الغالي Lee
تحية طيبة

قرأت مشاركتك المذكورة.
عندما كنت في دبي، كان ميدان جمال عبد الناصر (بعد السابعة مساءاً) هو الوجهة التي يقصدها الباحث عن بنات الهوى، حيث كانت الروسيات تملأن الميدان وبسعر 50 درهم. كان سائقو قوافل "سوق الحميرية" يسترخصون ذلك وجعلوا منه حديثهم الدائم.

لكن وجود "حرمة" أجنبية في التاكسي في ذلك الوقت كان يعرض الذكر الموجود معها للمساءلة وربما للمبيت في أحد أقسام الشرطة، فهل تغير الأمر الآن على ما يبدو؟

أطرف مشهد رأيته كان في الجميرة، روسية فاتنة مستلقية شبه عارية على الرمال، وكان هناك شاب هندي بائس يكاد يلتهم عضوه بيده من خلال شق على الأرجح في جيب بنطاله. حاول الأصدقاء التدخل، لكنهم أحجموا في اللحظة الأخيرة حرصاً على حق الروسية في الاستعراض وحق الهندي في المتعة الافتراضية :D

آنذاك، كانت المغربيات حبيسات الفنادق نهاراً، كان كفلاؤهن يمنعوهن من مغادرة الفنادق نهاراً، أما ليلاً، فكانوا يقودنهن إلى النوادي. أكبر مثال هو فندق فينسيا في الميدان المذكور، كانت غرف البنات المغربيات تقفل عليهن.

:97: