{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
سيرة ذاتية
oskar غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 183
الانضمام: Jun 2002
مشاركة: #17
سيرة ذاتية


حين التحقت الى وحدتي بعد أن انتهت اجازتي الدورية وكنت في كل مرة أغيب 2 أو 3 أيام بعد أن تنتهي إجازتي . قدمني رأس عرفاء سريتي زين العابدين مذنباً الى آمر السرية الملازم أول جاسم فأمر بسجني 4 أيام بسبب الغياب وتأجيل اجازتي القادمة اسبوعاً واحداً. مكثت بالسجن مدة العقوبة من دون أن يطلب مني الخروج الى التدريب وتنظيف مراحيض سرايا الفوج كما في المرة السابقة . في اليوم الثاني من سجني زارني أصدقائي الجنود زيد وباقر ومجيد عبد وراحوا يواسونني كما واسيتهم من قبل وأخبروني انهم مازالوا يفكرون في عقوبة مناسبة لآمر السرية الذي راح يتمادى في طغيانه وكانوا في أشد حالات العصبية والتذمر من تصرفات هذا الضابط الشرسة ضد مراتب السرية. اعتقدت في البداية أنهم سيقتلونه أثناء هجوم ايراني قادم أو سينصبون له كميناً عندما يذهب في إجازة ويطلقون عليه النار مثلما حصلت حوادث مماثلة في وحدات أخرى لكن اعتقادي هذا كان في غير محله فقد وجدوا أن أنسب عقوبة يعاقبونه بها من دون أن يلحقهم أي ضررهي أن يضاجعوا بغلته المخصصة لمهمات الاستطلاع الليلي التي يقوم بها أحياناً عندما يذهب في اجازته القادمة وكان العديد من الجنود يقوم بمضاجعة البغال والحمير في المناطق الجبلية أثناء الحرب مع ايران لكنهم يمتنع عن مضاجعة بغال الضباط بسبب وجود حرسهم الدائم وبسبب أن البغلة عندما تضاجع 4 مرات أو أكثر تصاب بالشبق وبحالات هيجان جنسي لا تهدئها غير المضاجعة المستمرة ومن الممكن أن تقتل أي شخص يقترب منها في هذه الحالة برفسات قوية جداً إذا لم يضاجعها، وكان البغل أو البغلة اذا تعرضا للأذى من قبل أحد ما وقتلا شخصين يتم اعدامهما وإذا {زكطت} البغلة ضابطاً ما تقوم استخبارات الفوج باجراء تحقيق حول الحادثة مع أولئك الجنود المعروفين بالقيام بهذه الأعمال وأحياناً يتم التعرف عليهم من خلال الشهود أو من خلال مرض يصابون به في عيونهم . عموماً ، نفذ هؤلاء الجنود مهمتهم بعد أن ذهب آمر السرية ليقضي إجازته ببغداد وبعد عودته بأيام وكانت بغلته شبقة جداً قامت برفسه بقوة وحطمت فكه الأيمن عندما أراد ركوبها في مهمة استطلاعية مما استدعى نقله فوراً الى وحدة الميدان الطبية المتقدمة بناحية{ديانا} ومن ثم الى مستشفى{أربيل} العسكري . حامت شكوك كثيرة حول هؤلاء الجنود الذين عاقبوا آمر السرية بسبب تذمرهم وغضبهم الدائم من تصرفاته الوقحة ضدهم وضد بقية الجنود لكن نتيجة تحقيق استخبارات الفوج لم تعثر على دليل واحد لإدانتهم وهكذا وضعوا تحت المراقبة مع جعل ملف التحقيق مفتوحاً. في اليوم التالي تم تنسيب الملازم أول غانم آمر سرية مقر الفوج آمراً لسريتنا وكان أول شيء قام به هو السماح لمجموعة كبيرة من الجنود بموافقة من آمر الفوج الذهاب الى{أربيل} لمدة 6 ساعات للاستحمام ودخول المطاعم بنماذج إجازة وقتية . كان الاستحمام يشكل مشكلة كبيرة لكل المراتب في جميع وحدات الجيش العراقي أثناء الحرب وخصوصاً لنا نحن الذين نخدم في المناطق الجبلية في فصل الشتاء . يتكون لواؤنا من 4 أفواج وكل فوج يضم 750 رجلاً ويخصص لكل سرية التي تضم 150 جندياً حمام واحد ولك أن تتخيل الزحام على الحمام بعد انتهاء أوقات التدريب في الليل عندما نعود الى المقر منهكين وجائعين ، أما في فصل الشتاء فلا أحد يستحم طوال شهر كامل غير أولئك الذين يحصلون على إذن ويذهبون الى{أربيل} بين آونة وأخرى وسعيد من يحصل على إذن . عندما حان موعد إجازتي الدورية توسلت لآمر فصيلي الملازم ثاني عباس أن يتوسط لي عند آمر السرية من أجل أن يزيل العقوبة المفروضة علي ويسمح لي أن أذهب مجازاً حسب موعد إجازتي . وافق الملازم أول غانم بشرط أن لا أغيب وهكذا حصلت على إجازتي بموعدها المحدد وذهبت الى بغداد لأفتش في مكتباتها عن العدد الجديد من مجلة{الطليعة الأدبية} الذي وجدته صادراً وفيه قصائدي التي دفعتها الى الشاعر زاهر الجيزاني. سررت كثيراً وشكرت الجيزاني عندما التقيته بمقهى{حسن عجمي} وكان سروري ليس له حدود لأنني استطعت أن أنشر في هذه المجلة المخصصة للأدب الطليعي المزعوم للمرة الثانية طوال 7 أعوام ولولا جهود زاهر الجيزاني لما استطعت النشرفيها أبداً. في اليوم الثاني من إجازتي وكان يوم أربعاء ، كانت تقام أمسية شعرية في اتحاد الأدباء مخصصة لعبد الرزاق عبد الواحد ويوسف الصائغ وسامي مهدي وحميد سعيد وعبد الأمير معلة . في المساء ذهبنا كعادتنا الى الاتحاد ليس من أجل الأمسية وانما من أجل الشرب في نادي الاتحاد وكانَ لا يُفتحُ في يوم الأربعاء إلا بعد نهاية الأمسية . ما أن دخلنا بناية الاتحاد ورأى عبد الأمير معلة- وكان يشغل منصب وكيل وزير الثقافة والاعلام ورئيس الاتحاد -جان دمومعنا حتى وقف شعر رأسه وارتعدت جميع فرائصه ، أخيراً تمالك نفسه وانفرد بجان وحياه بحفاوة بالغة وأخرج من محفظته ورقة نقدية وطلب منه أن يذهب ليكمل سكره في أحد البارات وادعى أن الأمسية ستطول وبارالاتحاد مغلق حتى نهاية الأمسية . واجهه جان بالصراخ.. زاد عبد الأمير المبلغ أكثر وجان يصرخ ويشتم أكثر من ذي قبل . دفع حميد سعيد مبلغاً مماثلاً وتوسل إليه يوسف الصائغ أن يأخذ المبلغ ويخرج وحين عرف بأنهم يستطيعون أن يأمروا موظف الاستعلامات برميه خارجاً وافق على الخروج والذهاب الى أحد البارات ليكمل سكره . بعد ساعة أقيمت الأمسية وكان أول من قرأ قصائده هو يوسف الصائغ ثم تلاه عبد الأمير معله فحميد سعيد وهنا دخل جان دمو القاعة كأي سيد مهذب . اتجهت أنظارالحضور اليه وبسبب الصمت والإنصات لحميد سعيد وهو يقرأ قصائده فقد تركوه وشأنه طالما أنه دخل مهذباً جداً ولم{ يخربط }الأمسية . بعد أن انتهى حميد من قراءته اتجهت الأنظار الى جان أكثر من المرة السابقة وحدث همس ولغط خفي لكنه ظل هادئاً وصامتاً مما شجع عريف الحفل على القيام ومناداة عبد الرزاق عبد الواحد الذي ذهب الى منصة القراءة كالطاووس وأخرج أوراقه وبدأ يقرأ :

سلاماً يا فتى الفتيان يا علماً بواديها

وهنا انتابت جان عاصفة من الضحك وراح يغني ويرقص ويعنطز ويقع على الأرض داخل القاعة الغاصة بالجمهور مما حدا بالإدارة أن تستدعي يوسف حارس بناية الاتحاد وموظف الاستعلامات ليحملا جان المستمر في نوبته الهستيرية من الضحك ويلقوا به خارجاً . بعد طرد جان منحونا استراحة لمدة 5 دقائق ريثما تهدأ الأمور قضيناها في جوٍ سوريالي من التشفي والشماتة ضد عبد الرزاق الذي بدا أشبه بفأر . وبعد لحظات هدأ الجو وواصل المتنبي قراءته:



سلاماً يافتى الفتيان يا علماً بواديها *

ويا صدام محنتها ويا صدام عاديها

ويا أزهى فوارسها ويا أمضى مواضيها

لقد جمعتْ لك الدنيا مهابة كل أهليها

فدم زهواً لحاضرنا ودم ز هواً لآتيها .

وحين انتهى المتنبي من مديح {فتى الفتيان} قرأ عدة قصائد أخرى من مجموعتيه القديمتين {خيمة على مشارف الأربعين} و{الخيمة الثانية} وفي النهاية غادر بناية الاتحاد الى بيته ورفض حضور الوليمة السلطانية التي أعدت للشعراء المدعووين مخذولاً. في اليوم الذي تلا الأمسية علقوا في لوحة الاعلانات قراراً صادراً من المجلس المركزي لاتحاد الأدباء ممهوراً بتوقيع عبد الأمير معلة يقضي بمنع دخول جان دمو الى بناية الاتحاد منعاً باتاً لمدة سنة كاملة ، وكان هذا القرار قد صدر ضد جان عدة مرات خلال سنوات الثمانينات .

في إجازتي هذه صدرعدد مجلة {الثقافة} التي أسسها المرحوم صلاح خالص وفيه قصيدتان لي نشرهما صديقي الشاعر جلال زنكبادي الذي كنت تعرفت عليه قبل عام ، وجلال الذي عرفته مثقفاً وشاعراً ومترجماً مبدعاً حصلت له حكاية مؤسفة في جريمة {الأنفالات} ومفادها كما أخبرني هي أنه كان قد استلف مبلغ 5000 دينار واشترى داراً بمنطقة {ديبه كه} الواقعة بين {أربيل} و{ وكركوك} وبعد قيام نظام الطاغية العنصري صدام حسين بعملياته الاجرامية التي استهدفت أخوتنا أبناء الشعب الكوردي بعد نهاية الحرب مع ايران عام 1988 وقتله آلاف المواطنين وتهجيرهم وتهديم مدنهم وقراهم والتي سأتحدث عنها بالتفصيل في فصل قادم . كانت من ضمن المدن التي هجٌر سكانها مدينة {ديبه كه} حيث يسكن صديقي جلال بداره التي اشتراها حديثاً ، وحين التقيته في الشهر الخامس من عام 1989 بأربيل وكنت خارجاً من سجن {الموقع} هناك وأعاني من عقابيل داء الجرب الذي اصبت به في السجن . سألني لماذا لم أجئ الى مقهى {حسن عجمي} خلال الشهور الماضية؟ أجبته أنني كنت هارباً من الخدمة العسكرية في الفترة الماضية والأوضاع الأمنية خطرة جداً ببغداد والتحقت في الأيام الأولى من الشهر التاسع عام 1988 بعد نهاية الحرب بموجب العفو الذي أصدره وزير الدفاع عدنان خير الله طلفاح وألغاه بعد ذلك صدام حسين وحكمت علي المحكمة الدائمية 23 في الموصل بالحبس الشديد لمدة 6 شهور واعتبار جريمة هروبي مخلة بالشرف . واساني جلال وقال لي :{ هل مازلت تخدم فوق الجبال ؟ْ} أجبته : {لا ، انتقلت وحدتي أثناء مكوثي بالسجن الى منطقة تقع بين أربيل وكركوك اسمها ديبه كه } فقال لي: { لك هذا بيتي هناك اشتريته بالدين بخمسة آلاف دينار وهجٌروني منه آني وعائلتي بدون تعويض . عير بعراضهم ولا دفعونا درهم واحد بشرفي } .

طوال العام 1987 كان الإعلام الايراني يتحدث عن {عام الحسم} وكانت القيادات العسكرية والسياسية الايرانية تصر على أن هذا العام سيشهد نهاية الحرب وانتصار القوات الايرانية ، وبسبب هذا الضجيج الاعلامي المستمر أمر صدام حسين بسبب النقص الشديد في التعبئة العسكرية بتحويل منتسبي مديرية الأمن العامة الذين تقدر أعدادهم بالآلاف في جميع محافظات العراق ضباطاً ومراتب من ملاك وزارة الداخلية الى ملاك وزارة الدفاع ، ويستبدل هؤلاء بالمواليد الجديدة التي تلتحق بالخدمة العسكرية من التكارتة والسوامرة والجبور والعزة والدليم ، أما الضباط فيتم تنسيبهم من جهاز الأمن الخاص وكان صدام قد أصدرعام 1982 قراراً مشابهاً يقضي بتحويل الدراسة الجامعية لأبناء هذه المدن والعشائرمن جميع الكليات التي يدرسون فيها الى كلية الأمن القومي والبعض الآخر طلب منهم أن يدرسوا في كلياتهم صباحاً وفي كلية الأمن القومي مساءً لإعدادهم للعمل المخابراتي في السفارات العراقية في الخارج . وعندما التحق رجال الأمن هؤلاء بألوية المشاة في جبهات الحرب وتركوا الامتيازات الاستثنائية التي كانوا ينعمون بها وكانوا مكروهين كرهاً شديداً بسبب الأعمال الاجرامية التي قاموا بها طوال فترة خدمتهم في دائرة الأمن المرعبة . فقد عانوا صعوبات جمة وحالات نفسية سيئة وأحسوا بأن سيدهم وولي نعمتهم الذي كانوا يتسابقون على اطاعة أوامره الاجرامية طاعة عمياء ضد الشعب العراقي قد تخلى عنهم واستبدلهم بأقاربه وعشيرته وووألخ . وكانت من ضمن امتيازات هؤلاء المجرمين حين يلتحقون بهذه الدائرة التي كان مجرد ذكر اسمها يجعل المواطن العراقي يشعر بالقشعريرة والخوف الشديد ، هو الدوام باللباس المدني ، كل في منطقة سكناه والحصول على قطعة أرض ومبلغ 7000 دينار لتشييدها وسيارة وراتباً ضخماً ومكافآت مالية شهرية تصرف علاوة على الراتب المحدد كرشاوى من أجل المزيد من قمع أبناء الشعب العراقي المبتلين باجرام نظام صدام حسين وحزبه الفاشستي بالاضافة الى {العيديات} التي يحصلون عليها في المناسبات {الوطنية والرسمية} التي كان النظام يبتكرها دائماً وما أكثر هذه المناسبات في سنوات الثمانينات ، ومن ضمن عملياتهم الاجرامية التي كانوا يقومون بها في كل حين هي تعقب الجنود الذين يهربون من الخدمة العسكرية والمعارضين والمتململين من السياسات العنصرية والطائفية لنظام صدام وكانوا يقومون بمداهمة البيوت المراد اقتحامها من 4 جهات وهم بكامل أسلحتهم بعد الثانية من منتصف الليل ، وكنت عندما أهرب من الخدمة العسكرية ويقودني كل ليلة صديقي كمال سبتي الذي ارتبطت به منذ عام 1980 ارتباط الفحم بالنار التي تأكله والذي تركني هروبه من العراق عام 1989 أشبه باليتيم وكسر ظهري .. مخموراً بعد منتصف الليل من مبنى اتحاد الأدباء الواقع في ساحة{ الأندلس} الى قسمه الداخلي في منطقة { الباب المعظم } ونجتاز مبنى مديرية الأمن العام الرئيسي القريب من منطقة { البتاوين} من الجهة الخلفية سيراً على الاقدام خوفاً من توقيفنا من قبل إحدى مفارز الأمن المنتشرة على طول الطريق الممتد من {ساحة الأندلس} فساحة { الطيران } فمنطقة {الكيلاني } فساحة { النهضة } فشارع { الشيخ عمر } فمنطقة { الباب المعظم } وكم أشعر برعب من هذه المفارز ومبنى مديريتهم الشبيه بقلعة من قلاع العصور الوسطى ؟

ويعرف جميع العراقيين قصصاً عن معارضين لنظام صدام ألقي القبض عليهم من قبل رجال الأمن وقد اختفوا الى الأبد بعد ان أعدموا ودفنوا في المقابر الجماعية التي حفرها النظام المقبور، وكم كان سرورنا شديداً نحن الجنود حين التحق هؤلاء بوحداتنا ولقد رأيناهم مجرد قطط مطابخ غلاظ جبناء ورعاديد لا يفهمون بالأمور العسكرية سوى استخدام المسدس الذي كانوا { يكشخون } به حين يصعدون الباصات العمومية أو حين يتنزهون في الشوارع العابقة برائحة الموت والرعب والدمار الذي خلفته أعمالهم الوحشية . ومن الأشياء التي واجهوها في وحدتي هي الاحتقار التام وعدم الاحترام ولقد تركناهم منبوذين طوال الوقت ولم نكلمهم أو نلقي عليهم التحية وكان ضباطنا يشعرون اتجاههم بنفس ما نشعر به غير أنهم لا يظهرون ذلك علانية وكان رأس عرفاء سريتنا زين العابدين التركماني يسميهم إذا حصلنا على إذن لمدة يوم أو يومين وذهبنا الى {أربيل} من أجل الاستحمام وسكرنا في الليل بفندق {كلاب الصيد} . وكان هؤلاء عندما التحقوا بملاك وزارة الدفاع ومنهم جنود وضباط صف لا يتمتعون باللياقة البدنية المطلوبة ، وعندما كانت فترات التدريب العنيف تطول وتسلق الجبال ومهمات الاستطلاع تستمر ليلاً ونهاراً بقاطعنا فقد كانوا يهربون من الخدمة العسكرية باستمرار ، وأمام وضع حرج كهذا راحت القيادة المسلحة ترسل البرقيات الفورية الكاذبة الى الوحدات العسكرية المختلفة بين آونة وأخرى تطمئن هؤلاء الرعاديد بأنهم سوف يعودون الى الخدمة بمديرية الأمن العامة مرة بعد 3 أشهر ومرة أخرى بعد 5 أشهر لكن من دون جدوى حتى انتهت الحرب وظلوا على ملاك وزارة الدفاع.






يتبع:


03-25-2005, 02:46 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 02-02-2005, 03:51 PM,
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 02-02-2005, 03:54 PM,
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 02-04-2005, 12:13 AM,
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 02-06-2005, 04:58 PM,
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 02-11-2005, 12:11 AM,
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 02-13-2005, 08:46 PM,
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 02-18-2005, 01:05 AM,
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 02-21-2005, 02:55 PM,
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 02-24-2005, 01:59 AM,
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 02-27-2005, 02:23 AM,
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 03-06-2005, 01:43 AM,
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 03-11-2005, 01:51 AM,
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 03-15-2005, 11:42 PM,
سيرة ذاتية - بواسطة ضيف - 03-16-2005, 01:02 PM,
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 03-18-2005, 03:05 AM,
سيرة ذاتية - بواسطة ضيف - 03-22-2005, 08:11 AM,
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 03-25-2005, 02:46 AM
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 04-02-2005, 01:19 AM,
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 04-06-2005, 09:51 PM,
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 04-14-2005, 10:07 AM,
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 04-23-2005, 01:54 PM,
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 05-01-2005, 08:04 PM,
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 05-07-2005, 12:31 PM,
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 05-17-2005, 10:40 PM,
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 06-03-2005, 12:58 AM,
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 06-03-2005, 12:59 AM,
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 06-03-2005, 12:59 AM,
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 06-03-2005, 01:15 AM,
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 06-19-2005, 04:19 PM,
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 08-01-2005, 11:39 AM,
سيرة ذاتية - بواسطة oskar - 08-17-2005, 05:09 PM,

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  سيرة الحب السيد مهدي 2 826 02-17-2013, 10:29 PM
آخر رد: السيد مهدي
  سيرة أبي نواس بين عبث الرواة ومكائد الورّاقين يجعله عامر 3 1,144 07-02-2008, 09:46 PM
آخر رد: مظفر
  عالية في سيرة عن أنثى جديدة سيناتور 1 722 06-11-2007, 04:52 PM
آخر رد: سيناتور
  سيرة ذاتة لكاتم صوت محارب النور 2 888 04-27-2007, 05:39 AM
آخر رد: السيّاب
  الوليد بن يزيد , سيرة خليفة متهتك eyad 65 3 885 04-21-2006, 07:43 PM
آخر رد: مونيكا

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS