انظمة الحكم بمصر وسوريا وباقى شلة العته والدكتاتورية تحكم بعهر واضح وبحق الهى من القرون الوسطى

والسيد بوش رغم انه يريد اصلا حماية بلاده من هجمات تشابه 11 سبتمبر

الا ان جهوده للاصلاح السياسى الديموقراطى الاجبارى بالشرق الاوسط قامت بناء على تقارير اجهزته الامنية ان تفريخ الارهاب وتكرار احداث 11 سبتمبر داخل امريكا واوروبا محتمل جدا وفى فترة قريبه مالم يبادر الى تدمير معامل تفريخ الارهاب فى هذه المنطقة الموبوءة

وعوامل تفريخ الارهاب ايجازا

هى الفهم الاسلامى الحالى للاسلام وللقرأن وحنين المسلمين الدائم الى ايام الاستعمار والخلافةوالنساء والغلمان والسبى واستحلال الفروج والاموال

والمناهج الاسلامية والتعاليم والسنة النبوية التى تدعو صراحة الى قتل الاخر واستعبادة وسرقة امواله بحجة نشر الدين والجهاد

و الشيوخ المسلمين الذين يصبون قيئهم الاسلوعى ايام الجمعه وباقى الاسبوع بمظاهرات حماسية تدعو لاهلاك البشر و تدميرهم

والاعلام الاسلامى المفسد الذى يحلل الحرام

والحكام الذين مازال لهم عبيد ورقيق جوارى وغلمان حتى اليوم ويركبون الاسلام مطية لهم

الرجل مضطر الى ان يحاول نشر قيم ديموقراطية وحضارة حقوق انسان فى بلاد تركب افيال الدين لليوم ونسبة الامية فيها وانتشار الخرافات والامراض العقلية والعاهات النفسيه اكبر من اى علاج ديموقراطى لمجرد اى يحمى بلاده وحضارته من هذا الجنون المسمى اسلام جهادى