لم أتصور أن مستوى الانحطاط الأخلاقي عند سمير رجب و تفانيه في الدفاع عن نظام مبارك أن يبلغ به إلى الحد الذي يتهم فيه زوجة الفنان عبد العزيز مخيون بالزنى.

هذه جريمة نكراء تسلزم وجود 4 شهود كما قال الإسلام و بغير ذلك يجب أن يجلد 80 جلدة :

(وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاء فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ )

و أتمنى على الفنان مخيون أن يرفع قضية و يحصل على حكم بسجن و اعتذار هذا الكلب.

أما عن المكالمات الهاتفية التي تدعي الشرطة المصرية حيازتها فهي تدل أولا على أنها كانت تراقب الهاتف الشخصي لزوجة الفنان قبل الاعتداء بدون أي مسوغ منطقي مفهوم و هذه لوحدها تثبت أن الأجهزة الأمنية كانت غبية حتى في تلفيق الأدلة و ما أسهل فبركة مثل هذه المكالمات عن طريق تجميع جمل من عدة مكالمات و اقتطاعها و تركيبها .