اقتباس:  امام عادل   كتب/كتبت  
اى ان الكنيسة كانت اسبق وعزلت هذا البرسوم عن الكنيسة  

والعزل للراهب يعنى عقوبة اشد من القتل ان انه لا يحق له ممارسة الاسرار ولا الذهاب للكنيسة اصلا ولا يعتبر من جماعة المؤمنين اصلا  

اما النكته فهى انك تتهكم على راهب مشلوح نصاب  

وتترك رسول معصوم يزنى عشرات المرات

بامرأة ابنه بدون عقد ولا مهر ولا شهود ولا عدة
 
و بنساء مؤمنات وهبن انفسهن له فى اجازة زوجية من ازواجهن برضو بدون عقد ولا شهود ولا مهرولا عدة  

بدون ان تكتب عنه شيئا

وقل اعدلوا فهو اصلح لكم

:97:

أساسا يا إنسان كاتب الموضوع هو ملحد من أبوين قبطيين، لم يمر بأي مرحلة إسلامية بين نصرانية أبويه وإلحاده هو.
لكن إنت بتعرف أن الملحد لا تفرق معه مريم العذراء وميلادها المعجز للمسيح دون أب، وتتناول المسلمين لعجزك عنه.

ثم تتهم الرسول بالزنا بامرأة أبنه! ليت شعري اي ابن هذا؟ وقد مات بنوه نفسي له ولهم الفداء وهم أطفال؟
أهي زوجة القاسم أم الطاهر عبدالله أم ابراهيم؟

وموضوع الهبة يا عيني قلنالك عشرتاعشر مرة تنزل على أقرب محكمة شرعية تشوف كيف العقد الشرعي للزواج.

"زوجتك نفسي"،"وهبتك نفسي"،"أنكحتك نفسي".

ليس الزواج عندنا إلا عقدا اجتماعيا، يشابه عقد الدين أو البيع أو الشراء أو البيعة، وهو إيجاب وقبول، ولا يقع من أي متزوجة، بل من عزباء تبتدئ العقد. وليس في الزواج أسرار كنسية، ولا حاجة إلى مباركة قس أعزب.

تفتري على السيدة زينب سلام الله عليها! ليت شعري ماذا لم ير الرسول في ابنة عمته وقد ربيت معه في الجاهلية والإسلام! وهل فرض الحجاب أصلا إلا من بعد ليلتها؟

وما ينمع السيدة زينب من الزواج بهاشمي إن كان زيد بن حارثة هاشميا بن هاشمي كما تزعم؟ ولم استعلت أسدية على هاشمي؟


أنت لا تقرأ على ما يبدو تسلسل الأحداث، وهذا لا يعيبك، لكنه يعيب من يرد بذل الوسع للوصول إلى شيء من الحقيقة.

حتى ايرئ ذمتي منك يا إنسان فسأسلسل لك الأحداث:

حرم التبني فنسب زيد إلى أبيه --> تزوج زيد ابنة عمة الرسول بعد رفضها أول مرة لأنه مولى --> طلقها زيد --> تزوجها الرسول بمهر وعقد وبعد عدة.

ممكن أشوف وين العقد على جويرية، أو على زينب أم المساكين؟ أو على حفصة؟


وأخيرا ممكن تراجع نيوترال عن قصة بانتيرا، فله فيها رأي!