على رسلك يا مقاتل
ودعك من الخطب والانشاءات الرنانة
انت تقول بحثت في التوقيعات ولم تجد
يا عزيزي خانتك عينك فلم ترى توقيعي
عموما اعتقد أن لي الحرية في اختيار توقيعي
كما أن لك كامل الحرية في أختيار توقيعك
وسواء اخترت توقيعي بشكل نصي او صورة او ملف صوتي او فيديو فهو شئ يرجع لي
ولك أن تتغاضي عن رؤية توقيعي وان تغلق السماعات عند بدء السورة او أن تقوم بحجبي
ولكن نحن في عصرليس من الحكمة ان نغلق فيه أعيننا
وان ندفن رؤسنا بالرمال
يجب أن نرى هذا وذاك ،ونسمع لهذي وتلك ،ونختار بعقولنا
المسيحي يسمع القرآن في الحافلة وفي التلفاز وفي الراديو ولكن مازال على عقيدته له حق اختياره
وأنا اسكن بجوار كنيسة انجيلية تدق اجراسها في اذني واسمع ترانيمها كل يوم،فاخرج من بيتي إلي المستشفي لأجد اجراس الكاتدرائية تواصل الدق
وهكذا ترانيم مسيحية واجراس على مدار اليوم ،ومازلت على عقيدتي
هل أعتبرهم يحاولون فرض عقيدتهم على؟؟؟
والطالب المسيحي الذي يدرس في مقررات اللغة العربية القرآن والحديث،هل تعتبر هذا فرض عقيدي؟؟
يا عزيزي لا اكراه في الدين
ولكن الكل يحاول التعبير عن فكره وعقيدته بطريقته


أما بالنسبة للزميل حارس السراب
فأنا لم اقصد أن اضع السورة بهذا الموضوع بالذات ،وعندما اشتركت بالموضوع لم اكن قد غيرت توقيعي بعد
حقيقه المسلمون هم الطائفه الوحيدة بالكون التى تنهدم عندهم قواعد حقوق الانسان وحريته وهم الطائفه الوحيدة التى لو اصبحت يوما زعيما فساعمل على ابادتهم تماما .

هم اخطر من اليهود الذين اعتبرهم برابرة متوحشين .

سخافه

موضوع للاحتفاء بواحد من الزملاء نجد قران فى اذاننا رغم انفنا بل والصمديه تحديدا كانه يقول بلسان الحال (( هذة لك يا مشرك ))

قذارة فكريه

سامحك الله
وبالنسبة لابادتنا تماماً فهي كانت من احلى النكت التي سمعتها مؤخرا