(07-23-2010, 11:46 PM)the special one كتب:  

(07-23-2010, 12:13 PM)أبو خليل كتب:  بغض النظر عن المنحى الذي اتخذه الجدال.... و من وجهة نظر سيكولوجية اجتماعية بحتة,
امر متوقع و مفهوم ان تكون معدلات الانتحار اعلى عند الملحدين منها عند المتدينين..
بل و اتوقع و لن استغرب فيما لو تبين مثلا ان معدلات اعمار المتدينيين هي اعلى من الملحدين.... تماما مثل الفوارق مثلا بين المتزوجين و العزب...

لا اتفق معك هنا , فمن جانب اخر قد يكون الدين سببا لمآسي كثيرة و اكتئابات نفسية قد تدفع احدهم لتفخيخ نفسه او قتل افراد عائلته و الانتحار - صفحة الحوادث فيها اللي بيشيب له الولدان - فالامر شخصي بحت ولا ادري سبب التعميم , فليس كل الملحدين بؤساء وليس كل المسلمين سعداء والعكس بالعكس اعتقد ان الامر من الناحية المنطقية يمكن قياسه بمدى ثقافة المجتمع وتقدمه العلمي اضف الى ذلك الحالة الاقتصادية لعموم الناس
اما كلام الباحث اعلاه فيه العديد من الثغرات اللامنطقية فكما قال بعض الزملاء ان بعض الدول العربية و الاسلامية تتكتم على معدلات الانتحار كما تتكتم عادة على اصابات الايدز والسفلس ..
بالنهاية كل شخص حر بالنوم على الجنب اللي يريحه ...

الاحصائيه لا تدلل على إنعدام الانتحار وسط المسلمين و انما تقول ان الملحدين هم الاعلى إنتحارا باربعين مره قدر المسلمين

و لا تقول ان السعاده حكر على المسلمين و البؤس حكر على الملحدين

فهناك نسبه من المنتحرين بين المسلمين و تلك النسبه تعد واحد على اربعين من نسبة الملحدين يعنى قياسا على عدد المسلمين و الملحدين فان هناك اربعين ملحد ينتحرون مقابل كل مسلم ينتحر

و ما حالة الزميل الملحد حميد المسكين الذى اشفق عليه الا حالة ملحد فى النادى كفره دفعه الى اليأس و الانتحار مسكين نشفق عليه جميعا

و ارجو من الزميل و الزملاء الكف عن التشكيك فى الاحصائيه لانه لن يوجد عاقل يهمل الاحصائيه التى تمت بواسطة متخصصين يعلنون عن انفسهم من اجل اسماء و شخصيات مجهوله تشكك فيها

و لا يوجد شك فى انهم قبل نشر نتيجة الاحصاء قد لاحظوا و عرفوا و تأكدوا من الانخفاض الحاد للانتحار وسط المسلمين و ارتفاعه وسط الملحدين باربعين مره

ربنا يهدى و يشفى كل ملحد

و الى اى ملحد مقدم على الانتحار ...تريث قليلا يا عزيزى فانت لو انتحرت و حسب ما تعتقد فستتحول الى رمه تأملها الديدان ثم العدم اللانهائى

فابق فى الحياه قدر ما تستطيع لانها النهاية بالنسبه لك و بعدها العدم و هذا حسب ما يعتقد الملحد