اقتباس:  أوريجانوس   كتب/كتبت  

اقتباس:ثم من أين نتأكد أصلاً من أمر تاريخي قديم لا سبيل لمعرفته مثل تحدّث عيسى فى المهد؟ هل هناك أي قول مسيحي أو يهودي أو ديني أو تاريخي يدعم هذه الدعوى فنقول معك: سبحان الله، لقد أخبر محمد بما لا يستطيع معرفته وتؤكده القرائن؟

انت ستقدم القرائن حالا و ستثبت ان ما قدمه رسول الله صحيحا :)

اقتباس:وردت هذه الايه فى سورة العنكبوت  

مَثَلُ الَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِ اللَّهِ أَوْلِيَاء كَمَثَلِ الْعَنكَبُوتِ اتَّخَذَتْ بَيْتًا وَإِنَّ أَوْهَنَ الْبُيُوتِ لَبَيْتُ الْعَنكَبُوتِ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ  

من فضلك تحيطنا علما باى مصدر من المصادر المزعومه ورد ان انثى العنكبوت هى التى تبنى البيت

العنكبوت والعقرب في اللغة العربية لها صفة التأنيث إجمالاً.
قل: "هذه العنكبوت"
ولا تقل: "هذا العنكبوت"
ومن أشهر الدلائل ما قاله ابن منظور في لسان العرب :
العَنْكَبُوتُ دُوَيْبَّة [COLOR=Red]ت في الشعر.
قال الفراء : العَنْكَبُوت أُنثى

فلا إخبار إعجازي ولا يحزنون، بل هى لفظة عادية ومصدر معتاد من اللغة العربية ليس للقرآن، ولا عليه.

العزيز اوريجانوس

عندما يكون القران قد نزل فى القرن السابع الميلادى و تدعى حضرتك ان له مصادر اخرى فعليك الاستعانه بمصادر تسبق القران الكريم و ذكرت فيها لفظة العنكبوت مؤنثه

لان القران الكريم اثر على لغة العرب و لا نستبعد الاستعانه بما فيه كبلاغه فى الحديث


[

اقتباس:COLOR=Teal]دعكت المصباح، فخرج لي جني مارد عظيم وقال لي: "إنجيل الطفولة، إنجيل الطفولة، إنجيل الطفولة" (هكذا ثلاثاً)، ولم يتركني هذا الجن، إلا بعد أن فهمته وفهمني، وعرفته وعرفني، وأهداني The Infancy Gospel of Thomas كعربون صداقة دائمة.

كان سائداً بين الطائفة الغنوصية (فرقة خارجة عن المسيحية لا يعترفون بألوهة للمسيح) إنجيلاً يعرف بانجيل الطفولة, The Gospel of Infancy.
هذا الإنجيل، يرجع للقرن الثانى الميلادي، ولقد ذكره كثير من المسيحيون الأولون في نقدهم للهرطقات الخارجة عن المسيحيةوإستنكارها، وقد عثر على عدة مخطوطات قديمة وبلغات مختلفة لهذا الانجيل, منها (ياللمصادفة)، لغتنا العربية.

ولو تأملنا قليلاً في إنجيل الطفولة هذا، لوجدناه مصدراً ليس لتكلم عيسى في المهد فقط، بل مصدراً لأمور عدة في القرآن مثل تسميته "ابن مريم"، أو خلق الطيور من طين، إلخ إلخ

كما قلت لك يا اوريجانوس فانت سوف تثبت صحة ما ورد فى القران بنفسك

و لاننى مقتنع اشد الاقتناع و متأكد اشد التأكد ان رسول الله لم يطلع على الكتب السابقه فانا اشكرك على هذا الدليل الذى تدعم به ايماننا

و الان السؤال

هلا تفضلت علينا و تعطينا تاريخ اكتشاف انجيل الطفوله و تاريخ ترجمته الى العربيه و يا حبذا لو تعطينا رابطا له مترجما و نوعية المخطوطات المترجمه

و للعلم انا لا اشك فى وجود كتابات تتحدث عن كلام المسيح فى المهد لانه و لا شك حدث

و لكن العبره هل وصل الرسول ذلك قبل القران ام لا

من فضلك تفضل علينا بتاريخ اكتشاف هذا الانجيل و مكانه م تاريخ ترجمته

اقتباس:1- المجريات التالية، وجدناها فى كتاب يوسف رئيس الكهنة الذي يدعى قيافا:
2- يقول، أن يسوع قد تكلم حتى وهو فى المهد، وقال لأمه:
3- يا مريم، أنا يسوع ابن الله، أنا الكلمة التي بشرك بها الملاك جبريل، وأبي قد أرسلني من أجل خلاص العالم.
المصدر: The Infancy Gospel of Thomas (والجني إسمه "سواح")

نفس الرد على ما سبق

و لك الشكر