اقتباس:business as usual!

ليس دفاعا عن أولاد القحبة أيات الله ولكن هناك جهة كلنا نعلمها هى من يعنيها تشويه صورة الشيعة وغالبا هى من تقف وراء تلك المقاطع.

إذا كنا سنتكلم عن الأخلاق والقيم فلنناقش أولا السيرة الجنسية للنبى حمام خير الأنام ومغامراته الحميمية التى لاتنتهى فى صحراء الجزيرة العربية وبما إنها سيرة وأتفتحت فهناك سؤال بالفعل محيرنى.
النبى حمام عليه السلام معروف أنه أوتى قوة 40 حمارا فى السيكو سيكو ومعروف أيضا أنه على أيامه لم يكن هناك واقى ذكرى. أخبرنى بعض الخبثاء أن النبى حمام كان بيعمل حمامات مع أمهات المؤمنين كلهم فى ليلة واحدة ... ليس على شكل orgy - رغم إن هذا غير مستبعد بل وارد جدا- ولكن واحدة وراء أختها وكان يفعل هذا بدون حتى أن يغتسل بين الحمامة والحمامة التى تليها. ماذا لو كانت إحدى أمهات المؤمنين عندها زهرى أو سيلان أو حتى إيدز? من المعروف إن النبى حمام لم يشقط أمهات المؤمنين من شارع جامعة الدول العربية لكن لايعنى هذا أنهن خاليات من الأمراض الجنسية المعدية. واحدة زى صفية اللى قتل جوزها ونط عليها من الممكن جدا خلال زواجها من هذا اليهودى الملعون أن تكون مصابة بمرض جنسى ونفس الأمر مع واحدة كماريا القبطية التى أرسلها له "رجال" القبط يصبر بيها نفسه إستعدادا لإلتهام البلد كلها فيما بعد بمعرفة الصحابى الجليل عمرو بن العاص.
هل كانت أمهات المؤمنين معاهم شهادات صحية تثبت خلوهن من الأمراض الجنسية أم إن النبى حمام كان شايله على كتفه ومش فارقة معاه لأنه أساسا جاهل وكل مايعنيه إنه يعمل حمامات وينبسط وينام منفرج الأسارير?