(07-19-2010, 02:39 PM)مواطن مصرى كتب:  الأمر ليس فرحا وليس شماتة ولكن الزميل "فرى مان" هو حالة يتخذ منها العبرة والعظة ، فهو انسان قد كفر بالله بعد ان كان مسلما ، ولم يتبع دين ، واتبع عقله ، وعقله لم يهده الى بر أمان ولكن من فشل الى فشل ،حتى انه صار اضحوكة وهو يخربش معصمه (واثق انه لم يحدث) بل أحضر شربات فراولة رسمها على يده ثم صور نفسه ثم طمئنا بأنه بخير كما لو كان هناك من سأل عنه من الأصل ، هل تعقلها يا فودكا تل الرواية من اصلها ، ام تقول عنها ماذا؟

الزميل فرى مان يجنى ثمار كفره وهى خزى فى الدنيا والآخرة.

وهنا لا استطيع الاجابة هل خزيه فى الدنيا رحمة من الله حتى يعود ام عقابا من الله فى الدنيا والآخرة.

هذه اجابتها عند الله.

اعتقد انك عدلت رؤيتك للموضوع لاحقا فلا بأس

اقتباس:وبمناسبة الفرح والتهليل هلا راجعت التاريخ المسيحى الذى يحكى فى الكنائس ، ألم تتلى عليك فى موعظة الاحد ودروسه فرح الاباء بانتقام الرب يسوع من اعدائه وكيف شل هذا ورعب هذا وقتل هذا جزاءا لمحاربتهم ليسوع... أتمنى ان تجيب عنها بصدق المسيحى الصالح.

لماذا تدعوني صالحاً؟ ليس أحد صالحاً إلاّ واحد وهو اللـه
بحثت وراجعت ولم اجد ما تقول
دورك ان تدلني على صدق قولك