fady
عضو متقدم
المشاركات: 640
الانضمام: Nov 2004
|
اين تذهب المرأة المسلمة في الجنة ؟؟
الاخوة الأفاضل
أهلا بكم
الأخ العزيز Kivi تحية محبة وتعارف(f)(f)(f)
اقتباس:كتب Kivi
بالفعل ، كلام منطقي ويوافق العقل .
أما بالنسبة لسؤالك الأول فإن الله وملائكته
سوف يرون ذلك لأنهم بمثابة الشرطة والحاكم هناك.
والسؤال الثاني ....نعم ، لأنه سوف لم تكن هناك الحرية التامة وذلك لعدم حدوث التحرش على حور العين لشخص آخر وإلا سوف تكون مهزلة.
عندك حق يا kivi
تصور ممكن هذا يحصل فعلا , لو واحد أعجبته حورية جاره واحب أن يستمتع بها ........ فماذا يفعل ؟
اعتقد أن الدم ها يبقي للركب
عزيزي الفاضل CANADIAN ارحب بك (f)(f)(f)
اقتباس:كتب CANADIAN
لكن يا زميل فادي مع اني شبه ملحد لكني ما زلت ارى جنة المسلمين اقرب للعقل من جنة المسيحيين التي هي اقرب الى الجحيم
صلاة ابدية مملة مع الرب
والجميع يتحولون إلى ملائكة
[size=4]إن المسيحية يا عزيزي لا تخدع احد لكي يتبعها فهي لا تقدم إغراءات لأتباعها بحوريات حسان، ولا بأنهار الخمر، ولا بإعطاء المسيحي قوة مائة رجل لمضاجعة الحور وفضّ بكارة العذارى
بل المسيحية تنهي بشدة عن مثل هذه الاسقاطات وتعتبر مجرد الزواج بسيدة واحدة في الجنة جهلاً وضلالاً وعدم معرفة الله فيقول السيد المسيح له المجد:
" فأجاب يسوع و قال لهم تضلون إذ لا تعرفون الكتب و لا قوة الله , لانهم في القيامة لا يزوجون و لا يتزوجون بل يكونون كملائكة الله في السماء " ( مت 22 : 29 – 30 )
وهنا نلاحظ أن الصديقيون ( فئة من اليهود لا تؤمن بالقيامة ) سألوا السيد المسيح عن الزوجة المتزوجة علي الأرض من اكثر من شخص لمن تكون في السماء ( فكرة التزاوج في السماء )؟
أول كلمة قالها السيد المسيح لهم \" تضلون \" .... مرة ثانية \" تضلون \".... مرة ثالثة \" تضلون \"
أي أن كل من يفكر بفكرة الزواج والجنس في السماء فهو في ضلال
اعتقد هذه الكلمة فقط تبين فساد القران ككتاب موحى به من الله وتثبت بشريته ( لكن من يفهم ذلك ؟!! )
كلمة تضلون توضح أن كل المسلمين الذين يؤمنون بالقران و الذين يؤمنون بالتزاوج في السماء انهم في ضلال
في القيامة سيكون الجميع كالملائكة أي لا يوجد زواج و لا تزاوج هذه حقيقة لان مصدرها هو السيد المسيح كلمة الله الأزلي والذي خبرنا عن كل شئ كصانع وكخالق
أما جنة الإسلام الماخورية فليس لها أي دليل في الكتاب المقدس , بل بالعكس هناك أدلة أخرى تنفي هذه الجنة الماخورية
منها قول السيد المسيح عن الخصيان المتبتلين ( الرهبان ) أي الذين عاشوا عيشة البتولية بإرادتهم من اجل ملكوت السماوات
" قال له تلاميذه إن كان هكذا أمر الرجل مع المرأة فلا يوافق أن يتزوج, فقال لهم ليس الجميع يقبلون هذا الكلام بل الذين أعطى لهم , لانه يوجد خصيان ولدوا هكذا من بطون أمهاتهم و يوجد خصيان خصاهم الناس و يوجد خصيان خصوا أنفسهم لاجل ملكوت السماوات من استطاع أن يقبل فليقبل "
(مت 19 : 10- 12)
[size=5]أي أن السيد المسيح أيد فكرة البتولية ولكن من يستطيع أن يقبل ويقدر علي ذلك , طبعا نفهم من كلام السيد المسيح أن من خصوا أنفسهم ليس بالمعني الحرفي ولكن بالمعني المجازي أي حافظوا علي بتوليتهم
إذا كان هذا الحال علي الأرض , فما بال في السماء حيث نتخلص من هذا الجسد المادي بغرائزه وبشهواته
وقال بولس الرسول آية جميلة فقال :
" أن لحما و دما لا يقدران أن يرثا ملكوت الله و لا يرث الفساد عدم الفساد " (1كو 15 : 50)
" يزرع ( الجسد ) جسما حيوانيا و يقام جسما روحانيا يوجد جسم حيواني و يوجد جسم روحاني" (1كو 15 : 44 )
وطبعا الجسد الروحاني مثل الملائكة والملائكة ليس عندها جنس ولا تزاوج ( أما الجن وزواجه وذريته فهذه من خرافات القران )
ويأمر الإنجيل المسيحيين بعدم الاهتمام بالمتطلبات الجسدية من شهوة وأكل وشرب بل يهتموا بالأمور الروحية من تقوى الله ونيل رضاه وعدم عصيانه، قائلاً:
" فان الذين هم حسب الجسد فبما للجسد يهتمون و لكن الذين حسب الروح فبما للروح , لان اهتمام الجسد هو موت و لكن اهتمام الروح هو حياة و سلام , لان اهتمام الجسد هو عداوة لله " ( رو 8 : 5- 7 )
" و أعمال الجسد ظاهرة التي هي زنى عهارة نجاسة دعارة..... حسد قتل سكر بطر و أمثال هذه التي اسبق فأقول لكم عنها كما سبقت فقلت أيضا أن الذين يفعلون مثل هذه لا يرثون ملكوت الله " (غل 5 :19 – 21 )
أما المتع التي في الجنة فمن قال لك أنها غير موجودة فيقول بولس الرسول :
\" بل كما هو مكتوب ما لم تر عين و لم تسمع أذن و لم يخطر على بال إنسان ما أعده الله للذين يحبونه (1كو 2 : 9)
انظر هذا القول الرائع لمعلمنا بولس الرسول
انظر .. ما لم تره عين وهل الأنهار هي ما لم تره عين ؟ وهل العسل هو ما لم تره عين , وهل الخمر هي ما لم تره عين ؟ وهل كلام الجنس هو ما لم تسمع به أذن ؟ !!
طبعا مستحيل هذا الكلام
تابع
|
|
03-22-2005, 12:18 AM |
|