عزيزى الراعى

تقول

نعم كان يستطيع ولكن لم يكن هذا هو التدبير والترتيب الإلهي ، فبالرغم من أنها كانت مخطوبة له وتعيش معه في بيت واحد إلا أنها كانت موجودة عنده حسب التدبير الإلهي للحفظ فقط ، وحماية لها من تهمة الزني بعد الحبل ، ولذا فقد أجابها الملاك قائلاً " لها.الروح القدس يحل عليك وقوة العلي تظللك فلذلك أيضا القدوس المولود منك يدعى ابن الله " .

وتقول

وكان يوسف النجار متابع لمعظم هذه الأمور باعتباره خطيبها الذي رافقها معظم هذه الرحلة الإلهية ، وشاهد معها المسيح وهو فتى في الثانية عشرة وهو يناقش علماء وشيوخ اليهود في الهيكل الذين بهتوا من فهمه وأجوبته .



[SIZE=5]دعنى اقول سؤالى باسلوب اسهل

يعنى ايه السيده مريم مخطوبه وعايشة فى بيت يوسف النجار والخطوبه دى مش بنيه الزواج

ده معناه ايه :?:
وباى نيه تمت هذه الخطوبه اللى هى فى عرف اليهود والمسيحيين مثل كتب الكتاب عند المسلمين ( يعنى زوجته شرعا )


ايه اللى يمنع يوسف النجار انه يدخل على زوجته اللى عايشه فى بيته والناس كلها عارفه انها زوجته ؟؟؟؟؟؟؟

ايه السبب اللى منعه ؟؟؟؟؟؟

وياترى اثناء حمل السيدة مريم بالسيد المسيح فضل يوسف النجار على عادته ولا كان بيعاشرها وبعد ميلاده ايضا ؟؟؟؟؟

يعنى اقصد هل هذه الخطوبه الصوريه استمرت ؟؟؟؟؟

تقول ايضا

فلما سمعت اليصابات.

اذا فالياصبات علمت ان الموجود فى رحم السيدة مريم هو ربهاوعلمت ان مريم هى ام ربها

فكيف تقول

أما مريم العذراء ويوسف النجار فكانا يعلمان بعض الأمور عن حقيقة المسيح وليس كلها.

فقد فهما وأدركا الكثير من الأمور ولكن حقيقة لاهوت المسيح لم تكشف ولم تعرف بصورة واضحة وكاملة إلا بعد حلول الروح القدس على التلاميذ والرسل يوم الخمسين ، فوضح لهم ما كانوا يرونه كظلال .

كيف لم يعلما حقيقه لاهوته مع ان الياصبات عرفت ذلك وقالته صريحا ( فمن اين لى هذا ان تأتى ام ربى الى )

وتقبل تحياتى

(f)