الزملاء المعترضين علي موضوعي بيفكروني بنكتة قديمة ملخصها أن إمرأة سيئة السمعة ماتت وأثناء العزاء جلس أثنان من المعزين يتحدثون عن مأثر المرحومة وذكرياتهم الحمراء معها وسمعهم إبنها فتوجه لهم قائلا - خلوا عندكم دم أذكروا محاسن موتاكم فرد عليه أحدهم قائلا ـ ك#أمك

اخلاق وضيعة جدا واصل متسفل ممعن فى الوقاحة وتفكير سطحى لا اعلم كيف تعلم الكتابة ناهيك عن التواصل .... مفلس فكريا واخلاقيا ..
علي الأقل زي ماقلت في أول صفحة إن هناك البعض يتحرج أن يقول ماقلته وهذا الموضوع فتح لهم الباب للتعبير عن نفسهم ـ يعني بالعربي مش كل العالم حزين لهلاك يوحنا ولا كان هو مركز الكون كما صورته وسائل الإعلام

لا ارى اى تحرج او حمرة خجل من كلمات السباب التى تناسب سيدات الحارات والازقة الشعبية ولم ارى دليلا على الخجل من الغوص فى مستنقع التخلف الذى كان احد رواده ومازال صاحب الموضوع ....

عندما يموت لص أو أفاق هل يجب علينا أن نحزن لذلك

وهل تشمت فيه ? الموضوع لا علاقة له بالمتوفى بل بافعال تنم عن اصل منحدر متسفل فسول يعيب حضرتك ولا يعيب المتوفى.

أنا عارف أن مافعلته يطلق عليه البعض وقاحة وإنعدام ذوق وعدم مراعاة لمشاعر الأخرين وأنا تعمدت أن أكون كل هؤلاء في نفس الوقت لعل وعسي قسوة الكلمات تستطيع أن توقظ البعض

كنت اشفق عليك معتقدا وضاعة اصلك وانعدام تربيتك وان افعالك ما هى الا لكونك فرد من افراد القطيع الذى يعشق الكراهية ويقتات على العنصرية ويتمسك بالتخلف .... ولكن حيث انك تعترف بوضوح بانك تعى ما تفعله فالمصيبة اكبر. مصيبة الا يعرف المرء متى يتراجع ولا يغوص فى وحل الحيوانية والانعدام من مظاهر الانسانية ... والمصيبة الاكبر هى اختياره لهذا الانحطاط بارادته ....

من حالة التنويم المغناطيسي التي تعرضوا لها لسنوات علي يد الهالك يوحنا وعصابته - حاجة كده زي بيان عودة الوعي الذي كتبه توفيق الحكيم بعد وفاة عبد الناصر

اتق الله ...
اتسمى ما تكتبه من ادب المراحيض المنعدم من كل فكر او منطق او اخلاق - اضعف الايمان يعنى للكتابة والتواصل - ببيان وتقارنه بكتابات العملاق الفيلسوف توفيق الحكيم ?

علي العموم لإثبات حسن النوايا تم تأليف أغنية بتلك المناسبة إسمها does the pope shit in the woods

لا حرج على امثالك ....