[MODERATOREDIT]شوف يا على ياخرة
زمان جدى كان بيقول الشيعة يتمسكنوا لحد ما يتمكنوا وان تمكنوا منا يوما ذبحونا كالنعاج,وكنت اثور عليه واقول له ده كلام طائفى سخيف,انتم هدنكم عايشين فى ثارات الماضى لحد امتى؟ وبحكمة وبرود اعصاب كان يرد ثارات ايه يا استاذ يامتعلم بكرة تشوف بعينك؟!
ولم يطل الزمن حتى رايت بعينى واحسست باحتقار عنيف لنفسى لاننى كنت دائما ادافع عنكم ضد هذا وذاك,وتخيلتكم بالفعل اناسا طيبين مسالمين ,حتى واقعة سقوط بغداد وسكت وقلت ها هم بس الشيعة ما االسعودية ومصر وطوب الارض فتحوا الطريق للمغول,ثم حدثت احداث الفلوجة الاولى فقلت هاها الحكومة بتحاول تقضى على عصابات ارهابية دينية ثم جاءت احداث النجف ففوجئت بوحش الفلوجة الكاسر يتحول الى قط وديع يناقش ويحاور الصدر متغاضيا عن قتلى جيشه ومذابح الصدر وعصاباته فقلت هاها ربما بيحاولوا يعالجوابشكل ودى وفاتحة خير ثم توالى مسلسل الاحداث فطاحت ميليشيات غدر فى مدن السنة وقراهم تقتل وتخطف وتغتصب وكشف الامريكان عن انياب الذئاب وهم يمسحون بالفلوجة الارض ومن بعدها الرمادى والموصل ثم القائم اتارى بقى سعادتك الحكاية تار بايت حتى اذا جد الجد سقط قناع الشيعى الغلبان مكسور الجناح ليظهر سفاح مجرم لايقيم وزنا لعرف اودين او اخلاق...
بس ادى الحدوتة
فهمت ياحمار اتفوه عليك وعلى امثالك ياولاد الكلب ياخونة![/MODERATOREDIT]