لاأرى نصرانيا قد تحمس لقبل التحدي الا الاستاذ عبد المسيح ....................غريبة !!
بل ليست غريبة!

هم مفديون ياصديقي !
وليسوا بمزمين بتعب القلب والكد الذهن والتفكير .........!

ولكني اقول :

ان كلام بولس :

Rom:4:5:
5 واما الذي لا يعمل ولكن يؤمن بالذي يبرر الفاجر فايمانه يحسب له برا. (SVD)
Rom:4:6:
6 كما يقول داود ايضا في تطويب الانسان الذي يحسب له الله برا بدون اعمال. (SVD)
Rom:4:7:
7 طوبى للذين غفرت آثامهم وسترت خطاياهم. (SVD)
Rom:4:8:
8 طوبى للرجل الذي لا يحسب له الرب خطية. (SVD)
Rom:4:9:
9. أفهذا التطويب هو على الختان فقط ام على الغرلة ايضا.لاننا نقول انه حسب لابراهيم الايمان برا. (SVD)
Rom:4:10:
10 فكيف حسب.أوهو في الختان ام في الغرلة.ليس في الختان بل في الغرلة. (SVD)

هذا الكلام لا يصدر عن رجل فهم حرفا واحدا من كلام الله عزوجل !
ان سياسة : ( ياابيض يااسود ) لم نتعلمها ابدا في كتاب من كتب الله عزوجل ...........ان الايمان في الاسلام لايتعارض مع الاعمال وذها دين جميع الانبياء ! ولكن بولس قد وضع هذا الاصل ليتمشى مع فلسفة الفداء بالدم .

ان النصوص التي استدل بها غير صحيحة الدلالة ولا تصلح للاستدلال فيما يتحدث فيه , اقرأ معي في المزامير : المغفرة تحصل بطلبها :
Ps:25:11:
11 من اجل اسمك يا رب اغفر اثمي لانه عظيم. (SVD)