اقتباس:  Mirage Guardian   كتب/كتبت  

العزيز خالد.. (f)
آل ميراج أحد أصدقائى آل :D
شو مفكر حالك، عامل نفسك شخصية :23:
فى الواقع يا خالد، فغرامشى عرف يوم مولدى منى، فى أول رسالة أرسلها له..
كما قمت بتحريضه على كتابة الموضوع على فكره :D
الموضوع وما فيه، أردت أن أعرف هل تختلف النتيجة لو كان الكاتب ذكراً أم أنثى؟
والمشكلة أنى الآن عرفت.. وتظل حقيقة الرجل العربى مؤلمة تثير الضحك..
العالم كله عندما يستيقظ "يهرش" رأسه ليفيق..
بينما الرجل العربى عندما يستيقظ، "يهرش" قضيبه ليفيق رأسه..

أهاا.. بالنسبة للمحروقات التبغية..
قال سارتر جمله خالدة: "التدخين، هو خبز المثقفين"
وأنا لا أحب أن أكون جائعاً فكرياً.. يكفى الجوع الجسدى والنفسى.. :D
ثمّ السيجارة، صديقة صدوقة.. ولها فوائد كثيرة لا يعرفها غير المدخنين..
هل فى هذا الكون شيئ ما، تقبله بالفم، ثم تدوسه بالقدم، دون أن يشكو؟
هذه المحترقة من أجلى بصمت.. تستحق بكل تأكيد إحترامى إن لم تكن تشعرنى أنى "نذل" بالمقابل..
الخلاصة: سأبدأ عامى بسيجارة.. فلا يصح التنكر لهذه البيضاء..
أنا راجل بافهم فى الأصول ولن أكون "قليل الأصل" معها كما تحرضنى :D
(f)

*&%*)#$### لطش لطش، صابه العطش، شبورم عفارم وجوز مبارم، بحرموش جحمروش، حيزبون دردبيس!

بعد الطلاسم الخالدية نقول:
بدأ ميراج عامه الجديد بالهرطقة!
الهرطقة الأولى تلخصت في أنه أكل الجوافة، بعدين أنا عايز مانجا عويسي!
الهرطقة الثانية بأنه تجرأ على نقد عباراتي، عليه حل غضبي!
الهرطقة الثالثة أنه يستشهد بذلك المأفون ملوث البيئة سارتر. لا تنسى يا ملوث البيئءة أن سارتر هذا هو فرنسي، وهذا يكفي لأسفاط شهادته حول التدخين. فلا يشهد للعجوز أمها وخالتها! كيف نقبل الشهادة ويولد الفرنسي وهو يدخن! ثم لا تنس أن موت سارتر تبك كان بسبب مرض في الرئتين نتيجة التدخين. وغير هيك وهيك، أنا مش مدخن، هل أصبح جائع فكريا أو ثقافيا؟ بؤ بالخذلان، أنت وسارتر وعصبة المدخنين أجمعين. والله لئن تفرغت لكم يا من أريد، لأجعلنكم أحاديث دونها أحاديث إرم وعاد وثمود. ولأجعلن هم كل رجل منكم قمل رأسه وجرب جسمه بعيدا عن الدخان. "ويلكم"، أما كفاكم أنكم خرمتم الأوزون، أوما كفاكم أنكم لعنتم فاطس الجو وسببتم ظاهرة الدفيئة، ألا فارعدي يا رعود العالم في قبر سارتر وفي رئتي كل مدخن!

ولعدين ليش أنا متعب حالي معك، الله لا يشبعك!
................................
وأخيرا، بعد هدوء وصفاء نفسي بقلك، ربنا يسامحك ويهديك يا ابني، وريته عام سعيد، وجيب معك مانجا مادام عندك دناوة نفس على الجوافة بأه!