[MODERATOREDIT]لقد كثرت الحماقة والجهل فى هذا المنتدى ... [/MODERATOREDIT]حقاً إنها نهاية الأزمان :
2 بطرس 3:
3 عالمين هذا اولا انه سيأتي في آخر الايام قوم مستهزئون سالكين بحسب شهوات انفسهم
4 وقائلين اين هو موعد مجيئه لانه من حين رقد الآباء كل شيء باق هكذا من بدء الخليقة.
5 لان هذا يخفى عليهم بارادتهم ان السموات كانت منذ القديم والارض بكلمة الله قائمة من الماء وبالماء
6 اللواتي بهنّ العالم الكائن حينئذ فاض عليه الماء فهلك.
7 واما السموات والارض الكائنة الآن فهي مخزونة بتلك الكلمة عينها محفوظة للنار الى يوم الدين وهلاك الناس الفجار
[MODERATOREDIT]إنهم قوم مستهزئون سالكون حسب شهوات أنفسهم ... إلههم بطنهم وما تحت بطنهم ... وفى سبيل هذا الإله فليتم رفض المقدسات والتجديف على الخالق ... لقد رفضوا الإله الحقيقى وعبدوا ذواتهم ولذاتهم [/MODERATOREDIT]..
اقتباس: إن الرهبان هم أشخاص امتنعوا عن غريزة الجنس وهو شيء مستحيل إلا لمن كان عاجزا عن ممارسته.
هل وضعت القاعدة وصدقتها ؟
[MODERATOREDIT]لا عجب أن من ينكر الروح وخلودها لابد ان يقول ذلك ... فهو فى نظر ذاته بهيمة ... تنتهى حياته على الأرض فيصير عدما كالبهيمة ..[/MODERATOREDIT]
ما لا تعرفه أو ما لا تريد أن تعرفه أن هناك الروح الخالدة التى هى نفخة القدوس والتى ترنو الى الفضيلة والحب والخير والحق والجمال كمثل مصدرها نافخها ... ترنو الى اللامحدود الذى هو خالقها .
بهذه الروح وإتصالها بخالقها الذى تنكره تأخذ الروح قوة غير عادية تجعل هذا الإنسان جبار بأس يتحكم فى الجسد وشهواته ويصير سيداً على هذا الجسد وليس العكس .. وقد قرأنا فى سير الرهبان القديسين الكثير منهم ممن بلغ شأواً عظيماً فى قمع الجسد وإستعباده ... طبعاً كل هذه الامور تثير غيظ من يعيشون حسب قوانين الجسد الفاجر ..
إذا كان التلميذ المجتهد المثابر على دراسته لا يتعب من أمور الجنس وخلافه لأنه يركز كل طاقاته العقلية والذهنية والجسدية على دراسته فما بالك بمن يركزون كل تلك الطاقات على محبة الخالق القدوس بروحه القدوس الحال فيهم .
إن روح الله القدوس الحال فى المصطبغين بصبغة السيد المسيح والعائشين فى مرضاته ولا يغضبون هذا الروح ... ليجد فيهم مستقراً مريحاً ويقدسهم روحاً ونفساً وجسداً ..
ومع هذا فالكنيسة تحذرنا والتراث الرهبانى يحذرنا بأن الجسد خادع وأن لا نأمن له ما دمنا فى العالم وأن نكمل خلاصنا بخوف ورعدة ... لا يظن أحداً أنه قد إنتصر على جسده ما دام فى هذا العالم ... ما دمت فى الجسد فأنت تحت قوانينه ويلزمك جهاداً قانونياً حتى آخر لحظة فى حياتك حتى تكلل بإكليل البر .
وأقول أن هناك فرقاً شاسعاً بين "الكبت الجنسى" و "التسامى بالغريزة" ... الكبت الجنسى يولد الإنفجار وهو ما رأيناه فى عدم إستطاعة بعض من ترهبنوا من الإستمرار فى رهبانيته ونزوله الى العالم وزواجه ..
أما التسامى بالغريزة فهو إحلال شهوة بشهوة وحب بحب ... إستبدال حب المحدود بحب اللامحدود .
وعلى فكرة ... الزوج والزوجة مطالبان بمحبة الله أكثر من أى شئ ... الله أولاً ثم شريك الحياة .. فحب الله يفيض فى القلب ويعطى لحب الشريك الزوجى بعداً أسمى روحياً وأخلاقياً ...
اقتباس:وجوب تبادل المناصب بين العذراء والمسيح الذي لا يستحق ألوهيته لم يخطر ببالي وحدي بل وصل إلى أرقى المستويات اللاهوتية
طبعاً من يقول بهذا الكلام مهما كان حتى ولو كان أسقف أو بطريرك أو ملحد فهو قد بلغ درجة الدكتوراة فى الغباء البهيمى .... مرجعنا هو الكتاب المقدس وأتحدى أن تستخرج منه ما يفيد ذلك ..
اقتباس:،وهي مشكلة الذي يدخل هادئا ثم يحتقن رويدا رويدا من كثرة مواجهة الغباوة والإلتواء والاستفزازات أو حتى مجرد الفكر المضاد. وعندها يبلغ حد الانفجار.
هو أنت بتتكلم عن دخوله فى مواضيع المنتدى ولا دخوله فى حاجة تانية ؟؟؟؟
[MODERATOREDIT]تصدقوا ... أنتم خليتوها خل ... الغباوة هى رايتكم يا ذوات الرايات الحمر ... يا من جعلتم الجسد غايتكم والزنا رايتكم التى تحاربون تحتها حتى النفس الأخير ...
الغباوة هى إنكار مصدرنا ومنشأنا لنصير كذوات الأربع نفنى بفناء الجسد [/MODERATOREDIT].