عزيزي أبو حذيفة المصري

عزيزي أبو حذيفة أن أمثال هذا البباوي المأجور
يحابي الحكومة لغرض واحد هو الحصول على عضوية مجلس الشعب رغم أنه تنازل عن الترشيح
مرتان من قبل أمام عضو الحزب الوطني عبد الأحد جمال الدين و فشل و سيفشل لأن الأقباط
لا يريدونه لأنه ( يهوذا ) العصر الحديث و المسلمون يكرهونه لأنه مسيحي مهما حاول أن
ينافقهم فهو أشبه بالذي رقص على السلالم و رأيه غير محايد لأنه يشوبه المصلحة .

سماحة الاسلام مع أهل الكتاب وقتية فقط حتى أنتهاء المصلحة و بعد هذا فوجئنا بأن أهل
الكتاب ( الكويسين قوي خالص و حياة المسيح الحي ) قد تحولوا بقدر ة قادر الى كفار
يجب عليهم دفع الجزية و الا قتالهم واجب .

فتاوى المحبة الاسلامية .

http://ibntaimiah.al-islam.com/Display.asp...2&ParagraphID=3

مقاومة الأقباط للعرب الغزاة

http://www.geocities.com/mohran2003/resistance.html


http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp...0اضيقها%20|#SR1

7299 حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، حَدَّثَنَا مَعْمَرٌ، عَنْ سُهَيْلِ بْنِ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا تَبْتَدِئُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى بِالسَّلَامِ فَإِذَا لَقِيتُمُوهُمْ فِي طَرِيقٍ فَاضْطَرُّوهُمْ إِلَى أَضْيَقِهَا‏.‏


عزيزي هذا التاقض و العدوانية أنتبه أليه العديد من الكتاب و المفكرين المستنيرين
المصلحين المتنورين من إخواننا المسلمين و منهم من دفع حياته ثمنا لهذا
كالدكتور فرج فودة و المفكر السوداني محمد محمود طه الذي أعدمه النظام السوداني السابق و بالمناسبة
نجد كتبه في المواقع التالية :

http://alfikra.org/arabic.php


الإسلام برسالته الأولى لا يصلح للقرن العشرين
http://alfikra.org/books/bk015/index.htm


الرسالة الثانية للإسلام
http://alfikra.org/books/bk010.htm


فيا حبذا لو تقرأ لهؤلاء المحترمين و ليس لأمثال يهوذا بباوي

ولك السلام و التحية
عبد المسيح .