{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
لن استحي..فأنا عميل امريكي...
Beautiful Mind غير متصل
Banned

المشاركات: 1,881
الانضمام: Jul 2003
مشاركة: #24
لن استحي..فأنا عميل امريكي...
مواجهة "أمريكا" بثقافة

"ألف ليلة وليلة" !


د.سيد القمني

روزاليوسف

من 24 : 30 / 4 / 2004




هدد الإسرائيليون بقتل الشيخ أحمد ياسين ،وأنذروا عدة مرات .. وقلتوه .. فماذا فعلنا ؟ أعلنت الكتائب الإسلامية المسلحة على مختلف التسميات أنها ستثأر له بقتل إرييل شارون .. ولو يقتلوه ، بل إن ما حدث كان على العكس تماماً ، فقد قتلت إسرائيل د. الرنتيسي خليفة ياسين بعد أن هددت وأنذرت مرات . كان قتل ياسين صدمة للعرب جميعاً لاكتشافهم مدى هوانهم وضعفهم أمام إسرائيل بعدد سكانها غير المعدود بين الأمم ، وعمرها الذي تجاوز الخمسين بسنوات ، وهو في أعمار الدول عمر الطفولة الأولى ، وحولها حشد من ملايين المسلمين ومعهم بلاشك ألف وأربعمائة عام ، وربع قرن بعد ذلك ظهيراً ، ورغم التهديد بقتل شارون ، إنما لحق الرنتيسي بزعيمه إلى الجنة الخلد شهيداً ، وإذا كان المسلمون على يقين من مصير شهيدهم في النعيم الخالد ، فإن ندبهم ولطمهم الخدود مع دمعهم الثخين وحزنهم الهائل لا يمكن تفسيره باستشهاد الشهيد ، بقدر ما هو الحزن على الذات وما وصلت إليه أحوال العرب والمسلمين والإحساس العميق بالمذلة والهوان وحجم الإنكسار .. إنه الشعور بالعار العلني ، وما أبشعه عند العرب .




وخرجت المظاهرات في عواصم العرب ، تحرق العلم الإسرائيلي ، ولا بأس من حرق العلم ، ولا بأس من التعبير عن الحزن والغضب بالتظاهر ، لكن البأس كل البأس أن تكون هذه طريقتنا الوحيدة في رفض الانكسار والشعور بالهزيمة الماحقة ورفع العار ، لأنها تؤكد ما جرى مجرى المسلمات أن العرب مجرد ظاهرة صوتية ، يجيدون العشر والشعارات والكلام ، مجرد كلام وصراخ بالصوت الحياني الذي لا يفعل شيئاً يوماً ، ولم يغير في الواقع شيئاً ، وعلى هذا الأساس تتصرف أمريكا ، لأنهم يعلمون عنا أكثر مما نعلم عن أنفسنا ، لأننا نرفض مواجهة ذاتنا بحقيقتها .. أيضاً خوف العار .. خوف أن نرى أنفسنا ونحن عرايا .

وأيضاً البأس كل البأس بل والبؤس ، أن نحرق العلم الأمريكي ونطلب مقاطعتها اقتصادياً (وهو كل ما تملك في جعبتنا) ، لأنه لا حرق العلم ولا المقاطعة مؤثرة في أمريكا تأثير شوكة في ديناصور إزاء اقتصاد يمثل لأول مرة في التاريخ لدولة من الدول ثلث اقتصاد العالم ، إنتاجاً داخلياً يقوم به الإنسان وليس اعتماداً على ما تمنحه الطبيعة كالحيض الجيولوجي المسمى بالبترول في بلادنا ، بل أن حيضنا ومياها وبشرنا لا يشكلون مجتمعين بإنتاجهم ما تنتجه شركة أمريكية واحدة.

وكل هذا الغضب على أمريكا ، لأننا لا نجد في عالم اليوم قوة غيرها بعد غياب نظيرها السوفيتي وانتهاء معادلة الرعب النووي والحرب الباردة ، نستجير بها فلا تجير ، نرسل لها قبلات الوله فتتمنع ولا تجيب ، نشرح لها حقوقنا التاريخية والدينية فلا تفهم ما نقول ، تركع لها دول عربية تطلب السماح من أهل السماح ، تقبل الأيدي فلا تشعر بسخونة القبلات .. إذن لنحرق العلم ونعلن الغضب ونضرب الأرض برؤوسنا ، أو تجتمع حشود المؤمنين في المساجد تركع .. تسجد تبكي لربها بحرقة .. ولا رد سوى أصوات قصف البلاد وموت العباد.. ومزيد من الدم المهدر بلا ثمن .. ولا نفتح أعيننا بعد كل دعاء إلا على ما يسؤونا بكرة وأصيلا.. رافعين المصاحف والرايات يطالبون الموت والشهادة ، غير مدركين أنه المطلب الوحيد القابل للتحقيق بلا ريب ، بلا تحرير للأرض ، ولا رفع للعار ، في ظل مناهجنا وثقافتنا وطريقتنا في التفكير .

فكرة أمريكا لأنها مع إسرائيل على طول الخط ، وأنها لا تقف معنا ومع حقوقنا الواضحة وقضايانا العادلة ، غير راغبين في فهم أن ما بين الدول هو المصالح وحدها ، وأن إسرائيل قد أثبتت لأمريكا أنها الساهر على حماية مصالحها في منطقتنا ، وأنها الدولة الوحيدة في شرقنا البائس التي تبنت المنظومة الغربية سياسياً واجتماعياً واقتصادياً بجدارة ، وأنها الدولة الوحيدة التي تنتج علماً ومعرفة وقدرة ، لذلك من الطبيعي أن يتحالف الأشقاء ، كما يتحالف الأشقاء العرب ، أم أن هذا التحالف مشكور وذاك تحالف مذموم !

وما يضخم شعورنا بالعداء هو أيضاً مجرد شعور ، شعورنا أننا أصحاب حق يجب أن يشعر به العالم ، وماذا بعد أن يشعر لو شعر ؟ نحن أصحاب حق بلا جدال، لكن هل حدث في تاريخ الإنسانية أن أهتم العالم بأصحاب حق عار عن قوة تسنده وتدافع عنه ؟ وهل أهتم العالم يوماً بالحق عبر تاريخه الطويل قدر ما أهتم بالإستحقاق والجدارة الإنسانية على الأرض أن تبرعت دولة تطوعاً للحق بحل مشكلة دولة أخرى ؟ بينما نحن نطلب من أمريكا أن تتخلى عن إسرائيل لخاطر عيوننا وسوادها ، من وهم سار مسرى الحقيقة منذ الزمن الناصري المغفور له ، إن أمريكا هي سر قوة إسرائيل ؟ والغريب أن يلحق بهذا وهم آخر نقيض ، هو إن إسرائيل قوة يهودية عالمية تسيطر على أمريكا من داخلها وتوجه سياساتها ، ولا تعلم هنا أي الوهمين أكثر توهماً من الآخر او أيهما الأصدق ، غير عابئين بفتح عيوننا على دولة إسرائيل ، وهي تحقق قوتها بقدرتها وقدرتها على فهم الآخرين ، وكيف تفض المصالح أو تعقدها ، وكيف تخاطب العالم بسياسة هي الأكثر نجاحاً وتفوقاً ، حتى أصبحت هي الحليف الإستراتيجي لأمريكا والعالم الحر كله ، مع عدم ملاحظتنا أنه لو رفعت أمريكا يدها عن إسرائيل هي وبقية ذلك العالم الحر الذي نكرهه لعربدت إسرائيل وساحت في المنطقة كيفما شاءت ودون رادع يردعها .. وهو أمر جدير بالنظر والاعتبار من جانبنا بشأن أمريكا وضمير العالم الحر .

أبدا لم تستغث روسيا بدولة أخرى تستنصرها ونابليون يغزو أرضها ، وأبدا لم تطلب ألمانيا مساعدة من آخر لمساعدتها في رفع الهزيمة عنها ، بينما نحن مع العجز والشلل التام نطلب المساعدة ممن لا مصلحة له فيها ، وإن لم يفعل صببنا عليه اللعنات صباً وملأنا القلوب كرهية له ، فلم نحظ سوى بالكراهية ، وفازت ألمانيا وروسيا واليابان وإسرائيل وغيرها ، وغيرها ، بالتفوق والكرامة .

وحتى في حروبنا بينما كانت إسرائيل تصنع علمها وسلاحها ، بل وتصدر هذا السلاح لدول العالم متفوقاً على غيره ، كنا نحن نستجير ونستغيث بالسوفييت ، ليمدونا بالسلاح الذي لا نعرف كيف نصنعه ولا حتى كيف نصونه ، ونشتمهم إذا تأخرت جسورهم الجوية في الإمداد ، ونكرههم في الوقت نفسه لأنهم شيوعيون ؟

أما بعد السوفييت المكروهيين فقد أصبحنا يتامى ولم يعد في العالم سوى القطب الأوحد الأحد ، الذي قررنا أن نكرهه ولا سند لنا .

ولا يبقى لنا سند سوى أحد أمرين : الأول أن يكون سندنا ذاتنا بفهم جديد ورؤية حديثة وانغراس فوري في الحداثة بكليتها دون انتقاء بعضها دون بعض ، والثاني هو أن ننتظر العون كعادتنا المشلولة حتى "ينطق الحجر والشجر يقول : ورائي يهودي يا مسلم تعال فاقتله ، إلا الغرقد فإنه من شجر اليهود" وهنا تؤكد كتب التعليم في بعض بلادنا العربية معرفتها بذكاء أريب ومهارة لا تخفى أن اليهود يكثرون هذه الأيام من زراعة أشجار الغرقد في بلادهم حتى لا يفتن عليهم للمسلمين يوم الملحمة الكبرى ؟!

نحن لازلنا نعيش زمن السيف والرمح ، لازلنا نعيش أيام كانت البشرية تعتمد على القدرة العددية والقدرة العضلية ، والمصيبة أنه رغم ما نراه أمامنا من متغيرات هائلة في العالم فإن شبابنا يعيشون هذا الوهم فيطلبون الحرب والشهادة وهم طلاب جامعات يفترض أنه قد تعلموا وعلموا !! رغم أن عددنا والحمد لله كالعدد في الليمون ، وقدرتنا العضلية لا بأس بها ، والسيوف والرماح يمكن لأي سمكري على باب عمارة أن يصنعها لنا ، أما عن الخيل والحمير والبغال فما أكثرها في بلادنا .

كانت تلك هي القوة زمن "السيف والخيل والليل والرمح والبغير والبيداء تعرفني" ، وكان ذلك منطق إمبراطوريات ذلك الزمان البدائي ، منطق القدرة العددية والعضلية ، وكانت القوة تقاس بمدى القدرة على القتل والتدمير ومساحات الدم الممكن سفكه ، لكن اليوم اصبحت القوة والقدرة هي بحجم إمكانات البناء لا الدمار ، وإضافة الجديد لما أنجزته حضارة الإنسان ، وقدرة الإنسان المنتج المبدع المكتشف المبتكر ، ومدى مساحة الحرية المتاحة التي تسمح بالفعل المبدع دون تكفير وتحريم ليصبح المواطن هو مصدر الغنى والتفوق بإنجازه وإنتاجه .. وببساطة لأن أدوات التدمير نفسها قد أصبحت علماً معقداً ودقيقاً أشد الدقة ، يحتاج إلى السعي والمشقة والجهد في تحصيل المعرفة والعلم لا إلى العضلات ، يحتاج إلى الدرس بجلد وصبر وراء العلم لا إلى المظاهرات الصاخبة البائسة ، يحتاج إلى الإنسان المبتكر لا غلى ملايين أشباه المتعلمين من خريجي الجامعات في دول الإسلام ، ولا غلى الأميين .. لا فرق بل ربما كان الأميون أرجح عقلاً وأكثر حكمة من خريجي جامعاتنا ، وهو الثابت الواضح الظاهر في ريف بلادنا حيث يتواجد الحكماء والعقلاء الباقون في بلادنا ، بعد سلبت آلة العلم التلقيني المحفوظاتي الموجه وآلة الإعلام الجهنمية ، ما تبقى لشبابنا من قدرة على التمييز البسيط الذي لم يخسره الأميون .

نحن قوم عنصريون حتى النخاع ، نرى عنصرنا هو الأنقى والأصفى والأرقى في العالمين ، والآخرين هم زبد البحر .

نحن قوم طائفيون حتى الثمالة ، ننتمي فقط إلى طائفتنا الدينية ، نواليها ولا نوالي غيرها ، ونتبرأ من كل من ليس مسلماً ونتخذه عدواً ، فيغيب عنا مفهوم الوطن وهو الأرض والعرض والبدء والمنتهى ، ونشق صفنا شقاً ، حتى إننا نعلم أبناءنا وجوب أن يكون المسلم مضمراً العدواة للكافرين مبغضاً لهم حتى لو احتاج إليهم كما قال الطبري : "أن تظهورا لهم الولاية بألسنتكم وتضمرون لهم العداوة / التفسير / ج3 / ص 227" ، أو كما قال ابن تيمية "لا يوجد مسلم مؤمن يواد كافرا، فمن واد الكفار فليس بمؤمن ، فالمؤمن تجب موالاته وإن ظلمك واعتدى عليك ، والكافر تجب معاداته وإن أعطاك وأحسن إليك / اقتضاء السراط المستقيم / ج 1 / ص 221 ، 222" .

نحن قوم لا نحترم قيمة العمل ليصبح الإنسان في بلادنا هو الثروة الإنتاجية الحقيقية ، ولا نحترم قيمة الوقت فننتظر مساعدة الحجر وشجر الغرقد في خمول وتبلد لا يليق إلا بالحجر والشجر ، نحن قوم لا نحترم العلم ولا العلماء ولا نحترم قيمة علم لا يكيل إلا بالباذنجان ، والعلماء عندنا فقط هم رجال الدين أو المتطفلون عليه أو كل من قال فيه قولاً أو لبس زياً يضعه في الزمرة المتحدثة باسم الدين ، أو من اكتشف ذكاء الهدهد وحصافته علمياً ، ولباقة النملة الأريبة بالعلم أيضاً ، نحن نعلم أولادنا في المدارس احتقار العلم ورجاله واحترام كل من احترف الاشتغال علينا بالدين ، انظر النص القائل : "إن علماء الحضارة المعاصرة وهم وإن كانوا أهل خبرة في المخترعات والصناعات ، فهم جهال لا يستحقون أن يوصفوا بالعلم ، لأن علمهم لم يتجاوز ظاهرة الحياة الدنيا ، إنما يطلق لفظ العلم على أهل معرفة الله وخشيته / التوحيد / 3 ثانوي/ 77 / السعودية" .

نحن قوم لازلنا نعيش زمن الأساطير بل ندرسها لأولادنا باعتبارها حقائق ، انظر معي كتاب "الروض المربع بشرح زاد المستنقع" المقرر على ثانوي الأزهري في مصر المحروسة ، ينادي بضرورة "تكفير الساحر الذي يركب المكنسة فتسير به في الهواء ، أو نحوه / ص 436، 437" ، وهو ما يعني أننا سنحارب صاروخ كروز وأخوته والقنبلة الذكية ، وربما الذرية إذا احتاجوا إليها ، بعقلية شجر الغرقد الذي يتكلم والهدهد اللبق والنملة الذكية والمكنسة الطائرة ، نريد أن نواجه الحداثة بثقافة ألف ليلة وليلة .

نحن قوم – كما قال بن لادن لبوش – "أحرص على الموت حرصكم على الحياة" لأن حياتنا بلا قيمة ولا هدف ولا أمل ، لذلك تصبح الجنة هي الأمل الوحيد الباقي ، أما هم فحياة كل مواطن لها القيمة العليا على كل القيم ، وكرامة المواطن الواحد تعدل كرامة الدولة كلها ، ولكل مواطن هدفه في التحقق بالعلم أو النجاح العملي ، أو الإنتاج أو الكشف والابتكار ، والأمل الدائم في مزيد من تحقيق السعادة لمجتمعه فحققوا جنتهم على أرضهم .

ومع كل هذه السمات والخصائص نحزن على الشيخ ياسين ونبكي على الرنتيسي ونهدد ونتوعد لأن الله ناصرنا؟! بينما لم يبق لدينا سوى الإرهاب وهو سلاح الضعيف ، والذي لن تملك معه بلاد الحريات والعلم سوى طرد كل مسلم في بلادها ، ووضع بلادنا في معازل أسوة بما فعل شارون بجداره العازل الذي أعطاه أمنا وقدرة على الضرب الموجع دون انتظار رد مثيل ، معازل تعزلهم ببلادهم عن بلادنا لتأكل بعضنا ونحارب بعضنا بعضاً على تفسير آية أو إثبات حديث أو إنكاره ، أو على صحة مذهب دون مذهب ، أو دين دون دين ، حتى نفنى أو نبقى منا بعضنا سيحافظون عليه من باب بقاء النوع للفرجة عليه والتسلي بمشاهدته ، هذا طريق لازلنا نسلكه وهناك طريق آخر واضح لكل ذي عينين إن أردنا مصير آخر .
03-16-2005, 10:41 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
لن استحي..فأنا عميل امريكي... - بواسطة forat - 03-14-2005, 11:43 PM,
لن استحي..فأنا عميل امريكي... - بواسطة forat - 03-15-2005, 12:31 AM,
لن استحي..فأنا عميل امريكي... - بواسطة forat - 03-15-2005, 12:32 AM,
لن استحي..فأنا عميل امريكي... - بواسطة forat - 03-15-2005, 01:14 AM,
لن استحي..فأنا عميل امريكي... - بواسطة forat - 03-15-2005, 11:48 PM,
لن استحي..فأنا عميل امريكي... - بواسطة forat - 03-15-2005, 11:50 PM,
لن استحي..فأنا عميل امريكي... - بواسطة forat - 03-15-2005, 11:54 PM,
لن استحي..فأنا عميل امريكي... - بواسطة forat - 03-16-2005, 01:13 AM,
لن استحي..فأنا عميل امريكي... - بواسطة خالد - 03-16-2005, 01:42 AM,
لن استحي..فأنا عميل امريكي... - بواسطة darwishy - 03-16-2005, 03:16 AM,
لن استحي..فأنا عميل امريكي... - بواسطة tarek - 03-16-2005, 05:11 AM,
لن استحي..فأنا عميل امريكي... - بواسطة Beautiful Mind - 03-16-2005, 10:41 AM
لن استحي..فأنا عميل امريكي... - بواسطة ضيف - 03-16-2005, 01:41 PM,
لن استحي..فأنا عميل امريكي... - بواسطة darwishy - 03-16-2005, 03:23 PM,
لن استحي..فأنا عميل امريكي... - بواسطة خالد - 03-16-2005, 04:09 PM,
لن استحي..فأنا عميل امريكي... - بواسطة Truth - 03-16-2005, 06:03 PM,
لن استحي..فأنا عميل امريكي... - بواسطة darwishy - 03-16-2005, 09:28 PM,
لن استحي..فأنا عميل امريكي... - بواسطة forat - 03-17-2005, 01:37 AM,
لن استحي..فأنا عميل امريكي... - بواسطة forat - 03-23-2005, 01:54 AM,
لن استحي..فأنا عميل امريكي... - بواسطة tarek - 03-23-2005, 08:13 AM,
لن استحي..فأنا عميل امريكي... - بواسطة forat - 03-24-2005, 01:07 AM,
لن استحي..فأنا عميل امريكي... - بواسطة forat - 03-24-2005, 01:37 AM,
لن استحي..فأنا عميل امريكي... - بواسطة forat - 03-26-2005, 01:51 AM,

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  عندما نقرأ هكذا مقال فأنا لا استطيع أنام الليل...لعنة الله عليك يا مأمون الكلب بسام الخوري 29 7,064 10-10-2010, 01:01 AM
آخر رد: بسام الخوري
  صدام كان عميل للاميركان journalist 5 1,353 10-19-2007, 11:08 PM
آخر رد: بنى آدم
  طالبان تستعمل طفلا لقطع عنق "عميل" ... lilly 4 1,311 05-02-2007, 12:43 PM
آخر رد: Awarfie
  هنيئا لك .... فأنا أغبطك ..... كثيرا ... نسمه عطرة 13 2,300 01-14-2007, 07:34 PM
آخر رد: نسمه عطرة
  هل سيكون وصول 21 الف جندي امريكي بداية لحرب امريكيةايرانية في العراق ؟ طيف 14 2,836 01-13-2007, 03:08 AM
آخر رد: طيف

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS