العزيز / ابن العرب
اقتباس
ـــــــــــــــــــــ
الإسلام قرر أنه لن يستقيم دينا سماويا إلا إذا قضى على المسيحية واليهودية. لذلك حاول أن ينخر في عظامهما. وإلى الآن ما زال يحاول ولكنه فشل فشلا ذريعا.
ـــــــــــــــــــــ

إن الذين أمنوا والذين هادوا والصابئون والنصارى من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون. ( المائدة 69)

لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا ولتجدن أقربهم مودة للذين أمنوا الذين قالوا آنا نصارى ذلك بان منهم قسيسين ورهبانا وأنهم لا يستكبرون ( المائدة 82)

وقالوا لن يدخل الجنة إلا من كان هودا أو نصارى تلك أمانيهم قل هاتوا برهانكم أن كنتم صادقين ( البقرة 111)

قل يأهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم ألا نعبد إلا الله ولا نشرك به شيئا ولا يتخذ بعضنا بعضا أربابا من دون الله فإن تولوا فقولوا اشهدوا بأنّا مسلمون ( آل عمران 64)

اقتباس
ـــــــــــــــــــــ
في المقابل، قامت حركات يهودية ومسيحية تبحث في هذا الدين الذي يريد أن يهدمهما فوجداه ........ كما وجداه، فقاما بكل بساطة وبعيدا عن الإيمان الذي يعمي بكشف حقيقة ما وجداه.
ـــــــــــــــــــــ

يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون(32) هو الذى أنزل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون (33) ( التوبة)

ليستمر اليهود والمسيحيين - كما يقول بن العرب -بكشف ما فى الإسلام بعيدا عن عمى الإيمان فالله متم نوره ولو كرهوا وسيعلم الذين ظلموا أى منقلب ينقلبون
تحياتنا للجميع