اقتباس:  امام عادل   كتب/كتبت  
للايضاح
القران والاسلام هم من رمى العذراء بقوله ماكانت امك بغيا

لم يتهم اليهود على الاطلاق العذراء بالزنا  
لكونها كانت بمنزل خطيبها يوسف النجار وكان هذا شرعيا تماما عند اليهود ان الفتاة التى تنذر للهيكل مثل العذراء مريم تجرى عليها قرعة لتكون لدى احد شيوخ اليهود وقد وقعت قرعتها على ابن خالة والدتها وهو الشيخ يوسف النجار فأخذها عنده ومن عادة اليهود ان اراد ان يدخل بها يستطيع ان ارادت ولكن يوسف اختار ان يربيها عنده كأبنة ولما وجدها حامل من الروح القدس حسب بشارة الملاك ارلااد تخليتها سرا وبهذا لم يتهمها اى يهودى بالزنا لانها بعصمة رجل حسب الشرع اليهودى

والوحيد الذى اثار هذه الشبهه هو القران ومحمد

شلون لغتك العربية يا إنسان؟ ما حرف نفي، بعدين هو حكاية على لسان الغير ماذا قال، ولا يعني أن القرآن هو الذي يتهم العذراء.
ثم أنت قرآت القصة أكيد ولا داعي أن تناور حولها لتقولها مالم تقل!
أما عن اليهود، فمن هو صاحب قصة بانتيرا العسكري الروماني؟ اوليس التلمود؟

عموما ما علينا، أنت تقول أن السيدة عائشة تخلفت وراء الجيش مع صفوان، ولم يكن معهما أحد، كيف شهد حسان بن ثابت وأخت زينب الواقعة التي تزعم؟ ما نص شهادتهما يعني؟
بعدين يا إنسان، مارية عليها سلام الله هي جارية الرسول وأم ولده، وليست جارية لحفصة ولا غير حفصة، وأصلا كل هذا القصة كانت بعد الأحزاب بكثير، وحديث الإفك كان قبل الأحزاب!

اتق الله يا إنسان ولا تأخذنك العزة بالاثم، أنت تعلم قبل غيرك أن ما تقوله افتراء، وتعلم أنه لو كانت عائشة على قيد الحياة وحاكمتك في أمريكا حيث تسكن بتهمة التشهير، لنالت منك تعويضا ماليا على تأليفك القصص حول عرضها الكريم.