الزميل فلسطينى كنعانى
مرة اخرى بامكانك قول ما تشاء ناقدا و لن ارد عليك الا برد انتقادك و تفنيده فاما ان تقتنع و يا دار ما دخلك شر او تبقى على قناعتك و يا دار ما دخلك شر .
اما الشتم و التجريح فمرفوض
هذا المعمم هو ياسر الحبيب و لم يعرفه احد الا بعد عرض لقطات عنه من الوهابيين و هو انتقد باسلوب يرفضه معظم الشيعة اذ فيه تجريح اعلنت جميع المراجع الشيعية المعتبرة رفض هذا الاسلوب .
هذا لا يعنى انى سادخل الى الكنيسة او معبد اليهود او اجتماعات الملاحدة و امنعهم من قول رايهم بصراحة بالرسول و دين الاسلام
ما يحدث بينهم و ما يقولوه من عقيدة عندهم هم احرار بها
ما يهمنى هو عدم احترام وجودى و الاعلان فى الشتم الاستهزائى المشوه للصورة .
لا اخفى ان رايى ببعض الشخصيات الرمزية لدى الاخرين ليس بالحسن و ربما يكون فى غاية السوء و لكنى لا اتناوله بالشتم بل بالنقد بوجود اتباع هذا الرمز او فى الاماكن العامة
اما عند تفردى بمن هم على عقيدتى بهذه الشخصية فلنا كامل الحرية فى تفنيد هذه الشخصية و ارساء راى موحد فى شانها .
و لذلك يتهم البعض الشيعة بالتقية و هى ليست تهمة بالنسبة لى بل فخر
لان تقية الشيعى تكون اما حفاظا على نفسه و عرضه و ماله من الاذى
او حفاظا على مشاعر الاخرين بعدم تجريحهم فى رموزهم

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار