طيب سنغض الطرف عن قصة الزعتر، على ما فيها من ارتباطات معينة بالقوم ككل، لكننا سنغض الطرف عنها صفحا!

نطلب زيادة في التفصيل عن شكل الدولة العراقية المنشودة،
الأساس المبنية عليه تفصيلا، أركانها الدستور، اساس تقنين دستورها، يعني هيك قصص.

ثم نريد أن نسأل، لم لا تكون الدولة العراقية(مع افتراض اقرارنا بشرعيتها) دولة لطوائفها، وليست دولة لمواطنيها؟ أتظن أن العراق سيكون أحسن حظا من لبنان الطوائف، الذي عند أول نقرة رقصت الطوائف على اشلاء بعضها؟ بل ولا مانع لديها من الرقص مجددا حتى يرث الله الأرض ومن عليها، أو يقدر أمرا كان مفعولا!