السادة أعضاء النادي و خالد , و بسام , و المعري و .....
يا من تتكلمون عن صفاء القلوب والمحبة الوطنية و الاخلاص و توجهون التهم جزافاً
أنت الأخونجيون , الحقودون و ...... , فما أن قلت رأياً مخالفاً لكم حتى كلتم التهم لي بلا رادع و لا رقيب بعيداً عن أي اثباتات
أين حرية الرأي و النقاش الشريف ؟
و الكل التف حول الدكتور بسام و كأني لا أعرف التحالفات الموجودة في النادي و المصالح المشتركة , و الخدمات الجليلة التي يقدمها الكتور بسام بمواضيعه لبعض أعضاء النادي .
و لم يناقش أي منهم لا بموضوعية و لا بغيرها أي من النقاط التي ذكرتها بل اكتفوا باتهامي بأني أخونجي .......فأنت يا من اتهمتني بذلك لو كان لديك قليل من الشرف لاعتذرت إن لم تستطع أن تقدم دليلاً لإتهامك , أم أننا نوجه التهم بمزاجنا
و أنت يا دكتور بسام لو كنت تملك ذرة شرف لسحبت كلامك و اتهامك لي بأي عميل و بوق لمكسب حصلت عليه بدون دليل تقدمه
أولاً : ما اثباتك للتهم الموجهة ؟
ثانياً : من طلب منك الدفاع عن الحكومة ؟
ثالثاً : هل ذكرت الحكومة أم سورية ؟
إن كنت صافي القلب كما يقولون أجب عن هذه الأسئلة , أم أنه رمي كلام لا رادع له و لا اثبات
إن كنتم تريدون النقاش فهاتوا قرائن مثلما أفعل أما إذا كان نقاش رعاع فهو أكبر دليل لما أقول
و إلا , على من تهجم بذكرك الفضائح الجنسية التي تحاول جاهداً نشرهها عن سورية ؟ أليس على الشعب السوري . لماذا ترن بأفكار الأخوان و أنت تختبىء خلف اسم مسيحي ( بسام خوري ) .
و ماذا تريدون ؟
تريدون عراقاً جديداً ؟ و دماراً لسورية ؟ ماذا تريدون ؟ أليس هذا ما تحاولن الوصول له
هاهي أمريكا تقدم طريقة احضار الديمقراطية للبلدان , نحن لا نريد أن ندمر البلد لعشر سنين كي تأتينا حكومة عميلة أمريكية من سوريين حاقدين أمثال الدكتور بسام عبارة عن طبل يرن لأفكار الأخوان الذين لا يريدون سوى الانتقام و حتى لو بدمار البلد .
لا تشوهوا صورة بلدنا فأنتم تشكلون خطراً أكبر من الدبابات الأمريكية , لأن الاعلام سلاح خطير .