اقتباس:وأقول لك أن كتب اليهود كانت في ايام نبي المسلمين مكتوبة بالعبرية ويترجمها اليهود شفويا وهي الترجمة المعرفة بالترجوم وهي جزء من التلمود ، ولذا فكان نبي المسلمين يأخذ عنهم قصص آدمم وإبراهيم وموسى وبقية الأنبياء شفوياً . ، ومن ثم فشكلها في القرآن أقرب للتلمود وبقية أساطير اليهود منها للتوراة والزابور ، وكما هو واضح كما وذكرت أنت أن نص المزمور (الزبور) الموجود في القرآن أقرب للنقل الشفوي .
أصدقكك؟ أم أصدق السير وليام موير؟
أعتقد أني سأصدق السير ويليام.. فهو بالتأكيد أكثر منا في العلم
وعموما سأعطيك فرصة لتقنعني.. أين أدلتك على ما تقول؟
اقتباس:فقد أخطأت يا عزيزي في حق المسيح وأظهرت عدم معرفتك بالمسيح والبيئة اليهودية المعاصرة له !!
سأعيد عليك ما قلته أنا مرة أخرى في النهاية :
ولكنا لا نقول هذا عزيزي رياض... اننا نقول ان جميع الرسل جاؤوا برسالة واحدة.. فتشابه التعاليم في كثير من تالأحيان ليس سرقة أو اقتباسا لأن التشريع واحد... والمشرع واحد.. أفهمت شيئا؟؟
ان ما تقولونه يا عزيزي عن قواعد النقل والاقتباس والسرقة.. يجعل العهد الجديد ومؤلفينه في ورطة كبيرة..
أنا أعلم عن الاقتباس أو النقل أو السرقة أن تكون شيئا مثل أن يقول المسيح ( انا والآب واحد ) فيقول محمد ( أنا والآب واحد )..
يقول عيسى ( من رآني فقد رأى الآب ) فنجد محمد يقول ( من رآني فقد رآى الآب )
يقول عيسى ( الآب والابن والروح القدس واحد ) يقول محمد ( الآب ومحمد والروح القدس واحد ).. هذا معنى السرقة والاقتباس..
أين هذا مما تدعون؟
عموما لديك فرصتك.. أثبت لي ما قلته أنت الآن
اقتباس:فالمسيح كان يكلم شعب كله ، أو معظمه ، من اليهود ، في موعظته الخالدة على الجبل والذي وردت به هذه الآيه وكان يكلمهم بنص آيات العهد القديم ويقدمها لهم بمفهوم روحي جديد ، وهم كانوا يحفظون هذه الآيات ويعرفون مصدرها ، بل وكانوا يتبعون المسيح في البداية كمعلم يهودي مثل بقية اليهود الذين يعلمون أسفار العهد القديم ، وكانو يلقبونه بالمعلم بنصها اليهودي " رابي " أو " رابوني " أي معلمي
نحن واقفون الآن أمام نصوص مجردة لنكتشف من الذي يسرق .. أتريد أن ترى سرقة أو اقتباسا حرفيا ؟؟؟
حسنا سأريك لتعرف معنى السرقة والاقتباس الحرفي.. لتعلم أن محمد هو أشرف البشر..
خذ عندك :
الملوك الثاني 19
وَعِنْدَمَا سَمِعَ الْمَلِكُ حَزَقِيَّا ذَلِكَ مَزَّقَ ثِيَابَهُ وَارْتَدَى مُسُوحاً وَلَجَأَ إِلَى بَيْتِ الرَّبِّ. 2ثُمَّ أَرْسَلَ أَلْيَاقِيمَ مُدِيرَ شُؤُونِ الْقَصْرِ وَشِبْنَةَ الْكَاتِبَ وَرُؤَسَاءَ الْكَهَنَةِ وَهُمْ مُرْتَدُونَ الْمُسُوحَ إِلَى النَّبِيِّ إِشَعْيَاءَ بْنِ آمُوصَ، 3فَقَالُوا لَهُ: «هَذَا مَا يَقُولُهُ حَزَقِيَّا: هَذَا الْيَوْمُ هُوَ يَوْمُ ضِيقٍ وَإِهَانَةٍ وَكَرْبٍ، فَإِنَّنَا كَالأَجِنَّةِ الْمُشْرِفَةِ عَلَى الْوِلاَدَةِ مِنْ غَيْرِ أَنْ تَتَوَافَرَ لَهَا الْقُوَّةُ عَلَى ذَلِكَ. 4فَلَعَلَّ الرَّبَّ إِلَهَكَ يَسْمَعُ وَعِيدَ الْقَائِدِ الأَشُّورِيِّ الَّذِي أَوْفَدَهُ سَيِّدُهُ مَلِكُ أَشُّورَ، لِيُهِينَ الإِلَهَ الْحَيَّ فَيُعَاقِبَهُ الرَّبُّ إِلَهُكَ عَلَى مَا صَدَرَ مِنْهُ مِنْ تَعْيِيرٍ، فَصَلِّ مِنْ أَجْلِ الْبَقِيَّةِ النَّاجِيَةِ مِنَّا».
5فَجَاءَ رِجَالُ الْمَلِكِ حَزَقِيَّا لإِشَعْيَاءَ، 6فَقَالَ لَهُمْ إِشَعْيَاءُ: «بَلِّغوا سَيِّدَكُمْ: هَذَا مَا يَقُولُهُ الرَّبُّ: لاَ تَجْزَعْ مِمَّا سَمِعْتَهُ مِنْ تَجْدِيفِ رِجَالِ مَلِكِ أَشُورَ عَلَيَّ. 7فَهَا خَبَرٌ سَيِّيءٌ يَرِدُ إِلَيْهِ مِنْ بِلاَدِهِ يَحْمِلُهُ عَلَى الْعَوْدَةِ إِلَيْهَا حَيْثُ أَقْضِي عَلَيْهِ بِحَدِّ السَّيْفِ فِي عُقْرِ دَارِهِ».
8وَعِنْدَمَا عَلِمَ قَائِدُ الْجَيْشِ الأَشُورِيُّ بِأَنَّ مَلِكَ أَشُورَ قَدِ ارْتَحَلَ عَنْ لَخِيشَ وَشَرَعَ فِي مُحَارَبَةِ لِبْنَةَ، انْسَحَبَ هُوَ أَيْضاً وَانْضَمَّ إِلَيْهِ هُنَاكَ. 9وَبَلَغَ مَلِكُ أَشُورَ أَنَّ تُرْهَاقَةَ مَلِكَ كُوشٍ قَدْ خَرَجَ لِمُحَارَبَتِهِ، فَبَعَثَ مَرَّةً أُخْرَى رُسُلاً إِلَى حَزَقِيَّا قَائِلاً: 10«هَذَا مَا تُبَلِّغُونَهُ إِلَى حَزَقِيَّا مَلِكِ يَهُوذَا: لاَ يَخْدَعْكَ إِلَهُكَ الَّذِي تَتَّكِلُ عَلَيْهِ عِنْدَمَا يَقُولُ لَنْ تَسْقُطَ أُورُشَلِيمُ فِي قَبْضَةِ مَلِكِ أَشُورَ، 11فَهَا أَنْتَ قَدْ عَلِمْتَ بِمَا أَلْحَقَهُ مُلُوكُ أَشُورَ بِكُلِّ الْبُلْدَانِ مِنْ تَدْمِيرٍ كَامِلٍ فَهَلْ يُمْكِنُ أَنْ تَنْجُوَ أَنْتَ؟ 12هَلْ أَنْقَذَتْ آلِهَةُ الأُمَمِ الأُخْرَى أَهْلَ جُوزَانَ وَحَارَانَ وَرَصْفَ وَبَنِي عَدَنَ الَّذِينَ فِي تَلاَسَّارَ الَّذينَ أَفْنَاهُمْ آبَائِي؟
ما رأيك؟؟؟ رائع أليس كذلك ؟؟؟
خذ هذه اذن :
وَعِنْدَمَا سَمِعَ الْمَلِكُ حَزَقِيَّا ذَلِكَ الْكَلاَمَ مَزَّقَ ثِيَابَهُ وَارْتَدَى مِسْحاً وَدَخَلَ إِلَى بَيْتِ الرَّبِّ، 2ثُمَّ أَرْسَلَ أَلِيَاقِيمَ مُدِيرَ شُؤُونِ الْقَصْرِ وَشَبْنَةَ الْكَاتِبَ وَرُؤَسَاءَ الْكَهَنَةِ مُرْتَدِينَ الْمُسُوحَ إِلَى النَّبِيِّ إِشَعْيَاءَ بْنِ آمُوصَ، 3وَقَالُوا لَهُ: يَقُولُ حَزَقِيَّا: «هَذَا الْيَوْمُ يَوْمُ ضِيقٍ وَإِهَانَةٍ وَكَرْبٍ، صِرْنَا فِيهِ كَامْرَأَةٍ تُقَاسِي الْمَخَاضَ وَهِيَ عَاجِزَةٌ عَنِ الْوِلاَدَةِ. 4لَعَلَّ الرَّبَّ إِلَهَكَ قَدْ سَمِعَ وَعِيَد رَبْشَاقَى الَّذِي أَوْفَدَهُ سَيِّدُهُ مَلِكُ أَشُورَ لِيُهِينَ الإِلَهَ الْحَيَّ، فَيُعَاقِبَهُ الرَّبُّ إِلَهُكَ عَلَى مَا صَدَرَ مِنْهُ مِنْ تَعْييِرٍ، فَصَلِّ مِنْ أَجْلِ الْبَقِيَّةِ النَّاجِيَةِ».
5فَعِنْدَمَا مَثُلَ رِجَالُ حَزَقِيَّا أَمَامَ إِشَعْيَاءَ، 6قَالَ لَهُمْ: «بَلِّغُوا سَيِّدَكُمْ، هَذَا مَا يَقُولُهُ الرَّبُّ: لاَ تَجْزَعْ مِمَّا سَمِعْتَهُ مِنْ تَجْدِيفِ رِجَالِ مَلِكِ أَشُورَ عَلَيَّ، 7فَهَا خَبَرٌ سَيءٌ يَرِدُ إِلَيْهِ مِنْ بِلاَدِهِ يَحْمِلُهُ عَلَى الْعَوْدَةِ إِلَى أَرْضِهِ، حَيْثُ أَقْضِي عَلَيْهِ بِحَدِّ السَّيْفِ فِي عُقْرِ دَارِهِ».
8وَعِنْدَمَا عَلِمَ رَبْشَاقَى أَنَّ مَلِكَ أَشُورَ قَدِ ارْتَحَلَ عَنْ لَخِيشَ وَشَرَعَ فِي مُحَارَبَةِ لِبْنَةَ انْسَحَبَ هُوَ أَيْضاً وَانْضَمَّ إِلَيْهِ هُنَاكَ. 9ثُمَّ بَلَغَ مَلِكَ أَشُورَ أَنَّ تِرْهَاقَةَ مَلِكَ كُوشَ قَدْ خَرَجَ لِمُحَارَبَتِهِ، فَبَعَثَ مَرَّةً أُخْرَى رُسُلَهُ إِلَى حَزَقِيَّا قَائِلاً لَهُمْ: 10«هَذَا مَا تُبَلِّغُونَهُ إِلَى حَزَقِيَّا مَلِكِ يَهُوذَا: لاَ يَخْدَعَنَّكَ إِلَهُكَ الَّذِي تَتَّكِلُ عَلَيْهِ عِنْدَمَا يَقُولُ: لَنْ تَسْقُطَ أُورُشَلِيمُ فِي قَبْضَةِ مَلِكِ أَشُورَ. 11فَهَا أَنْتَ قَدْ عَلِمْتَ بِمَا أَلْحَقَهُ مُلُوكُ أَشُورَ بِكُلِّ الْبُلْدَانِ مِنْ تَدْمِيرٍ كَامِلٍ، فَهَلْ يُمْكِنُ أَنْ تَنْجُوَ أَنْتَ؟ 12هَلْ أَنْقَذَتْ آلِهَةُ الأُمَمِ الأُخْرَى أَهْلَ جُوزَانَ وَحَارَانَ وَرَصَفَ وَأَبْنَاءَ عَدَنَ فِي تَلَسَّارَ الَّذِينَ أَفْنَاهُمْ آبَائِي
وفي الترجمة الانجليزية يا عزيزي.. تجد التطابق حرفي بالمعني الحرفي....
اصحاحان كاملان متطابقان تطابق مذهل بشكل غريب.. لا اختلاف في كلمة واحدة.. ولا حرف وحد.. ولا لفظة واحدة.. هذا ما يسمى اقتباسا أو سرقة..
ليس مجرد جملة أو جملتين مكررتين في سياقين مختلفين..
لا.. بل نقطة بنقطة.. ما شاء الله
أين محمد من هذا الفعل الشنيع؟
ان هذا اما أن يكون أحدهما قد نقل من الآخر.. أو أن كلاهما نقل من مصدر ثالث..
هذا ما يسمى اقتباسا أو سرقة... وليس ما جاء به محمد بن عبد الله
هل تريد أمثلة أخرى يا عزيزي من كتابك المقدس على الاقتباس الحرفي ( السرقة ) ؟