ملخص لما ورد في الدزينة الأولى من سلسلة الحج تحت المجهر

1 عمر بن الخطاب قال بأن الحجر الاسود لا يضر و لا ينفع و لكنها عادة عملها محمد فسار عليها المسلمين ( يعني عمر أكد عدم قناعته بهذا لاحجر الذي لا قيمة له لكن المسلمين يفعلون هذه العادة الوثينة تيمنا بالرسول فقط )

محمد حاول الانتحار لماذا لا تتيمنون به ايضا:lol: :lol:

2 :
ها هو عمر بن الخطاب يعترف ويقول "فما لنا وللرمل؟" ، ويقول أيضا "إنما كنا راءينا به المشركين" (يعني في زمن ضعف المسلمين) ، ثم يقول أن المشركين قد أهلكهم الله ، ويقول أنه لا داعي للإستمرار بهذا النفاق
الحجر الأسود كان وسيلة للخداع :?:
لو وضعنا الحجر الأسود في ماكينة الكذب للطمتله و قالت له انقلع يا وسيلة الخداع الأولى
ملاحظة محمد سجل براءة اختراع ماكينة النفاق أرجو أن تضيفوها الى معجزاته :lol2: :lol2:

3: الكعبة على غير قواعد ابراهيم :?: :?:
و محمد أراد أن يهدم الكعبة أيضا :?: :?:
أرجو من جميع الاخوة تنفيذ وصية محمد في أقرب وقت ممكن و أن يتجه الى مكة المكرمة ومعه أوات الباءو التعمير و يقوم بهدم الكعبة :lol: :lol:
فقط لتنفيذ وصية محمد لا أكثر :lol: :lol: :lol:

يتبع