كتب على نور الله :

اقتباس:حدثنا محمد بن عبد الأعلى، قال: ثنا محمد بن ثور، عن معمر، قال: قال الزهري: كان أبو لبابة ممن تخلف عن النبي صلى الله عليه وسلم في غزوة تبوك، فربط نفسه بسارية، فقال: والله لا أحل نفسي منها ولا أذوق طعاما ولا شرابا حتى أموت أو يتوب الله علي ! فمكث سبعة أيام لا يذوق طعاما ولا شرابا حتى خر مغشيا عليه. قال: ثم تاب الله عليه، ثم قيل له: قد تيب عليك يا أبا لبابة، فقال: والله لا أحل نفسي حتى يكون رسول الله صلى الله عليه وسلم هو يحلني ! قال: فجاء النبي صلى الله عليه وسلم فحله بيده. ثم قال أبو لبابة: يا رسول الله إن من توبتي أن أهجر دار قومي التي أصبت فيها الذنب، وأن أنخلع من مالي كله صدقة إلى الله وإلى رسوله. قال: "يجزيك يا أبا لبابة الثلث".

طيب ملاحظ ان ابو لبابة عاقب نفسه على فعل ارتكبه هو و لم يرتكبه ابوه او جده .

و انه لم يفعلها الا مرة واحدة ان كان هو او الصحابة الاخرون , فلما عفا عنه الله توقف و لم يعدها فهو قد حصل على مراده ( العفو عن ذنب قام هو به )


قام هو به


قام هو به


قام هو به


اما الشيعة فانهم جعلوها احتفالا سنويا و الشاطر الي يطلع دمو اكثر من الاخر .


هل تعلم ان هذه العادة هي عند النصارى ايضا فهم ايضا يجتمعون في مكان ما و يبدا الذين اخطؤوا بضرب انفسهم .

هل هكذا علمنا الرسول صلى الله عليه وسلم اذا اردنا ان نستغفر لذنبنا او ذنب من احببنا .



اما عن مسالة الحجامة و بانها مشابهة لما يفعله الشيعة فاقترح عدم اعادة هذا الكلام حتى لا تثير ضحك الاخوة الزملاء عليك







و الله الاسلام بريء من هذه الامور