اقتباس:  ABDELMESSIH67   كتب/كتبت  
الى متى فبركة الأعجازات العلمية عفوا الوهمية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

يبدو أن تقديس ( اللاه )  آله القمر الوثني مستمر ليس فقط في الأهلة
التي تعلو المساجد و الكعبة و الحجر الأسود بل أيضا في عقول أتباع
رسول آله القمر .

طبعا الزميل قد كتب الله بشكل خاص ((اللاه))، لم يسبقه في هذه الكتابة من المسلمين أحد. ليوهمنا أن الإسلام يدعو لشيء غير الإسم الذي سرقه المعربون لكتابه.

ما دام الله يا زميل هو اسم لإله القمر، هلم فارفع عريضة لمطابع كتابك بطوائفها، واطلب من آبائك أن يكفوا عن استخدام اسم الله الواحد الأحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد، للدلالة على إلهك "أهيه الذي أهيه" ذلك الإله الثالوث الآب والإبن المولود منه قبل الدهور والروح القدس المنبثق من أحدهما أو كلاهما.

وعندما تنقي كتابك من إسم إلهنا الله وتسبدله بـ"أهيه الذي أهيه"، تعال وازعم ما تريد من أقمار.

ثم تقول أني لا أحاور في شريط آخر، وأي فائدة في الحوار الذي هو كما قال المثل الفلسطيني:
"رب وزيت وزيت ورب"، يعني لو أنك أكملت حوار القمر وإله القمر الذي فتحته في مكان آخر، ورددت على أجوبتنا، ألم يكن ذلك هير من أن تلقى كلامك على عواهنه هنا؟ وتضطرنا إلى ما اضطررنا إليه؟