الاخ رضا البطاوى :
تفضلت بالقول :
............
الأخ على نور الله :
لكونى فرخ أو دجاجة عندك أكاكى وأقول لك لم ترد على دليل واحد مما قلته ولجأت إلى أسلوب الاتهام والسخرية ولجأت إلى دليل يخالف القرآن وهوأنه ليس معقولا أن تغير الكعبة أو تهمل فيضل الناس عن مكانها والسؤال لك :
إذا كان البشر لم يضلوا عن مكانها فى عهد إبراهيم(ص) وقبله فلماذا بوأها أى أظهرها الله له ؟
والسؤال لك :
إذا كان البشر لم يضلوا عن مكانها فى عهد إبراهيم(ص) وقبله فلماذا بوأها أى أظهرها الله له ؟هل تعرف دين رضا البطاوى الذى دخلت فى نفسه وعرفت نيته بأنه بهائى ؟
هل أنت الله حتى تعلم دينى ؟
إن لم تكن الله فاسكت
...........
الجواب:
اولا : ان كنت تريد الحوار الحقيقى فاعلن عقيدتك لنرد عليك من عقيدتك و لا نضيع وقتنا و وقتك .
ثانيا: عن اى دليل تتكلم ؟؟؟؟؟؟؟؟
فى كل ما تفضلت به لم ار اى دليل من الممكن الحوار فيه
لم تقدم دليلا واحدا على عنوان موضوعك
تفضل اعطينى اقوى دليل تعتبره انت دليلا قاطعا لاثبت لك انه باطل لا تقوم له قائمة .
بس رجاء
دليل واحد و نقطة نقطة لنتفاهم .

تفضلت بالقول :
...........
إذا كان البشر لم يضلوا عن مكانها فى عهد إبراهيم(ص) وقبله فلماذا بوأها أى أظهرها الله له ؟
...........
الجواب:
و هل انا قلت ان البشر لم يضلوا عن مكانها قبل سيدنا ابراهيم عليه السلام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اوافقك بان الكعبة قبل سيدنا ابراهيم ضل الناس عنها لانها لم تكن قبلة يا عزيزى يحج اليها الالاف بل الملايين .
فى حجة الوداع كان مع الرسول الاعظم مائة الف حاج .
و كانوا يتضاعفون سنة بعد سنة
انا اخبرتك باستحالة الضلال عنها لانها قبلة للملايين و ليس لشخص او عشرة .
و ضربت لك مثلا باماكن و نصب تذكارى يعرفه الملايين يستحيل اليوم تضليل الناس عنه .
كما ان هناك علم التاريخ الذى يشرح مدينة مكة و اين تقع بيوت الصحابة و بيت السيدة خديجة عليها السلام و بيت الرسول و بيت كل شخصية .
على كل حال
اكرر
ما هو الدليل الذى تعتبره انت انه الاقوى بان الكعبة ليست هى الكعبة الحالية .

اسلام
تفضلت بالقول :
...........
ربمـا يجد الشيعة في موضوعك بلسماً ومخرجاً من حرجهم في حجهم إلى أراضي السنة الضالين المنافقين كما يرونهم
........
الجواب:
مكة و المدينة و الكعبة على وجه الخصوص هى اراضى شيعية بامتياز
ففى الكعبة ولد الامام على عليه السلام باعتراف السنة .
فانتم تطوفون فى حجكم حول المكان الذى ولد فيه الامام على عليه السلام .

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار