إذن ما حل بالحسين و آل بيته في كربلاء على أيدي الأمويين هو الجزاء العادل الذي يستحقونه لان الله لا يظلم الناس .

كفاكم تمثيلا لدور الضحية يا محارب الأمريكان
كفاكم تغطية على جرائم الذي يحتل أرضكم و يغتصب أعراضكم بشكل يومي
هذا الأسلوب اليهودي الهلوكوستي و محاولة لبس ثوب الضحية و اكتساب تعاطف الناس أضحى بضاعة كاسدة انتهى وقتها و موضتها و لن تجد من يشتريها .

اقتباس:الام تقطع اخر شعرها على جثة الغالي اخر العنقود

ما حل بهذه الأم هو الجزاء العادل تماما كما درسوك في المذهب الإمامي مثلها في ذلك مثل الجزاء العادل الذي حل بالفلسطينيين و لا تنسى أن الله لا يظلم الناس.