[CENTER]و من هذا المنبر المتواضع الذي يقرأه بعض أحرار الأمة, أنادي كل حر و كل حرة كل عاقل و عاقلة الا ينتظروا فجرا جديدا أو أملا جديدا قبل 2100, وليس أمامنا و أمامهم الا الرحيل..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

من هذا المنبر المتواضع أقول لك نعم لا أمل فلو حدثت انتخابات حره ونزيهه وتحت اشراف دولى فى مصر فسوف يكتسحها الأخوان , فهذا اتفق معك عليه , ولكنى أختلف معك حول المده التى توقعت بعدها أن ينبلج فجر جديد فأنا أتوقع هذا الفجر بعد 2200 حسب أعلى معدلات التفائل ففى 2100 قد نصل الى المرحله التى نقضى فيها على أمية القراءه والكتابه , أما الأميه الثقافيه والفكر الليبرالى فلا تتوقع من الشعوب العربيه أن تصل اليه قبل 2200 . ولكن هناك بوارق أمل مثل تونس ولبنان قد تكون نبراس لتلك التجربه .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نعم لنرحل. لنترك هذه البكتيريا الضارة و نشاهدها من بعيد وهي تتمدد و تتكاثر وتأكل بعضها بعضا..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ابوس رجلك تقولى الطريق لنيوزلنده أو استراليا من فين علشان أنا مش حمل البرد فى أوربا أو كندا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ابنة السماء

أطلـسِـيّـة ...... هذه لك :wr:
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

التطور هو سنة الحياه بل هو قانون الطبيعى الحتمى
والتطور قد يحدث عن طريق طفره أو صدفه وقد يحدث عن طريق الأنتخاب , والأنتخاب الطبيعى قد يستغرق عدة مئات من السنين حتى يفرز نوعا جديدا من الحياه .
والعرب هم نموذج قل أن يتكرر فى عالم البشر فالتطور عن طريق الطفره يكاد يكون مستحيلا مع وجود كتاب مقدس كالقرآن لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه , وهم (العرب ) قد فشلوا فى أستغلال الصدفه ( جمال عبدالناصر) ولم يبقى من وسيله لتطورهم إلا قانون الأنتخاب الطبيعى وفى هذه الحاله علينا أن ننتظر ليس أقل من قرنين حتى نرى سلالات جديده من العرب يؤمن أفرادها بالليبراليه .

عزيزى خالد . لا داعى لخروج الموضوع عن سياقه بالتنابذ بحوادث التاريخ فكل عصر كانت له قيم تختلف عن عصرنا وما نؤمن به من حقوق للأنسان ونعتبرها مسلمات لم تكن كذلك فى الماضى , فأعظم الفلاسفه كانوا يقتنون العبيد والجوارى ولم يروا فى ذلك تحرجا أو اعتداء على حق الأنسان فى أن يعيش حرا .تحياتى للرفاق فضل وخالد وحسام ونسمه :h:
[/CENTER]