(07-12-2010, 05:37 PM)طنطاوي كتب:  انا اتعجب جدا من هذا النوع مما اسميه "استظراف الازواج" يعني كلما جلست مع شخص متزوج يبدأ في الشكاية من الزواج وسرد نكات من هذه الشاكلة ، بل عندي زميل بالعمل يغرق ايميلي حرفيا بهذا النوع من القصص لدرجة انشائي فولدر خاص للسبام الذي ياتي من ناحيته .

يبدو ان الزميل يأخذ الموضوع بشكل جدي ولا ينظر انه موضوع في الساحة الاجتماعية وليس في الفكر الحر
وانني انزلته بعد ان وصل لي ببريدي لتغيير حالة الكأبة التي يمر بها النادي واعضائه
وها هي الزميلة ليلى قد تجاوبت مع هذا المفهوم وانزلت ما يشابهه فشكرا لها

اقتباس:رايي الخاص ان الزواج تجربة ذاتيه تماما بمعني انه لايمكن ان تكرر بين شخصين؟ صحيح قد توجد مشاكل مشتركة بين الزيجات لكنها تنبع اساسا من ارادة البيت ان يوفق بين شخصين مختلفين تماما وبالتالي ان يستمر فوق ارادتيهما معا ، وهو امر ضروري لاعادة انشاء الجنس البشري.

جيد ان تبدي رأيك بالزواج وها انا احترم رأيك

اقتباس:فنكات برايي سخيفة ومزعجة وتشبه ان يسخر الاطفال من حياتهم الطفولية وان عليهم الذهاب للمدرسة وحل الواجب : طبعا عليكم الذهاب للمدرسة وحل الواجب! هل تريدون ان تكونوا خنازير متسخة صغيرة وجاهلة؟

ما انت كنت ماشي كويس
يعني تريدهم خنازير كبيرة نظيفة ومتعلمة وترى المواضيع نكات سخيفة ومزعجة
ولاتميز بين المواضيع

---

(07-12-2010, 06:09 PM)ليلاء كتب:  مش لهدرجة هاي يا فودكا

يعني القصة نسبية .. في ناس بتحب تروح البحر بالصيف وبالمقابل ناس تانيين بحبو يروحو الجبل..

نفلت الموضوع من بريدي لتغيير جو الكأبة في النادي بس
وليس اني متبني محتواه

اقتباس:يعني اذواق..
بصراحة بدون زعل

لا تروق لي ابدا هذه المواضيع يعني اللي بده يعيش حياة حلوة زوجية ناجحة بعيش واللي ما بده وبيفشل بده كل الناس تصير متله..

من نظرتك لأي موضوع بالوجود هي اللي بتحدد كيف رح تكمل وتمشي فيه او تفشل فيه..

يعني يا ليلاء الا يحق للزوج ان ينق مرة في حياته

اقتباس:انا عن نفسي
احب الزواج وفكرته واعشق البيت والزوج .. مرات في نكد ومرات كتيرة بالمقابل في فرح وضحك وقصص حلوة
عادي حياة عادية بس بين اتنين " زوجة وزوجه" ........

ربنا يبعتلك ابن الحلال اللي ينقلك في حياته

اقتباس:هلأ اللي ما بقدر ينتقي و يختار صح هو بيتحمل نتيجه فشله وسوء اختياره بكل بساطة.......

يعني ذنبه على جنبه
قيل ان الزواج مثل البطيخة
للتاكد من حلاوتها كرري الخبط عليها حتى تسمعي رنينها