(07-14-2010, 12:31 AM)مالك اخلاص كتب:  المشكلة ليست بالدين و انما المشكلة في تطبيقه و هذا الامر ينطبق على جميع الاديان السماوية بما فيها الاسلام..و هذا ما اكدته دراسة المانية حيث تقول ان الدين لا مشكلة فيه و انما المشكلة في طريقة اكتساب عقائده ....

كلام غير صحيح و مضل، اليك ما تقوله الدراسة المبنية على معلومات احصائية

اقتباس:Die höchste Gewalttäter-Quote gibt es demnach unter "sehr religiösen" muslimischen Jugendlichen mit 23,5 Prozent, die niedrigste dagegen bei den "etwas religiösen" mit 19,6 Prozent. Dabei sei die höhere Gewalttätigkeit unter Muslimen ausschließlich männlichen Jugendlichen zuzurechnen.

اعلى نسبة عنف موجودة لدى المسلمين الشباب المتدينين كثيرا لتصل الى نسبة٢٣,٥بالمائة، اقل نسبة عنف نجدها لدى المسلمين الاقل تدينا لتصل الى ١٩,٦ بالمائة، هذا فيما يتعلق بالمسلمين.

اقتباس:Bei evangelischen und katholischen Jugendlichen zeigte sich eine gegenläufige Tendenz: Gläubige christliche Migranten begingen der Studie zufolge seltener jugendtypische Gewalttaten. So sinke bei ihnen die Quote der Gewalttäter von 21,8 Prozent bei nichtreligiösen Jugendlichen auf 12,4 Prozent bei sehr religiösen Jugendlichen.

بالنسبة للشباب البروتستانت وةالكاثوليك فان الميل (للعنف) لديهم عكسي ، فانه من النادر ان ترى المتدينين المسيحيين من الشباب ابناء المهاجرين يمارسون اعمال عنف. فتهبط نسبة ممارسة العنف من ٢١,٨ بالمائة في حالة عدم التدين لتصل الى ١٢,٤ بالمائة في حالة التدين الشديد.

و الان يا زميل هذه حقائق كما ترى مبنية على ارقام احصائية، اما تفسيرها بحسب الدراسة (و الذي يقبل الصحة او الخطأ) فان الميل للعنف لدى المسلمين يعزى لكون التدين الاسلامي يركز او يحث على احقية الرجل و على الثقافة الذكورية.