اقتباس: Abanoob كتب/كتبت

اقتباس:[quote]هل تحولت المعادله الرمزيه الشهيره 1+1+1=1 الى 1*1*1=1 ؟

نعم .

حسنا فلنقل ان 1*1=1*1*1=1*1*1*1*1*1*1*1*1*1

يعنى الامر لا ينطبق على ثلاث اقانيم فقط بل على مليون اقنوم

و لكن 1+1=2 و 1+1+1=3

فهل اقانيمك ينطبق عليها قانون الجمع

1+1+1=3 ؟

اقتباس:بالطبع له كل الكرامة .. كرامته لم تنتقص أبداً .. لاهوت الله لا يتألم ولا يموت ولا يهان ... كان كل ذلك بالجسد ... قبل الهوان وقلة القيمة والموت والصلب بالجسد ... إن مجرد تجسده كان قمة قبوله هذا الهوان فكيف يأتى القدوس ويأخذ جسداً ؟ إنه سر مجيد .. عظيم هو سر التقوى .. الله ظهر فى الجسد .

حلو..............

يعنى تقول ان اقنوم اللاهوت لم يهان و ما زال بكامل كرامته

و ان الاهانه وقعت على الناسوت فقط

و فى نفس الوقت تقول ان كرامة الاب هى نفس كرامة الابن

و الابن عباره عن المتجسد

فكيف يهان الابن و يتمرمط و يقتل و اللاهوت لا يقتل و لا يهان و فى نفس الوقت تقول ان لهما نفس الكرامه و نفس الحاله؟؟؟؟؟؟؟؟:what:

اقتباس:إنها إرادة واحدة لإله واحد فى ثالوث ... فهى إرادة الثلاثة فى الواحد .

اقتباس:الله ( فاعل ) بذل ابنه ( فعل ) ابنه الوحيد 0 مفعول به )
يعنى ارادة الاب تسبق ارادة الابن
و الابن مفعول به
مرسل
الابن يحقق ارادة الله او الاب او كما تسميه
فهناالتناقض فى كلامك

ولادة الإبن من الآب أزلية .. إرادة الآب أزلية وإرادة الإبن أزلية .

الولاده فعل

و مهما كانت سرعة الفعل فلابد ان تستغرق زمنا

و مهما كان الزمن صغيرا فهو ما زال زمنا

الولاده تنفى الازليه عن الابن لان له عمرا هو توقيت ولادته

و الا فاوضح لنا كيف تكون الولاده ازليه ايضا :what:

اقتباس:الله الآب (فاعل) بذل (فعل) الله الإبن (مفعول به) ..
الله بذل ذاته بذاته ... وبهذا تتحقق الآية :
ليس حب أعظم من هذا أن يبذل أحد ذاته لأجل أحبائه .
يقول السيد المسيح (الإبن) : أنا والآب واحد ... بما أنهما واحد فإرادتهما واحدة ... هذه أبسط قواعد المنطق .

و عندما يقول بذل ابنه يبقى اراداتهم مش واحده الله الذى بذل الابن ربما الابن يعترض ربما الابن يقبل و لكن القرار قرار الله و ليس قرار الابن و البذل ناتج عن حب الله

و الاصح ان يقول

احب الله العالم حتى بذل نفسه

و ساعتها يكون الابن هو الله نفسه و ليس اقنوم

اقتباس:إذا إستطعت أن تدرك ما هى الأزلية بعقلك غير الأزلى ففى هذه الحالة تستطيع أن تدرك كيف أن ولادة الإبن من الآب أزلية وبالتالى لم يوجد آب فى أى لحظة من غير إبن ... الثلاثة أقانيم واحد فى الأزلية .

اقتباس:و انت ان شاء الله ازاى فهمت الازليه بعقلك الغير ازلى ؟ :what:

اقتباس:نعم اقول هذا و لكنى لا اقول انى سوف ارسل نفسى

و لااقول انى سوف ابذل نفسى

و لااقول ان نفسى تنفصل عنى و تروح حته تانيه

هذا لأنك لا تستطيع ذلك ولكن الله يستطيع ..
غير المستطع عند الناس مستطاع عند الله .

طيب طالما ان هذا لا ينفع فى حالة الله يبقى لا تضرب لله المثل و تشبه افعاله بالانسان لانك فى النهايه تتنصل من المثل الى تضربه بقولك لانك لا تستطيع و لكن الله يستطيع يبقى مثلك من الاصل ناقصا و لا يصلح مثله مثل حالة 1*1*1=1

اقتباس:ومن ناحية أخرى نحن نتكلم عن الله غير المحدود ..
الآب غير محدود - الإبن غير محدود - الروح القدس غير محدود .

كيف يكون الابن غير محدود و قد ربطه الناس و علقوه على الصليب ؟
كيف يسيطر المحدود على اللامحدود ؟:what:

اقتباس:فلا إنفصال بين الأقانيم فى أى لحظة .
وكما قلنا إذا كان الإنسان بدخول الطبيعة الفاسدة والموت اليه صار قابلاً لإنفصال أقانيمه إنفصال روحه عن جسده فإن الله غير قابل لإنفصال أقانيمه عن بعضها لأن الله منزه عن كل نقص وليس فيه موت البتة

الاقانيم لم تنفصل
و الله ليس به موت
فمن الذى مات على الصليب ؟