اقتباس:القراءه الواحده لها أكثر من منهج في العد ..  

وجميع هذه المناهج في العد " موقوفه " على الرسول عليه الصلاة والسلام ..

اقتباس:والطرق التي عدت فيها آيات القرءان ستة طرق ..  

أهل المدينه طريقتين المدني الأول و المدني الأخير

أهل مكه والكوفه والبصره والشام طريقه واحده لكل منهم ..

اقتباس:فسورة الملك " تبارك " عدد آياته بورش 30 آيه وعدد آياتها بالدوري 31 آيه  

على الرغم من وجودحديث مرفوع لرسول عليه الصلاة والسلام بعددها .. وهو 30آيه لكن من طريق أخرى عدها 31 آيه

اقتباس:وأنا كمسلم لي كل الحق في الدفاع بوضوح أو بعمى .. طالما أني " أدافع " ...

اقتباس:أخيرا :  

** آيات الكتاب العزيز .. عددها محفوظ .. وموقوف على من تكلم بهذه الأيات .. وهو الله عز وجل .. تقدس وتبارك أسمه ..

اقتباس:** هناك طرق لعد آيات الكتاب العزيز ستة طرق مدني ومكي وشامي وكوفي وبصري .. وهذه الطرق هي بحد علمي أناوفق ماأطلعت عليه .. لأنه قد يكون طرق أخرى غير مشهوره يعلمها أهل هذا الأختصاص .. وهم أهل القرآن وحملته المعتنيين بحفظه وتبليغه ..

اقتباس:** أختلاف عد الأيات لا يعني زيادة الكلام أو نقصانه بل هو وضع فواصل للجمل .. التي تبين المعنى وتوضحه .. وتسهل القراءه على المسلمين وتسهل فهمه وتدبره وتبليغه وحمله ..

اقتباس:** الأختلاف بهذا العد هو نفس الأختلاف بالقراءات فكلاهما وصل لنا خلفا عن سلف ..

اقتباس:** هذا الأختلاف :  

هو بحقيقة الأمر .. "" تنوع "" .. فرسالة الإسلام * أعزه الله *  دعوه عالميه .. وليست دعوه قوميه .. ولما كان هدفه تبليغ العالمين .. بهذا الدين .. وقد علم الشارع الحكيم .. تنوع وأختلاف البشر .. بأشياء كثيره .. منها أختلاف ألسنتهم .. كيف لا وهو الذي فطرهم وخلقهم وبرأهم .. بل وجعل ذلك آية على بديع صنعه وعظمة قدرته في خلقه