». وحول الياسمينة الدمشقية التي قدمها باسم الشركة للسيد الرئيس في الاجتماع اوضح السيد نادر قلعي ان الشركة اتخذت من الياسمينة البيضاء الدمشقية رمزاً لها لما تعنيه من نقاء وجمال، ولما لها من رمزية محببة في قلوب السوريين، وقد قدمناها للسيد الرئيس ليراها تكبر مثلما تكبر شركة شام القابضة التي يرعى مسيرتها. وحول الخطوات القادمة قال قلعي: ان مراحل التأسيس لم تكتمل بعد وبانتظار تشكيل مجلس الادارة ولكن المهم جداً ان الشركة اعتمدت من اصل 16 مشروعاً لديها اول خمسة مشاريع للانطلاق بها في عام 2007 وتعهدت امام السيد الرئيس ان تنطلق بسرعة ودون اي تأخير.


مرعي: ركائز للتفاؤل

من جهته اعرب السيد وهيب مرعي عن تفاؤله بمستقبل واعد للشركة مؤكداً ان الدعم الذي لاقته الشركة في انطلاقتها الاولى من القيادة السياسية في القطر يشكل ركيزة مهمة لتفاؤله هذا المبني والى جانب هذا الدعم على ما قطعته سورية على طريق الاصلاح الاقتصادي في المرحلة الماضية، والى الخطوات القادمة المبشرة على ذات الطريق مؤكداً حرص المساهمين في هذه الشركة على انجاح عملها لتكون لبنة مهمة تسهم في دعم مسيرة اقتصادنا الوطني، ورأى انه من الضروري ان تحظى محافظة طرطوس بحصة من المشاريع التي ستقوم بها الشركة.

غريواتي: حافز كبير للعمل

واوضح المهندس عماد غريواتي رئيس اتحاد غرف الصناعة ان شركة الشام القابضة تمتاز عن باقي الشركات انها تعمل بعدة مجالات بمجال الصناعة والاستثمارات السياحية والعقارية ومجال الطيران وقال: نفكر بتحالفات اخرى مع مجموعات كبيرة في العالم تود الاستثمار في سورية وهذا الامر سيؤدي الى انشاء عدة شركات وكل شركة لها مجلس ادارة منفصل والشركات المتفرعة عن الشركة الأم تستطيع اقامة شراكة مع شركات اخرى ترغب بالاستثمار في سورية واضاف غريواتي: نستطيع القول انها بداية تحول كبيرة من قبل ممولين سوريين سواء كانوا مقيمين ام مغتربين بالاضافة الى ان هؤلاء الممولين ورجال الاعمال يعملون بعدة اختصاصات صناعية وتجارية وزراعية وخدمات وغيرها، وبالتالي من الممكن الاستفادة من خبراتهم بتقديم فرص عمل ومشاريع جديدة لشركة شام القابضة، مشيراً الى ان لقاء السيد الرئيس هو حافز كبير يجعلنا نعمل بشكل اكبر حيث من المتوقع وخلال 5-6 اشهر سيبدأ العمل في عدة مشاريع جاهزة.

عصام أنبوبا

من جانبه ابدى عصام انبوبا اعجابه وتقديره بالرؤية الشاملة للسيد الرئيس وحجم المعلومات والملاحظات الدقيقة والمفيدة التي لمسناها خلال اللقاء حيث تعتبر دليل قوة وتعكس مدى بُعد نظرته الاقتصادية للاقتصاد السوري والتوجه الذي يسير اليه. حيث اكد سيادته ضرورة دعم التكتلات الاقتصادية والانتقال الى اقتصاد الجماعة بمشاركة عدد من رجال الاعمال للقيام بمشاريع ضخمة تصب كلها بالنهاية في خدمة الوطن والمواطن.


الدندشي: لا يعمّرها إلا أبناؤها

مرتضى الدندشي المستثمر السوري المغترب كان له انطباع ورؤية خاصة عن اللقاء بالسيد الرئيس تمحورت حول أهمية ونوعية اللقاء الناجح الذي جمع رجال الأعمال السوريين في الإمارات أثناء زيارة السيد الرئيس إلى دولة الإمارات مؤخراً.
وهنا أشار الدندشي الى أنه نقل لسيادته الأثر الكبير الذي تركه اللقاء بالمستثمرين هناك وأن الأفكار والمواضيع التي طرحت كانت على مستوى المسؤولية تجاه ضرورة الالتزام الوطني وتوظيف الرساميل الوطنية المهاجرة في سورية وهنا تجدر أهمية العمل الجماعي والاستثمارات المشتركة في خلق شركات ومشاريع حيوية فيها من النتائج والجدوى الاقتصادية والاجتماعية الكثير في مناحي التنمية. وختم السيد الدندشي بأن البلد لا يعمرها إلا أبناؤها وهي مسؤولية أخلاقية تتطلبها وتقتضيها واجبات وطنية لأن النجاح هنا ليس شخصياً أو فردياً بل للجميع .

قداح: الدعم للعمل الجماعي «كشركات»

موفق قداح أحد مؤسسي «الشام القابضة» أكد بأنه في كل اجتماع جديد مع السيد الرئيس يتشكل تفاؤل أكثر من ذي قبل أمام الدعم الكبير الذي نحصل عليه في تطوير الاقتصاد، وهذا تشجيع كبير لكل رجال الأعمال حيث يأتي الدعم المباشر من القيادة والسيد الرئيس شخصياً، ويؤخذ بجدية أكبر.
والإنجاز الذي حصل مميز جداً ومدعاة للتفاؤل والعمل الجماعي الذي يؤخذ بعين الاعتبار. وحول الرسالة التي تلقاها مع المؤسسين الآخرين من اللقاء أن الشركات الجديدة هي واجهة اقتصادية، وتمثل سورية في الخارج وكل الشركات التي ستنشأ في المستقبل. وأوضح بأن السيد الرئيس تحدث صراحة أنه لا يوجد رأي فردي ولا دعم فردي بل هناك عمل جماعي يخدم الجميع خاصة وأن العمل كجماعات ضمن شركات يخلق المنافسة الشريفة ويعزز الثقة بعيداً عن شركات الأفراد الكبيرة التي انتهى دورها والحوار مع السيد الرئيس تطرق إلى التوازي بين متطلبات الدولة وسياستها المستقبلية بين الدولة والقطاع الخاص.

صبرا: الأفضلية للمستثمرين السوريين

عبدالقادر صبرا قال: إن هناك دعماً كبيراً لكل القطاعات ولكل المستثمرين للمشاركة في حركة الانماء الاقتصادي في البلد وفي عملية البناء من كافة القطاعات حيث للسوريين الأفضلية في كل المواقع وهذا ما أكد عليه السيد الرئيس..
وبيّن صبرا بأن على أهل البلد أن يعملوا قبل غيرهم على بناء بلدهم وتنمية الاقتصاد وتوفير فرص العمل.
وشركة الشام القابضة فيها شخصيات من كل المحافظات والمناطق السورية من نخبة رجال الأعمال وفي ذلك نقلة نوعية في الالتزام تجاه الاقتصاد الوطني يعبر عن ايمان هؤلاء الناس بقوة ومنعة سورية في وجه التحديات.
وعن الانطباع باللقاء بالسيد الرئيس عبّر صبرا بأنه جيد جداً ومتفائل بمستقبل سورية التي تقوى باقتصادها وقيادتها السياسية.
ولمناسبة تأسيس غرفة الملاحة البحرية فقد طرحنا تشكيل شركة خدمات واستثمار في مجالات قطاع النقل البحري التي ستقيم شراكة مع شركة الشام القابضة والبداية ستكون استثماراً ناجحاً في «خدمات النقل البحري».

ألتون: تضافر الجهود

أما السيد صخر ألتون فأكد لـ «البعث» اعجابه بمستوى الرقي والدقة والعلمية الذي تميز به التحليل الذي قدمه السيد الرئيس لواقع الاقتصاد السوري، مشدداً على ضرورة ان تكون الموضوعية والعلمية في الطرح الذي قدمه السيد الرئيس دروساً يستفيد منها الجميع للارتقاء بأعمالهم لتواكب المسؤولية الملقاة على عاتقهم على صعيد بناء الاقتصاد الوطني الذي يجب أن تتضافر جميع الجهود للنهوض به إلى مستوى الطموح مشيراً إلى أن لقاء السيد الرئيس مع الشركة سيشكل دافعاً ومحركاً للمساهمين لرفع مستوى أعمالهم إلى المستوى المطلوب منهم في المرحلة القادمة.

سمير حسن: مرحلة جديدة

من جهته أكد رجل الأعمال سمير حسن أنه يشعر بعد هذا اللقاء ومع انطلاقة شام القابضة أنه دخل بحق مرحلة جديدة في حياته المهنية والاقتصادية في تجربة غير اعتيادية ولكنها تملك كل مقومات النجاح، وأضاف حسن: ان حجم الشركة وتنوع مشاريعها شكل حافزاً لهذا العدد الكبير من نخبة رجال الأعمال للمشاركة فيها، وأكد أن اللقاء مع السيد الرئيس أعطى دفعاً كبيراً وحافزاً عظيماً للنجاح، ورأى أن تجربة العمل الجماعي ستكون قدوة لجميع رجال الأعمال للخوض في تجارب مماثلة لبناء سورية الحديثة.

الإخوان: رديفة للنمو الاقتصادي

المهندس لبيب الإخوان رجل الأعمال السوري قال: «شام القابضة هي أول شركة قابضة في سورية حيث انه لم تكن هنالك شركات مساهمة أو قابضة بهذا الحجم منذ التأميم حتى الآن. وأكد الإخوان بأن أهمية فكرة إنشاء شركة قابضة تكمن في أن هذه الشركة ستكون رديفة للنمو الاقتصادي الذي كان ملقى على عاتق الدولة منفردة. وأضاف: ان تشكيل شام القابضة بهذا الرأسمال الكبير يشكل تحدياً كبيراً لأننا نؤكد أننا نريد استقطاب رجال اعمال وشركات تنفيذ مشروعات في سورية، والآن نحن سوريون نؤسس شركة بقيمة 350 مليون دولار مدفوعة....وقال: إن السيد الرئيس في اللقاء كانت له توجيهات مهمة بأنه يشجع الفكرة وليس الشركة حتى تحذو بقية الشركات حذو هذه الشركة وتقوم بذات الفكرة ومن ثم يواكب الاقتصاد الوطني والعالمي.

كركور: إقبال أكبر على الاستثمار

السيد عمر كرور أوضح لـ«البعث» أن اللسان يعجز عن وصف اللقاء حيث ان رحابة الصدر وبُعد النظر الذي يتحلى بهما السيد الرئيس أعطيا جرعات إضافية من الدعم والتشجيع والتفاؤل وأعطيا رسالة قوية لتجميع الأيادي وتوحيدها لتذليل الصعوبات والعقبات التي يمكن أن تقف في وجه الاستثمار في بلدنا، وأضاف: انه كان على الدوام يحب الاستثمار والعمل في سورية ولكن الآن زادت هذه الرغبة أضعافاً مضاعفة.

زين: حافز للاستثمارات الخارجية

بدوره قال السيد وليد زين: مايلفت النظر هو الجو الودي الذي شعرنا فيه أننا نجلس مع شخص منا مطلّع على الوضع وتفاصيل العمل بشكل كبير، وأعطانا الدعم الكبير لهذه التجربة الرائدة التي تلقى رغبة شديدة من قبل السيد الرئيس لإنجاحها. وأعتقد أنها ستكون بداية لمجموعة كبيرة من الشركات والاستثمارات القادمة من الخارج التي ستأخذ حافزاً كبيراً من تجميع هذا المبلغ 350 مليون دولار من السوريين وستكون حافزاً للمستثمرين العرب والأجانب والسوريين المغتربين للاستثمار في سورية. وشيء مهم أن تضم شركة واحدة 70رجل أعمال يمثلون كل قطاعات الأعمال «صناعة - تجارة - زراعة - سياحة» يعملون كيد واحدة فقد انتهى العمل بشكل منفرد وأصبح جماعياً ذا شخصية اعتبارية وهذا ماكنا نفتقده.

ظبيان: خمسة مشروعات يباشر بها فوراً

السيد معاوية ظبيان أحد المؤسسين في شركة شام القابضة قال: إن هناك خمسة مشاريع سيباشر بها فوراً وسيبدأ العمل على إنجاز المباني خلال الأشهر الأولى من هذا العام وإن جزءاً من هذه المشاريع في مجال الخدمات سيؤثر على حياة الناس اليومية وسوف يساهم في إظهار وجه سورية الحضاري.
وأضاف ظبيان: قائلاً بأن هناك مشروعاً في دمشق وآخر في حلب ومشروعات أخرى إنتاجية وفي مجال النقل وقطاع الخدمات بشكل عام، وأن هذه المشاريع تستهدف تفعيل كافة طاقات المجتمع وممتلكاته، وستغير الحالة من وكالات وعمولات لصالح الشركات الخارجية الى حالة إنتاجية وشراكات حقيقية متكافئة.
ويرى أن قيام هذه الشركة هو عبارة عن رأس حربة لفتح المجالات أمام كافة المواطنين السوريين. واعتبر ظبيان أن تأسيس هذه الشركة هو تمهيد لظهور أكثر من شركة مؤكداً أن الأعضاء لمسوا دعم سيادة الرئيس لهذا التوجه خلال لقائه بهم أمس بل تشجيعه بما يتناسب ينسجم مع الرؤية الموجودة لدى سيادته.

وماذا يقولون في «سورية القابضة»؟


هيثم جود: التفاتة كريمة

رجل الاعمال هيثم جود رئيس مجلس ادارة شركة «سورية» القابضة صرح لـ«البعث» أن مكرمة السيد الرئيس باستقبال مجلس ادارة سورية القابضة ومباركته ترخيص الشركة رسمياً وفق قرار مجلس الوزراء رقم 25 الصادر اول أمس برأسمال أكثر من أربعة مليارات ليرة سورية، تعدّ تشجيعاً للاستثمار في سورية ومؤشراً فعالاً على اهتمامه بتنشيط النمو الاقتصادي للبلاد وتأتي لتزيد من عزمنا وحماسنا للبدء في أقرب فرصة ممكنة باستثمارات واعدة في السوق السورية.
موضحاً أن الأعضاء المؤسسين للشركة تقدموا بشرح مفصل لسيادته عن المشاريع السياحية والعقارية ومشاريع النقل التي ندرس إقامتها والتي يصل حجم استثماراتها الى مايزيد عن 300مليون دولار.
وتوجهنا بالشكر للسيد الرئيس على اللفتة الكريمة باستقبالنا، وأبدى السيد الرئيس إعجابه بهذا التجمع الذي له صدى إيجابي على الصعيد المحلي والدولي حيث بدأت الشركات السورية بالانتقال الى مستوى عالٍ من الاستثمار.
وأبدى سيادته الدعم الكامل لمثل هذه التجمعات الاقتصادية التي ستقيم مشاريع تنموية واقتصادية في الوقت نفسه، وشدد على ضرورة أن تقوم هذه الشركة بالتركيز على الادارة من خلال استقطاب مهارات سورية الادارة وعربية وعالمية وشركات استشارية لتنفيذ مشاريعها.
وأضاف جود: إن الشركة ستتقدم بمقترحات لتأسيس مشروعات تنموية وستطرح لاحقاً هذه المشروعات للاكتتاب العام.
وكان الحديث مع السيد الرئيس شفافاً للغاية وأبدى السيد الرئيس تفهمه وحرصه الشديد على حل جميع العقبات الموجودة في المجال الاستثماري، وفي الوقت نفسه تم التركيز على أن الشركات العربية القادمة لسورية يمكنها أن تدخل بشراكات مع الشركات القابضة بشكل ندي وأن تدخل بشراكة حقيقية في الأسواق السورية.. واستمر اللقاء لمدة ساعتين.. وخرج المستثمرون بروح ايجابية وحيوية لأن جزءاً كبيراً من المستثمرين هم من المغتربين وسيعمل هؤلاء على استقطاب زملائهم السوريين والأجانب نظراً لما شهدوه ولمسوه من استقبال وحرص لدى السيد الرئيس على تفعيل الاستثمار في سورية وتشجيع المستثمرين السوريين.

مكربنة: الجميع رابحون

إدوار مكربنة من مؤسسي شركة سورية القابضة أوضح أن اللقاء بالأمس أزال أي غشاوة أو قلق يمكن أن يشعر بهما بعض المستثمرين نتيجة بعض العقبات الروتينية هنا أو هناك حيث شعر الجميع أن السيد الرئيس شخصياً معهم ويتابع خطواتهم واستثماراتهم، ولاسيما أنهم يعملون اليوم كجماعة قوية ومنسجمة وبمشاريع مفيدة للوطن والمواطن.
وأضاف: لقد خرجنا اليوم أكثر تفاؤلاً بمستقبل بلدنا وبالتالي أصبح الجميع متأكدين أن المشاريع ستنجح وسيخرجون رابحين في هذا العمل.

الأخرس: رسالة واضحة

من جهته أكد الدكتور طريف الأخرس أهمية اللقاء مع السيد الرئيس باعتباره رسالة واضحة عن مقدار الدعم والاهتمام الذي يوليه سيادة الرئيس للقطاع الخاص، مؤكداً أن هذا الاهتمام يرتب على العاملين في هذا القطاع مسؤولية أكبر لبذل المزيد من الجهود للارتقاء بعملهم الى المستوى الذي يعمق مسيرة البناء والتنمية الشاملة التي يشهدها القطر في جميع المجالات، ولاسيما على الصعيد الاقتصادي الذي شهد ويشهد العديد من التطورات التي تشكل نقلة نوعية مهمة من شأنها تأهيل الاقتصاد الوطني لمواكبة الاستحقاقات المحلية والاقليمية والعالمية المقبلة.

متابعة ولقاءات - أيمن قحف

http://www.albaath.news.sy/epublisher/ht...51/67.html
السيد وزير الصناعة يزور مجموعة من المنشآت في المدينة الصناعية بحسياء ومنها مجموعة المتين

زار السيد وزير الصناعة المهندس فؤاد عيسى الجوني تنسيقاً مع السيد أمين سر غرفة صناعة حمص محمد لبيب الإخوان مجموعة من المنشآت الصناعية بالمدينة الصناعية في حسياء، ولمس على أرض الواقع الإستراتيجيات الحديثة المتبعة واندفاع الصناعيين السوريين للمساهمة في نهوض الاقتصاد الوطني وتطور الصناعات الوطنية بما يتناسب مع أرقى المقاييس العالمية وتحقيق النمو الاقتصادي والصناعي لبلدنا الحبيب.
فقد زار شركة المتين المساهمة المغفلة«محمد لبيب الإخوان» واطلع على ما استطاع هؤلاء الصناعيون تشييده من بنى مشجعة للاستثمار، وجال في مصانع شركة المتين لإنتاج أكياس البولي بروبلين المعدة لتعبئة الاسمنت بطريقة آلية واطلع على خطوط الإنتاج الحديثة المستوردة من النمسا والعاملة وفق أحدث التقانات العالمية بالتنسيق مع الشريك الإستراتيجي لمجموعة المتين شركة ستارلينغر المتخصصة بتوريد تجهيزات ومعدات تكنولوجية خاصة بهذه الصناعات.
علماً أن هذا المصنع تغطي طاقته الإنتاجية الحاجة المتوقعة لمصانع القطاع الخاص لصناعة الاسمنت في سورية ويصدر كميات كبيرة للدول المجاورة، ولمس السيد الوزير وعيهم كصناعيين ما يحتاجه بلدهم للنهوض الاقتصادي وسعيهم الحثيث لتطبيق توجيهات السيد الرئيس بشار الأسد لتطوير الصناعة والتعريف بالمنتجات الوطنية وقد رافق السيد الوزير في جولته كلٌّ من السيد محمد لبيب الإخوان المدير العام لشركة المتين ومحمد فريز الإخوان المدير التنفيذي للمجموعة ومجموعة من المهندسين والفنيين القائمين على العمل، وأطلعوا السيد الوزير على مراحل سير العملية الإنتاجية، سواء في مصنع أكياس الاسمنت أو في مصنع الأنابيب المعدة لنقل مياه الشرب وأنابيب الصرف الصحي.
كما زار السيد الوزير كلاً من منشآت عصام أنبوبا لصناعة القرميد، ومنشأة عصام إلياس لصناعة المحركات الكهربائية ومصنع فرحان العويش لصناعة الدراجات النارية.
ولابد من الإشارة إلى أن زيارة السيد الوزير لهذه المنشأة تعد مهمة جداً لنقل الصورة الواضحة بأن القطاع العام الصناعي الخاص إنما يسير في الاتجاه الصحيح الذي ستضمنه الخطة الخمسية الحادية عشرة حيث المطلوب من القطاع الخاص تأمين وظائف بحدود 150 ألف وظيفة سنويا إضافة إلى مساهمته بقيمة 77 مليار دولار في المشروعات الاستثمارية ومشاركته الدولة في تحقيق النمو لمكافحة الفقر.
إن ما شاهده السيد وزير الصناعة من مشروعات صناعية إنما يعبر بشكل واضح عن إصرار القطاع الخاص الصناعي على تحقيق نمو وزيادة الاستثمارات وخلق فرص عمل ولكن هل يكفي أن يزرع القطاع الصناعي أمواله كمشروعات صناعية منتجة وقد تكون الدولة بحاجة إلى هذه المنتجات دون أن تحرك ساكناً؟ أليس من المفترض أن تكون هناك دراسات جدوى حقيقية للمنتج الصناعي وخاصة الذي يلبي حاجات بعض مصانع العام والدولة تدير ظهرها له وبنفس الوقت تؤكد أهمية القطاع الخاص في خطتها وتؤكد دوره الفاعل في الاقتصاد الوطني.

الاقتصادية- خاص
مخلوف والكزبري : نهاجمهم أم نمنحهم أوسمة !


[التحكم بحجم الخط]

تقول الطرفة "التي حصلت بالفعل"أن البعض في مكان ما من موقع القرار"المتوسط"قرر أن السيد نبيل الكزبري "ليس سورياً"وهو"نمساوي"... ليبني على ذلك قرار يحرم السيد الكزبري من امتياز يمنح للسوريين في مجال الأعمال..
القصة وقعت وكان لها آثاراً "قانونية"ولكن تعامل معها كبارالمسؤولين كنوع من الطرافة..ولكنها قصة "مؤلمة"في جوهرها تجاه مواطن سوري نفتخر به جميعاً..
الكزبري الذي يحمل بالتأكيد الجنسية السورية وجواز السفر السوري لن يجد مشكلة في إثبات"سوريته"ولكن ماذا عن جاك سعادة ابن مدينة اللاذقية الذي هاجر طفلاً مع أسرته إلى لبنان وحمل الجنسية اللبنانية ومن ثم إلى فرنسا فحمل جنسيتها وأصبح من أغنى أغنيائها وصاحب ثاني أكبر شركة نقل حاويات في العالم، هل سيستطيع وهو المحب لوطنه والعائد إليه من بوابة الاستثمار والخدمات الكثيرة أن يثبت أنه "سوري" إذا احتاج إلى ذلك..؟!
تداعت إلى ذهني مجموعة من الأفكار المتعلقة بنظرتنا في سورية إلى رجال الأعمال، وبشكل خاص نظرة المسؤول أو الموظف العام إليهم؟
نظرياً، هناك تعامل طيب واستقبال جيد من كبار المسؤولين ولا أنسى أن رئيس مجلس الوزراء شخصياً قال أنه يتمنى أن يفعل مثل رؤساء حكومات أخرى، مثل تركيا الذين يتصلون به لأجل حل ّ مشكلة يتعرض لها رجل أعمال تركي في سورية.
ولكن لندع المجاملات ولندخل في التطبيق سنجد أن هناك حتى الآن "حالة عدوانية" تجاه رجال الأعمال تظهر في قرارات وإجراءات وسلوكيات معينة من مستويات مختلفة، نظرة موروثة من أيام شعارات "البرجوازية البغيضة، والرأسمالية التي تمتص دم الشعوب..الخ" هناك من هم في مواقع القرار أو الموظفين العموميين يعيشون في الماضي ولم يدركوا أن الزمن متغير، وربما لم يعرفوا أن القطاع الخاص يساهم بأكثر من 65% من الناتج المحلي وأن سياسات البلد كلها موجهة لإعطاء القطاع الخاص دوره الذي يستحقه.
ومن بين هؤلاء من يتعامل بشكل معاد من منطلق "إيديولوجي" ولكن هناك من يتعامل من منطلق "الابتزاز" أي بمقدار ما تصعّب الأمور على رجال الأعمال بمقدار ما تكسب.
المشكلة أنه لاتوجد "شبكات حماية" لرجال الأعمال من هذه المظاهر وينقسم المسؤولون عند تعرض رجل الأعمال لمشكلة مابين محايد ومؤيد للإجراءات ضد رجال الأعمال ويندر من تجد من يدافع عنهم كيلا يقال أنه "قابض"..!!
لا ننكر أنه في ظل عقود من الاقتصاد المركز الحصري فرض على القطاع الخاص أن يكون "طفيلياً" يقتات على موائد القطاع العام.
فرض عليه أن يتهرب من الضرائب لأن النسبة كانت مرتفعة جداً- فرض عليه التهريب لأن الاستيراد كان ممنوعاً-
فرض عليه الاتجار بالمخصصات لأنها كانت منفذاً للربح السهل.
فرض عليه التهرب من التأمينات الاجتماعية لأن تكاليفها عالية وإجراءاتها صعبة ولا رقابة حقيقية فاستستهل التهرب.
وبالتالي فالقطاع الخاص لم يعش ظروفاً طبيعية تجعله يقوم بدوره الإيجابي...
إن عمر القطاع الخاص الحقيقي لا يتجاوز العشرين عاماً منذ بدء الانفتاح الاقتصادي ولن يتبلور دوره الاقتصادي والاجتماعي قبل إنجاز التحول إلى اقتصاد السوق وآلياته.
لدينا في سورية رجال أعمال من الطراز العالمي، بعضهم مازال بعقلية انتهازية ويحاول الربح السريع والتهرب من الضرائب والتأمينات ولكنه في وقت قريب لن تتيح له آليات السوق فرصة واسعة للتهرب و "الشطارة"..
ولكن بالمقابل هناك رجال أعمال يديرون مؤسساتهم بعقلية مؤسساتية حديثة، يدفعون عشرات الملايين سنوياً كضرائب، يسجلون أعمالهم في التأمينات، يساهمون في العمل الخدمي والاجتماعي والتنموي..14
تنمو أعمالهم وتزدهر ولا يتركون العراقيل الطارئة أن تثنيهم عن الاستمرار...

هؤلاء يستحقون كل احترام وتقدير، بل وأنا على يقين أن مظاهر التقدير الرسمي والاجتماعي لأعمالهم ستزيد رغبتهم في تنمية أعمالهم وتأمين المزيد من فرص العمل..
ترى هل سيأتي يوم نجد الحكومة تمنح أوسمة لرجال الأعمال على مساهمتهم في تنمية البلد فنجد عصام أنبوبا أو أبو كامل شراباتي أو فاروق جود مكرمين على الصفحات الأولى من الصحف الرسمية؟! لا سيما بعد أن حصل كثيرون منهم على أوسمة الاستحقاق من دول أخرى مثل صائب نحاس (فرنسا ) ، ادوار مكربنه ( فنلندا) ، فاروق جود ( ايطاليا ) وغيرهم .. 73
هل سنجد شارعاً في العاصمة باسم عبد الرحمن العطار أو في دير الزور باسم مأمون كنامة أو في حماه باسم نجيب العساف؟
هل سنجد في يوم ما مناهج مدرسية أو جامعية تتحدث عن نبيل الكزبري أو وفيق رضا سعيد أو جاك سعادة أو راتب الشلاح..؟
هل سيتحدث سمير سعيفان أو مصطفى الكفري في ندوة الثلاثاء الاقتصادية عن دور المهندس رامي مخلوف في بناء مؤسسات اقتصادية عصرية تعكس صورة حضارية لسورية وأهلت كوادر لم يسبق أن حصلنا عليها في سورية ؟ 73
هل سنجد وزير المالية يوجه خطابات شكر لصخر ألتون أو عمر كركور أو أحمد وفارس الشهابي أو فراس طلاس أو وهيب مرعي أو ناظو يعقوبيان على الإيرادات العالية التي تقدمها أعمالهم للخزينة من ضرائب ورسوم جمركية؟
هل ستعلن وزيرة الاقتصاد والتجارة أن غرف التجارة والصناعة ورجال الأعمال ساهموا في انقاذ الاقتصاد من الركود وأمنوا فرص عمل وتشكر غسان القلاع باسم الحكومة على دورهم الريادي وتدعوه ليتحدث على المنصة أو تتحدث عن دور تامر التونسي في بناء العلاقات الطيبة مع اوكرانيا وتشيد بجهود عمر شورى مع مجموعة بن لادن في الاستثمار السوري؟
هل سيأتي يوم نرى وزير النقل يصطحب معه عصام شموط في وفد رسمي يطير على"أجنحة الشام" ويقدمه كرئيس شركة طيران "سورية" دون التذكير بأنها "خاص أو شارتر" ويقيم حفل تكريم لمحمد هيكل لجهده في تأسيس أهم شركة نقل بحري وهي الشام أو يسمي قاعة في وزارة النقل باسم مهران خونده لدوره في قطاع النقل البري؟!
هل سيعتبر وزير النفط نزار أسعد ومعن هيكل وآل كنامة ومازن طباع و نوار سكر أصحاب إنجاز في قطاع النفط ؟
هل سيظهر د.محمد العمادي في برنامج يشبه "شاهد على العصر"ليقول أننا تأخرنا كثيراً في إعادة صفا جانودي ونعمان أزهري إلى بلدهما ليعملا في مجال المصارف وأن عائلة سنقر الدمشقية العريقة لم تكتسب شهرتها ومكانتها من وكالة المرسيدس بل من قضايا كثيرة منها مصنع القاطرات الذي كان يشغل في أوائل السبعينات أكثر من 2500 عامل؟
هل سيلقي وزير التربية الدكتور علي سعد كلمة يعترف فيها بأن التعليم الخاص ساهم في رفع سوية العلم في سورية وهيأ أجيالاً قابلة للتطور والنجاح ويقوم بتكريم الشويفات والمدرسة السورية الحديثة والمدرسة العلمية السورية وأصحابها..؟
وهل سينسى د.غياث بركات مواقفه ضد الجامعات الخاصة ويشكر مساهمة د.حسين العماش في تنمية العلم في المنطقة الشرقية بإنشائه جامعة الجزيرة ويقدم دروعاً تذكارية للجامعات الخاصة في الرقة والحسكة ومنبج ويصافح بحرارة سليم دعبول على الصورة الرائعة لجامعة القلمون..؟
هل سيمنح محافظ اللاذقية نادر قلعي مفاتيح المدينة تكريماً له على إدخال سياحة اليخوت إلى سورية ؟ 24
أخيراً وليس آخراً : هل سيبوح وزير الاعلام بما " يعتلج " في نفسه ويكرم وضاح عبد ربه وعلي فرزات رواد الاعلام الخاص الحديث في سورية ‘ بل ويشكر نضال معلوف وعلي جمالو وهيام علي ، وحتى أنا أيمن قحف على دورنا في انشاء وتطوير الاعلام الالكتروني ويعترف بنا قانونياً ؟
قرع جرس المنبه وعلي الاستيقاظ من أحلامي ، إنها السابعة صباحاً ونشرة أخبار إذاعة دمشق تتحدث عن الدور الرائد للقطاع العام في حماية المكتسبات العمالية ولابد من أن أستمع وأخشى أن يكتشف شعبان عزوز وعزت الكنج أنني كنت أغط في النوم أثناء النشرة،بل ربما أقع في مشكلة مع الرفيق عز الدين ناصر" أبو أديب " وأتهم بأنني"ضد القطاع العام"..لاسمح الله.. ...!!

المصدر: أيمن قحف - سيريانديز


242424
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 06-25-2010, 02:54 PM بواسطة بسام الخوري.)
06-25-2010, 02:44 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
RE: عصام أنبوبة ...???...قريب لي صرعني فيه ...فماذا تعرفون عنه ...سؤال للحماصنة - بواسطة بسام الخوري - 06-25-2010, 02:44 PM

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  سأساعدك كي تجد عملا بوقت قريب - موضوع متجدد دومينو 1 1,518 03-10-2011, 08:22 PM
آخر رد: دومينو
  مقبلة على الاسلام قرار نهائي فماذا تنصحونني به ؟؟؟ انجيلا 122 38,707 10-20-2009, 01:49 AM
آخر رد: Free Man
  إذا كان لدى امرأة "شوق جنسي" لا تكتفي معه بزوجها فماذا تفعل؟ arfan 32 7,045 07-26-2007, 03:03 AM
آخر رد: إبراهيم

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS